2⃣❓ #هل كان السّجود لله أم لآدم (عليه السلام) ؟
لا شك أنه لا معبود غير الله، وأن توحيد العبادة يعني أن لا نعبد إلاّ الله. ويعتبر السجود لله نوعاً من أنواع «العبادة» له تعالى.
من هنا فإن الملائكة لم يؤدوا لآدم «سجدة عبادة» قطعاً.
بل «كَانَ سُجُودُهُمْ للهِ تَعَالى عُبُودِيَّةً، وَلاِدَمَ إكْراماً وَطَاعَةً، لِكَونِنَا [أي أهل البيت (ع)] فِي صُلْبِهِ»، كما جاء في «عيون الأخبار» عن الإِمام علي بن موسى الرضا (ع).
لا شك أنه لا معبود غير الله، وأن توحيد العبادة يعني أن لا نعبد إلاّ الله. ويعتبر السجود لله نوعاً من أنواع «العبادة» له تعالى.
من هنا فإن الملائكة لم يؤدوا لآدم «سجدة عبادة» قطعاً.
بل «كَانَ سُجُودُهُمْ للهِ تَعَالى عُبُودِيَّةً، وَلاِدَمَ إكْراماً وَطَاعَةً، لِكَونِنَا [أي أهل البيت (ع)] فِي صُلْبِهِ»، كما جاء في «عيون الأخبار» عن الإِمام علي بن موسى الرضا (ع).