الرئيس بشار الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية في اختصاصات الرياضيات والفيزياء والكيمياء والعلوم والمعلوماتية، وثمّن الرئيس الأسد روح التحدي والمثابرة التي يمتلكها المدرسون في سورية لا سيما المتميزون منهم مشدداً على أنه يجب دائماً أن ينقلوا تلك الروح إلى طلابهم في الصفوف الدراسية. كما نوّه إلى أن هذا النوع من المسابقات هو أحد عناصر التعليم المستمر للأساتذة لأنه يكفل تطوير القدرات ومواءمتها مع مستجدات التعليم وتطوُّر أساليبه وأدواته ومضامينه. معتبراً أن المشاركة في هذه المسابقات تشكل مفصلاً حيوياً في الحياة المهنية للأساتذة وتؤثر إيجاباً في مهاراتهم وإبداعهم.
وقال الرئيس الأسد: "لطالما نحتفي بالطلاب الأوائل المتفوقين كل عام، فإنه من الجميل أن نلتقي بالمدرسين الذين يخوضون أيضاً منافسات مع أنفسهم وفيما بينهم لتطوير مهاراتهم وقدراتهم التعليمية والفكرية وهذا يغذي ويرفع مستوى التعليم التربوي في سورية".
وقال الرئيس الأسد: "لطالما نحتفي بالطلاب الأوائل المتفوقين كل عام، فإنه من الجميل أن نلتقي بالمدرسين الذين يخوضون أيضاً منافسات مع أنفسهم وفيما بينهم لتطوير مهاراتهم وقدراتهم التعليمية والفكرية وهذا يغذي ويرفع مستوى التعليم التربوي في سورية".
الرئيس بشار الأسد والسيدة أسماء الأسد يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس، أقامته جمعيات وفعاليات أهلية بمشاركة أبناء المجتمع.
خلال لقائه عدداً من كبار علماء الشام، الرئيس بشار الأسد يؤكد دور المؤسسة الدينية في ترسيخ استقرار وتماسك المجتمع والدولة، وذلك من خلال مقاربتها الصحيحة للشؤون الدينية. حيث تراكمت جهود جميع العلماء خلال السنوات الماضية حتى بدأنا نقطف ثمار هذه الجهود بشكل ملحوظ ضمن مختلف شرائح المجتمع السوري الذي أظهر نضجاً فكرياً ومعرفياً ودينياً يتوازى ويتكامل مع نضج المؤسسة الدينية في سورية.
وأكد الرئيس الأسد أن التزام المؤسسة الدينية السورية بالفهم الصحيح للقرآن الكريم والحديث النبوي الشريف أسهم بشكل رئيسي بتعليم الناس الإسلام كما أنزله الله تعالى حيث لا يوجد إسلام وسطي وآخر متطرف وإنما هو إسلام واحد لكن المتشددين هم الذين تطرفوا.
وأكد الرئيس الأسد أن التزام المؤسسة الدينية السورية بالفهم الصحيح للقرآن الكريم والحديث النبوي الشريف أسهم بشكل رئيسي بتعليم الناس الإسلام كما أنزله الله تعالى حيث لا يوجد إسلام وسطي وآخر متطرف وإنما هو إسلام واحد لكن المتشددين هم الذين تطرفوا.
خلال لقائه وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق له، اعتبر الرئيس بشار الأسد أن قصف الكيان الصهيوني للمدنيين في قطاع غزة بهذه الوحشية والدموية غير المسبوقة هو دليل على فشله في تحقيق أهدافه العسكرية، منوها إلى أن ما يسعى هذا الكيان لتحقيقه اليوم هو محاولة هزيمة المجتمع والشعب في قطاع غزة ليهزُم من خلاله المقاومة الفلسطينية، لكن ذلك لن يحصل.
وبحث الرئيس الأسد مع عبد اللهيان سبل دعم الشعب الفلسطيني دولياً في ظل التغيرات الكبيرة في المواقف الدولية تجاه ما يحصل في غزة، كما بحث معه العلاقات الثنائية بين سورية وإيران والتنسيق المستمر بين البلدين في مختلف القضايا الثنائية والدولية.
من جهته أكد الوزير عبد اللهيان أن الجبهة الداخلية في الكيان الصهيوني تعيش أسوأ ظروفها بسبب صمود المقاومة الفلسطينية.
وبحث الرئيس الأسد مع عبد اللهيان سبل دعم الشعب الفلسطيني دولياً في ظل التغيرات الكبيرة في المواقف الدولية تجاه ما يحصل في غزة، كما بحث معه العلاقات الثنائية بين سورية وإيران والتنسيق المستمر بين البلدين في مختلف القضايا الثنائية والدولية.
من جهته أكد الوزير عبد اللهيان أن الجبهة الداخلية في الكيان الصهيوني تعيش أسوأ ظروفها بسبب صمود المقاومة الفلسطينية.
