رئاسة الجمهورية العربية السورية
114K subscribers
2.92K photos
384 videos
298 links
Welcome to the official Telegram Channel for the Presidency of the Syrian Arab Republic, offering updates on Presidential news and events.
Download Telegram
انطلاقاً من نظرة الأشـخاص ذوي الإعاقة للتحديات والقضايا والعقبات التي يواجهونها ليكونوا قادرين وفاعلين، أصدر الرئيس بشار الأسد المرسوم التشريعي رقم (19) لعام 2024 الخاص بحماية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
ويحدد المرسوم في مواده مسؤوليات العمل والواجبات المُتعلقة بتنفيذه بدءاً من الحكومة مروراً بالمُجتمع الأهلي وصولاً للأشخاص ذوي الإعاقة أنفسهم، وينتقل بمفهوم الإعاقة من النهج القائم على الإحسان إلى النهج القائم على حقوق الإنسان، وإلى مستوى آخر يتعلق بالتعامل مع البيئة المحيطة بالأشخاص ذوي الإعاقة التي تمنعهم من المشاركة الفعّالة في المجتمع.
ويتعامل المرسوم الجديد مع قضية الإعاقة بوصفها قضية وطنية يجري العمل فيها ضمن رؤية متكاملة منذ ما قبل الحرب، لكن الحرب زادت من تحدياتها وشكّلت ضرورةً لتكافل كل الجهود حيالها، لما لها من تأثير على كامل المجتمع وليس فقط على الأشخاص ذوي الإعاقة وعائلاتهم.
ويعكس المرسوم سياسات وطنية ستحمل كل الجهات المعنية مسؤولية تنفيذها، ومرجعية كل تلك القيم الإنسانية الاجتماعية والأخلاقية التي تصون كرامة الإنسان.

تفاصيل المرسوم على الرابط:
https://sana.sy/?p=2116367
خلال استقباله وفد اتحاد المهندسين العرب يؤكد الرئيس بشار الأسد الدور الاجتماعي والتنموي للمنظمات والاتحادات العربية وأهميتها في صناعة حوار فعّال داخل المجتمع العربي الذي يتشارك القيم والتطلعات ذاتها.
وبيّن الرئيس الأسد أهمية تفعيل الحوار، وخاصة الحوار الاجتماعي لأن المجتمع هو أساس كل شيء بعيداً عن الإيديولوجيا المجردة من التطبيق، مشيراً إلى ضرورة عمل الاتحادات العربية على بناء سياسات عملية، وإيجاد مشاريع إستراتيجية وصولاً إلى التنمية الشاملة.
وأكدّ الرئيس الأسد أهمية التمسك بالهوية كعامل أساسي في معركة الصمود، والذي تجسد لدى الشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الإسرائيلي، مشدداً على خيار المقاومة ضد مجازر هذا العدو. مضيفاً أنه رغم كل الآلام يزداد المجتمع الفلسطيني تماسكاً وقوة وإيماناً بقضيته في مقابل تفكك مجتمع الكيان الإسرائيلي في مختلف النواحي.
من جهتهم أعضاء الوفد برئاسة عادل الحديثي أكدوا ضرورة إعادة الاعتبار للعمل العربي المشترك عبر مشاريع تنموية، وتحقيق إنجازات تفضي لتوحيد الجهود والمفاهيم من خلال التجارب المشتركة وتبادل الخبرات بشكل عملي هادف.
الرئيس بشار الأسد يستقبل كبير مستشاري وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية الخاصة علي أصغر خاجي والوفد المرافق له، ويؤكد عمق العلاقات بين سورية وإيران وتعزيز التعاون والتنسيق بينهما في مختلف المجالات.
أجرى الرئيس بشار الأسد زيارة عمل إلى روسيا التقى خلالها الرئيس فلاديمير بوتين وبحث معه مجمل جوانب العلاقات بين البلدين كما بحث الوضع في منطقة الشرق الأوسط والتطورات المتسارعة التي تعيشها، وجوانب التنسيق المشترك للتعامل معها.
واعتبر الرئيس الأسد أنّ كلاً من سورية وروسيا مرّا بتحديات صعبة واستطاعا تجاوزها دائماً، منوهاً للثقة والمصداقية المتبادلة التي تقوم عليها علاقات البلدين والشعبين.
