أمام الرئيس الأسد وبحضور حمودة صباغ رئيس مجلس الشعب أدّى رئيس وأعضاء المحكمة الدستورية العليا اليوم اليمين الدستورية.
وخلال اجتماع الرئيس الأسد مع رئيس وأعضاء المحكمة جرى النقاش حول أهمية دور المحكمة الدستورية العليا والذي يتكامل مع عمل بقية الهيئات القانونية من أجل تعزيز قوة القانون وسلطة القضاء.
كما تمّ الحديث عن عمل المحكمة لجهة الرقابة على دستورية القوانين والمراسيم التشريعية، وخاصة في ظلّ العملية الجارية لمراجعة ودراسة القوانين والتشريعات السارية بهدف تعديلها لتكون بالصيغة الأمثل والأشمل وإعادة إصدارها من جديد، أو إقرار تشريعات وقوانين جديدة وفق ما تقتضيه الحاجة والمصلحة العامة.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
وخلال اجتماع الرئيس الأسد مع رئيس وأعضاء المحكمة جرى النقاش حول أهمية دور المحكمة الدستورية العليا والذي يتكامل مع عمل بقية الهيئات القانونية من أجل تعزيز قوة القانون وسلطة القضاء.
كما تمّ الحديث عن عمل المحكمة لجهة الرقابة على دستورية القوانين والمراسيم التشريعية، وخاصة في ظلّ العملية الجارية لمراجعة ودراسة القوانين والتشريعات السارية بهدف تعديلها لتكون بالصيغة الأمثل والأشمل وإعادة إصدارها من جديد، أو إقرار تشريعات وقوانين جديدة وفق ما تقتضيه الحاجة والمصلحة العامة.
لمتابعة حساب رئاسة الجمهورية على إنستغرام:
https://www.instagram.com/syrianpresidency
الرئيس الأسد يستقبل عبد اللهيان والوفد المرافق له
اعتبر الرئيس بشار الأسد أنّ العلاقة المتينة التي ترسّخت خلال عقود مضت بين سورية وإيران، صارت اليوم علاقة يمكن وصفُها بأنها "تحالف الإرادة" في مواجهة مساعي الهيمنة الغربية على العالم.
كلام الرئيس الأسد جاء خلال استقباله وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق له، حيث بحث السيد الرئيس مع عبد اللهيان العلاقات الثنائية والتحديات المشتركة والتعاون الوثيق الذي يجمع سورية وإيران في مختلف المجالات.
وأكّد الوزير عبد اللهيان أنّ زيارة الرئيس الأسد الأخيرة إلى طهران شكّلت منعطفاً كبيراً، وكان لها نتائج عميقة على العلاقات بين البلدين.
كما جرى بحث التطورات على الأرض في سورية، واعتبر عبد اللهيان أنّ الاعتداءات الإسرائيلية هي إحدى وسائل الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية بهدف زعزعة الأمن والاستقرار فيها، مؤكّداً موقف بلاده الثابت في دعم سيادة سورية ووحدة أراضيها ورفضها لأيّ عمل عسكري على الأراضي السورية.
وناقش الجانبان سياسات النظام التركي والتهديدات بعدوان جديد يستهدف سورية، حيث اعتبر الرئيس الأسد أنّ هذا النظام يقوم بالاعتداء على الأراضي السورية كلّما حدث تقدم للجيش السوري ضد التنظيمات الإرهابية، وأوضح سيادته أن الادعاءات التركية لتبرير عدوانها على الأراضي السورية هي ادعاءات باطلة ومضللة ولا علاقة لها بالواقع، وتنتهك أحكام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي وروابط حسن الجوار التي يُفترض أن تجمع بين البلدَين الجارَين.
وتمّ أيضاً بحث آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادُل وجهات النظر حولها، واعتبر الرئيس الأسد أنّ الحرب في أوكرانيا والخسائر السياسية التي يتعرض لها الغرب بسبب سقوط الأقنعة وافتضاح الأكاذيب، تشكّل بدايةً لتوازن دولي جديد يصبّ في صالح سورية وإيران وجميع الدول والشعوب التي تدافع عن مبادئها وحقوقها وسيادة قرارها. وبدوره وضع عبد اللهيان الرئيس الأسد في صورة المحادثات التي جرت على هامش قمة بحر قزوين الأسبوع الماضي، وآخر تطورات المفاوضات الجارية بخصوص الملف النووي الإيراني.
@syrianpresidency
اعتبر الرئيس بشار الأسد أنّ العلاقة المتينة التي ترسّخت خلال عقود مضت بين سورية وإيران، صارت اليوم علاقة يمكن وصفُها بأنها "تحالف الإرادة" في مواجهة مساعي الهيمنة الغربية على العالم.
كلام الرئيس الأسد جاء خلال استقباله وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق له، حيث بحث السيد الرئيس مع عبد اللهيان العلاقات الثنائية والتحديات المشتركة والتعاون الوثيق الذي يجمع سورية وإيران في مختلف المجالات.