بموجب مرسوم أصدره الرئيس بشار الأسد تُحدَث «جائزة الدولة التقديرية للشجاعة والعطاء» لتكون هذه الجائزة تقديراً وتكريماً من الدولة لكل من قدّم مثالاً يُقتدى به في الشجاعة والعطاء والمبادرة وتقديم المساعدة للآخرين.
ووفق المرسوم، يستحق هذه الجائزة كل الأشخاص الطبيعيين والاعتباريين، السوريين وغير السوريين ممن كانوا نموذجاً في العطاء والمروءة، ويجوز منحها عدة مرات لذات الشخص في حال تعدد حالات العمل على درء المخاطر وعمليات الحماية والإنقاذ.
ويأتي المرسوم تقديراً لحالات البطولة والإقدام التي يُظهرها الأشخاص في درء الخطر عن المواطنين والممتلكات العامة والخاصة في الكوارث الطبيعية والأحداث الطارئة والإنسانية التي قد تتعرض لها البلاد.
تفاصيل المرسوم على الرابط:
https://sana.sy/?p=2069988
ووفق المرسوم، يستحق هذه الجائزة كل الأشخاص الطبيعيين والاعتباريين، السوريين وغير السوريين ممن كانوا نموذجاً في العطاء والمروءة، ويجوز منحها عدة مرات لذات الشخص في حال تعدد حالات العمل على درء المخاطر وعمليات الحماية والإنقاذ.
ويأتي المرسوم تقديراً لحالات البطولة والإقدام التي يُظهرها الأشخاص في درء الخطر عن المواطنين والممتلكات العامة والخاصة في الكوارث الطبيعية والأحداث الطارئة والإنسانية التي قد تتعرض لها البلاد.
تفاصيل المرسوم على الرابط:
https://sana.sy/?p=2069988
الرئيس الأسد يؤدي صلاة #عيد_الفطر في رحاب جامع التقوى بدمشق.
أعاده الله عليكم بالخير والبركة.
أعاده الله عليكم بالخير والبركة.
تعديل في قانون مصارف التمويل الأصغر لتحقيق دعم أكبر للمشاريع الصغيرة
الرئيس بشار الأسد يصدر القانون رقم 18 للعام 2024 القاضي بتعديل المادة 16 من القانون رقم 8 لعام 2021، ويحمل التعديل الوارد في القانون الجديد، إعفاء مصارف التمويل الأصغر من الضريبة على الدخل عن كامل أعمالها، وإعفاءها من الرسوم المترتبة على أية عقود أو عمليات تجريها مع العملاء. كما يمنح التعديل الجديد عملاء المصارف المشمولين بأحكام القانون رقم 8 إعفاءات من الضريبة على الدخل عن ريع رؤوس الأموال المتداولة من عوائد الودائع لدى هذه المصارف، وعن الرسوم المترتبة على كافة العقود والعمليات التي يجرونها مع مصارف التمويل الأصغر.
ويهدف هذا التعديل إلى تحقيق المزيد من دعم عمل مصارف التمويل الأصغر في تقديم قروض بتكلفة مصرفية منخفضة لدعم مشاريع صغار المنتجين وأصحاب المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر وخلق فرص عمل إضافية.
وكان الرئيس الأسد قد أصدر في العام 2021 القانون رقم 8 الذي يسمح بتأسيس مصارف التمويل الأصغر بهدف تحقيق الاستفادة المالية لأكبر شريحة ممكنة من صغار المُنتجين وأصحاب الأعمال الصغيرة ممن يستطيعون ممارسة عمل اقتصادي، لكنهم غير قادرين على تأمين التمويل اللازم له.
الرئيس بشار الأسد يصدر القانون رقم 18 للعام 2024 القاضي بتعديل المادة 16 من القانون رقم 8 لعام 2021، ويحمل التعديل الوارد في القانون الجديد، إعفاء مصارف التمويل الأصغر من الضريبة على الدخل عن كامل أعمالها، وإعفاءها من الرسوم المترتبة على أية عقود أو عمليات تجريها مع العملاء. كما يمنح التعديل الجديد عملاء المصارف المشمولين بأحكام القانون رقم 8 إعفاءات من الضريبة على الدخل عن ريع رؤوس الأموال المتداولة من عوائد الودائع لدى هذه المصارف، وعن الرسوم المترتبة على كافة العقود والعمليات التي يجرونها مع مصارف التمويل الأصغر.
ويهدف هذا التعديل إلى تحقيق المزيد من دعم عمل مصارف التمويل الأصغر في تقديم قروض بتكلفة مصرفية منخفضة لدعم مشاريع صغار المنتجين وأصحاب المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر وخلق فرص عمل إضافية.
وكان الرئيس الأسد قد أصدر في العام 2021 القانون رقم 8 الذي يسمح بتأسيس مصارف التمويل الأصغر بهدف تحقيق الاستفادة المالية لأكبر شريحة ممكنة من صغار المُنتجين وأصحاب الأعمال الصغيرة ممن يستطيعون ممارسة عمل اقتصادي، لكنهم غير قادرين على تأمين التمويل اللازم له.