وشدد الرئيس بوتين على أن الوضع يزداد توتراً في الشرق الأوسط وأن المباحثات مع الرئيس الأسد فرصة لبحث كل التطورات والسيناريوهات المحتملة. مؤكداً في الوقت نفسه على أن هناك فرصاً واعدة للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين سورية وروسيا.
الرئيس بشار الأسد يصدر المرسوم رقم 194 للعام 2024 الذي يتضمن أسماء الأعضاء الفائزين في انتخابات مجلس الشعب للدور التشريعي الرابع. وذلك استناداً لأحكام الدستور، وأحكام قانون الانتخابات العامة، ومحضر اللجنة القضائية العليا للانتخابات المؤرخ في 18/7/2024.

القائمة الكاملة لأسماء أعضاء مجلس الشعب للدور التشريعي الرابع على موقع وكالة الأنباء الرسمية سانا:
https://sana.sy/?p=2119583
الرئيس #بشار_الأسد يصدر المرسوم رقم 204 للعام 2024 الذي يقضي بدعوة مجلس الشعب للدور التشريعي الرابع للانعقاد لأول مرة يوم الأربعاء المصادف في 21/8/2024.
تتابعون بعد قليل خطاب السيد الرئيس بشار الأسد في مجلس الشعب للدور التشريعي الرابع على منصات رئاسة الجمهورية (تلغرام وفيسبوك) ومحطات التلفزة الوطنية
أبرز ما جاء في خطاب الرئيس بشار الأسد في مجلس الشعب:

1. مجلس الشعب هو المؤسسة الأهم في مؤسسات الدولة وتأثيره لن يكون ملموساً إن لم يكن التطوير شاملاً للمؤسسات كافة بحكم العلاقة الوثيقة بينها.
2. للمجلس دور محوري في قيادة الحوار والحراك ومواجهة التحديات، وبحاجة ماسة إلى تطوير نظامه الداخلي.
3. الحصانة لأعضاء المجلس وقاية لهم من أي تأثير يعيق مهامهم الدستورية والقانونية، هي ليست امتيازاً أو استثناءً ولا تعني أن يكون صاحب الحصانة فوق القوانين والأنظمة.
4. الرقابة ليست حالة مؤقتة أو مزاجية أو رأي شخصي بل هي أداة منهجية ثابتة من أجل قياس الأداء وقياس الإنجاز.
5. علينا مجتمعين كأبناء هذا الوطن أن نحدد التوجهات العامة التي نعتقد أنها مناسبة، ولنترك للسلطة التنفيذية تحديد آلية التنفيذ بعد أن نناقش معها الأدوات... عندها يمكن تحميل السلطة التنفيذية مسؤولية النجاح أو الفشل.
6. الخيارات الصعبة لا تعني الانقلاب على سياساتنا ولا تعني الانقلاب على التزامات الدولة تجاه المواطنين، ونحن لن نخلع عباءتنا الاشتراكية.
7. المشاريع الصغيرة والمتوسطة هي تقريباً كل شيء، في كل مجال. لذلك هي جزء أساسي من الاقتصاد أكثر من كونها مشروعاً.
8. أبناء الجولان برهنوا أن غياب السيادة عن أرضه لا يعني سقوط الوطنية من وجدان شعبه بل يعني ارتقاءها في قيمه وأن احتلال الأرض لا يعني بيع العرض وأن الوطنية ليست مظهراً ولا ادعاء بل انتماء متجذراً ووفاء وولاء
9. الإصرار والإيمان والإرادة هي التي كسرت ثقة الكيان الإسرائيلي بمستقبل وجوده. وعصور من الوهم أسقطتها ساعات من البطولة وأشهُر من الصمود.
10.المقاومون في فلسطين ولبنان والعراق واليمن قدوة وأنموذج ومثال نقتدي به في طريق التحرير والكرامة والشرف والاستقلال الناجز
11. تعاملنا مع المبادرات التي طرحت بشأن العلاقة مع تركيا بإيجابية ومن دون تفريط لكنها لم تحقق أية نتيجة تذكر على أرض الواقع على الرغم من جدية أصحاب المبادرات وحرصهم الصادق على إعادة الأمور إلى وضعها الطبيعي..
12. استعادة العلاقات الطبيعية مع تركيا كنتيجة للانسحاب والقضاء على الإرهاب. نحن لم نرسل قوات لكي تحتل أراضي في بلد جار، ولم ندعم الإرهاب لكي يقوم بقتل شعب جار، وأول الحل هو المصارحة لا المجاملة، هو تحديد موقع الخطأ لا المكابرة.