وأكّد الوزير عبد اللهيان أنّ زيارة الرئيس الأسد الأخيرة إلى طهران شكّلت منعطفاً كبيراً، وكان لها نتائج عميقة على العلاقات بين البلدين.
كما جرى بحث التطورات على الأرض في سورية، واعتبر عبد اللهيان أنّ الاعتداءات الإسرائيلية هي إحدى وسائل الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية بهدف زعزعة الأمن والاستقرار فيها، مؤكّداً موقف بلاده الثابت في دعم سيادة سورية ووحدة أراضيها ورفضها لأيّ عمل عسكري على الأراضي السورية.
وناقش الجانبان سياسات النظام التركي والتهديدات بعدوان جديد يستهدف سورية، حيث اعتبر الرئيس الأسد أنّ هذا النظام يقوم بالاعتداء على الأراضي السورية كلّما حدث تقدم للجيش السوري ضد التنظيمات الإرهابية، وأوضح سيادته أن الادعاءات التركية لتبرير عدوانها على الأراضي السورية هي ادعاءات باطلة ومضللة ولا علاقة لها بالواقع، وتنتهك أحكام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي وروابط حسن الجوار التي يُفترض أن تجمع بين البلدَين الجارَين.
وتمّ أيضاً بحث آخر التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادُل وجهات النظر حولها، واعتبر الرئيس الأسد أنّ الحرب في أوكرانيا والخسائر السياسية التي يتعرض لها الغرب بسبب سقوط الأقنعة وافتضاح الأكاذيب، تشكّل بدايةً لتوازن دولي جديد يصبّ في صالح سورية وإيران وجميع الدول والشعوب التي تدافع عن مبادئها وحقوقها وسيادة قرارها. وبدوره وضع عبد اللهيان الرئيس الأسد في صورة المحادثات التي جرت على هامش قمة بحر قزوين الأسبوع الماضي، وآخر تطورات المفاوضات الجارية بخصوص الملف النووي الإيراني.
@syrianpresidency
قبل ستة أعوام حرر أبطال الجيش العربي السوري المحطة الحرارية في ريف محافظة حلب الشرقي، واليوم أنجز المهندسون والفنيون والعمال السوريون بخبراتهم وإصرارهم وبأياديهم البيضاء إعادة تأهيل مجموعة التوليد الخامسة.
واليوم أيضاً كان الرئيس بشار الأسد موجوداً في محطة حلب الحرارية بين الخبراء والعمال والفنيين ليشهد معهم إطلاق عمل المجموعة الخامسة من المحطة بعد إعادة تأهيلها والتي ستولد ٢٠٠ ميغا واط لتغذية محافظة حلب بالطاقة الكهربائية.
كما اطلع سيادته على أعمال إعادة التأهيل الجارية في بقية مجموعات التوليد الأربع والتي ستوضع في الخدمة أيضاً بعد انتهاء أعمال الإصلاح والتعمير.
الرئيس الأسد وصف الكادر العامل في المحطة بأنهم "أبناء الميدان"، وعبّر لهم عن الفخر بجهودهم وتفانيهم وإخلاصهم، معتبراً أن محافظة حلب عانت جراء الإرهاب والتخريب أكثر من المحافظات الأخرى وبالتالي من حق أبناء حلب أن تكون المستفيد الأكبر من إصلاح المحطة.
وقال الرئيس الأسد إن عمال سورية هم النسق الثاني على الجبهة الذي يُعمر ما خربه الإرهاب ويقدم الجهد والعرق والشهداء، وأضاف أن أعمال التأهيل والترميم في محطة حلب الحرارية تعطي رسالة واحدة هي أن كل العقبات والصعوبات تَسقط أمام الإرادة والتصميم.
رافق السيد الرئيس في زيارة المحطة الحرارية، المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء ووزير الكهرباء المهندس غسان الزامل ومحافظ حلب حسين دياب.
@syrianpresidency
واليوم أيضاً كان الرئيس بشار الأسد موجوداً في محطة حلب الحرارية بين الخبراء والعمال والفنيين ليشهد معهم إطلاق عمل المجموعة الخامسة من المحطة بعد إعادة تأهيلها والتي ستولد ٢٠٠ ميغا واط لتغذية محافظة حلب بالطاقة الكهربائية.
كما اطلع سيادته على أعمال إعادة التأهيل الجارية في بقية مجموعات التوليد الأربع والتي ستوضع في الخدمة أيضاً بعد انتهاء أعمال الإصلاح والتعمير.
الرئيس الأسد وصف الكادر العامل في المحطة بأنهم "أبناء الميدان"، وعبّر لهم عن الفخر بجهودهم وتفانيهم وإخلاصهم، معتبراً أن محافظة حلب عانت جراء الإرهاب والتخريب أكثر من المحافظات الأخرى وبالتالي من حق أبناء حلب أن تكون المستفيد الأكبر من إصلاح المحطة.