13. ما يصرح به بعض المسؤولين الأتراك بأن سورية قالت إن لم يحصل الانسحاب لن نلتقي مع الأتراك غير صحيح. المهم أن يكون لدينا أهداف واضحة وأن نعرف كيف نسير باتجاه هذه الأهداف.
14. لم يهدأ الصراع الدولي يوماً عبر التاريخ، وسورية ساحة أساسية من ساحات هذا الصراع، والخيار أمامنا هو بين أن نتأثر فقط أو أن نؤثر في مجرى الأحداث داخل حدودنا الوطنية بالحد الأدنى.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الرئيس الأسد يشرح مسار المبادرات الخاصة بتصحيح العلاقة مع تركيا، ولماذا لم تنجح تلك المبادرات حتى الآن؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عن أبناء الجولان والوطنية المتجذرة في وجدانهم، وعن غزة التي كسرت عصوراً من الوهم في ساعاتٍ من البطولة وأشهُرٍ من الصمود.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حول دور مجلس الشعب ومفهوم الحصانة، وتطوير نظامه وأدوات عمله.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حول السياسات الداخلية في مختلف القطاعات.. بين الصواب والخطأ.
في حوار مفتوح مع السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية، وطاقم وزارة الخارجية والمغتربين، قارب الرئيس بشار الأسد القضايا السياسية الراهنة وفق منطق الثوابت والمبادئ من جهة، ومواجهة التحديات الإقليمية والدولية من جهة أخرى.

خلال الحوار أكد الرئيس الأسد ثوابت السياسة الخارجية السورية في علاقاتها بمحيطها العربي والإقليمي، وفي علاقاتها الدولية أيضاً، وتعاملها مع التحديات والمتغيرات الدولية وفقاً لرؤية إستراتيجية وواقعية، مشدداً على أن العلاقات الثنائية هي نواة لتعزيز العلاقات مع الدول العربية.
أشار الرئيس الأسد إلى موقف سورية الثابت من قضية الصراع العربي الإسرائيلي، وأن النَّظرَ لعملية طوفان الأقصى يجب أن يكون في سياق القضية الفلسطينية، وليس كحدث ميداني طارئ، وذلك في مواجهة ما تُحاول تكريسه الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون من أن طوفان الأقصى هو سبب للتوترات الحاصلة اليوم.
وشدد الرئيس الأسد على أن التعامل مع التعقيدات والتحديات المتعلقة بسورية اليوم مرتبطٌ بموقعها الجغرافي والتاريخي، وبكونها ساحة من ساحات الحرب، ومحط أطماع المستعمرين عبر التاريخ.
أشار الرئيس الأسد إلى أن الفوضى التي صنعتها الولايات المتحدة الأمريكية زادت من عدم الاستقرار في العالم، والصراع الدولي اليوم هو صراع اقتصادي- تكنولوجي، خاصة وأن الغرب بدأ يفقد سيطرته التقانية أمام الشرق، مما يسرع بتشكل عالم جديد متعدد الأقطاب، موضحاً أن المستقبل هو للشرق لأنه استطاع أن يحافظ على هويته ومبادئه، مُضيفاً أن التطورات المتلاحقة تؤكد تصاعد هذا الصراع واستمراره مما سيخلق المزيد من الأزمات لجميع دول العالم وشعوبها.
تطرق الحوار أيضاً إلى الجانب المؤسساتي للعمل الدبلوماسي، حيث أكد الرئيس الأسد أنّ هذه العملية لا تنفصل عن التطوير المؤسساتي لمجمل القطاعات الحكومية الأخرى، لكنه شدد على أهمية تطوير قواعد العمل، وآليات التواصل والتنسيق بين الوزارة وبعثاتها في الخارج، وذلك من خلال إقامة حوار دائم على كافة المستويات يضمن وضع الأطر والمعايير الدقيقة لتنفيذ جميع جوانب العمل الدبلوماسي.
حوار الرئيس الأسد جاء في ختام أعمال الاجتماع الدوري للسفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية السورية الذي عقد خلال الأيام الماضية في مقر وزارة الخارجية والمغتربين.
ثلاثة ملايين وسبعمئة ألف تلميذ وطالب سوري يبدؤون عاماً دراسياً جديداً في صناعة المستقبل مع أول يوم دراسي 2024-2025