وقال الرئيس الأسد إن عمال سورية هم النسق الثاني على الجبهة الذي يُعمر ما خربه الإرهاب ويقدم الجهد والعرق والشهداء، وأضاف أن أعمال التأهيل والترميم في محطة حلب الحرارية تعطي رسالة واحدة هي أن كل العقبات والصعوبات تَسقط أمام الإرادة والتصميم.
رافق السيد الرئيس في زيارة المحطة الحرارية، المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء ووزير الكهرباء المهندس غسان الزامل ومحافظ حلب حسين دياب.
@syrianpresidency
شارك الرئيس الأسد، العمال والفنيين بمحطة ضخ المياه في تل حاصل بريف حلب، انطلاق عمليات الضخ الفعلية والدائمة للمياه إلى منطقة السقوط الشلالي في حندرات لتغذي بذلك نهر قويق ويبدأ معها سريان المياه في النهر وعبورها بين أحياء وشوارع مدينة حلب. هذه المياه ستروي بعد خروجها من مدينة حلب حوالي 8500 هكتار من الأراضي الزراعية في سهول حلب الجنوبية.
الرئيس الأسد أكد على أهمية إعادة تأهيل كامل محركات المحطة باعتبارها جزءاً هاماً من منظومة الري في سهول حلب الزراعية، وشدد على الإسراع في إعادة تأهيل المحركين المتبقيين ضمن المحطة لري مساحات أوسع من الأراضي الزراعية، مع الاستمرار بتزويد المعامل والورشات في المدينة الصناعية بالشيخ نجار بالكميات الكافية من المياه.
وكان الرئيس الأسد قد افتتح محطة تل حاصل في عام 2008 كجزء من مشروع وطني كبير لإرواء سهول حلب الزراعية لكنها خرجت عن الخدمة في العام 2012 بعد احتلال المنطقة هناك من قبل التنظيمات الإرهابية والتي دمرت المحطة بالكامل.
رافق الرئيس الأسد في زيارة محطة ضخ مياه تل حاصل، المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء ووزير الموارد المائية تمام رعد ومحافظ حلب حسين دياب.
@syrianpresidency
الرئيس الأسد أكد على أهمية إعادة تأهيل كامل محركات المحطة باعتبارها جزءاً هاماً من منظومة الري في سهول حلب الزراعية، وشدد على الإسراع في إعادة تأهيل المحركين المتبقيين ضمن المحطة لري مساحات أوسع من الأراضي الزراعية، مع الاستمرار بتزويد المعامل والورشات في المدينة الصناعية بالشيخ نجار بالكميات الكافية من المياه.
وكان الرئيس الأسد قد افتتح محطة تل حاصل في عام 2008 كجزء من مشروع وطني كبير لإرواء سهول حلب الزراعية لكنها خرجت عن الخدمة في العام 2012 بعد احتلال المنطقة هناك من قبل التنظيمات الإرهابية والتي دمرت المحطة بالكامل.
رافق الرئيس الأسد في زيارة محطة ضخ مياه تل حاصل، المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء ووزير الموارد المائية تمام رعد ومحافظ حلب حسين دياب.
@syrianpresidency
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فيديو حديث الرئيس الأسد لكوادر المحطة الحرارية في ريف حلب الشرقي
الرئيس الأسد:
"ونحن نزور هذه المحطة لا يمكن إلا أن نجري مقارنة بين مجموعات من الناس قَبِلوا أن يكونوا مخرّبين للوطن ولمنشآت الوطن ولمنشآت الشعب من أجل أوامر في نهايتها يوجد دولار مدفوع، وبين أشخاص عمَّروها .. بين الأشخاص الذين نشروا الظلام في البلد، وبالمقابل أنتم تنشرون النور على مستوى البلد" .
"ما تقومون به الآن يختلف عن أي شيء قمتم به خلال مسيرتكم في مجال العمل في مؤسسات الكهرباء في سورية.. اليوم نقوم بشيء أكبر بكثير من مجرد خدمة، اليوم نحن نحيي البلد".
@syrianpresidency
الرئيس الأسد:
"ونحن نزور هذه المحطة لا يمكن إلا أن نجري مقارنة بين مجموعات من الناس قَبِلوا أن يكونوا مخرّبين للوطن ولمنشآت الوطن ولمنشآت الشعب من أجل أوامر في نهايتها يوجد دولار مدفوع، وبين أشخاص عمَّروها .. بين الأشخاص الذين نشروا الظلام في البلد، وبالمقابل أنتم تنشرون النور على مستوى البلد" .
"ما تقومون به الآن يختلف عن أي شيء قمتم به خلال مسيرتكم في مجال العمل في مؤسسات الكهرباء في سورية.. اليوم نقوم بشيء أكبر بكثير من مجرد خدمة، اليوم نحن نحيي البلد".
@syrianpresidency