افلام كرتون الإسلامية بدون موسيقى
2.02K subscribers
30 photos
387 videos
23 files
93 links
📺
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
«كلكم رَاعٍ, وكلكم مسؤول عن رَعِيَّتِهِ:
والأمير رَاعٍ, والرجل رَاعٍ على أهل بيته,
والمرأة رَاعِيَةٌ على بيت زوجها وولده,
فكلكم راَعٍ, وكلكم مسؤول عن رَعِيَّتِهِ».

متفق عليه.
Download Telegram
Forwarded from كرتون إسلامي
ربّما كان الابن امتداداً لأبيه، ولا تنسوا أنّ الابن الصالح صدقةٌ جارية:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(( إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية، أو علم يُنْتَفَعُ به، أو ولد صالح يدعو له.))

[مسلم عن أبي هريرة]


  فليكن همّ كُلّ أب أن يربّي أولاده تربيةً صالحة بحيث أنّ الأب لو ولّت عينه فابنه استمرارٌ له، و أنجح الآباء في تربية أولادهم هم أسعد الآباء، فلا تتصوّر شعور الأب إذا رأى أولادَه من حوله ديّنين، صائمين، مصلّين، في مراتب عالية، بنجاح وبسمعة طيّبة فهذا شيء لا يقدّر بثمن، وهذا الذي قاله الله عزَّ وجلَّ:
 
﴿وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) ﴾
 
( سورة الفرقان )

  بالطبع التربية لا بدّ لها من الجهد، و من دون اهتمام فالابن يفلت لكن فليكن معك دائماً، راقبه، لاحظه، كن له قدوة، اسأله وجاوب على أسئلته، واجلس معه، وناقشه، وبيّن له ووضّح له وفي النهاية لعلّ الله سبحانه وتعالى يرحمُنا بتربية أولادنا.


@islamekarton
Forwarded from كرتون إسلامي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتاب الله أحيانا🌷🌷و بالتوحيد أوصانا

بصوت جميل.....


@islamekarton
Forwarded from كرتون إسلامي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تعلم مع ذكريا....

أسئلة 🗓️🗓️🗓️🗓️


@islamekarton
Forwarded from د. إياد قنيبي
الخطأ التربوي الثلاثي:
كثيرٌ منا يمارس مع أبنائه "مدمرات التربية" كالصراخ، الإهانة، الاستهزاء، التهديد، الضرب الانتقامي!
ثم إذا كان الولد أو البنت لا يزال يمتلك شيئا من قوة الشخصية، فإنه يتصرف بآليات دفاعية ليحمي شخصيته، فيرد بعنف، يعصي الأوامر، ينظر بغضب، يتكلم باستخفاف، يتصرف باستفزاز (وهذه كلها محاولات لحماية ما تبقى من شخصيته التي نحطمها!)
فنستدعي الشريعة ونلوح له بغضب الله: "أنت عاقٌّ لوالديك"، "الله يقول: فلا تقل لهما أف، فما بالك بكلامك ونظراتك"، "مش راضي عنك".
ونحن قد أهملنا أصلاً تربيته على محبة الله، وإنما نحسن ذكر الله وكلامه في أوقات التشنج والخلاف معهم !
فلك أن تتصور بعد هذا التشوهات في علاقة أبنائنا بالله نتيجة هذا الثلاثي المشؤوم:
1. تقصير في تحبيب الله ودينه إلى أبنائنا.
2. ممارسة أخطاء تربوية مدمرة لشخصيتهم.
3. استجلاب الشريعة والتلويح بغضب الله عندما يحمون شخصياتهم من أخطائنا التربوية بسلوكياتهم العنيفة.
أيها الكرام، من حكمة الله أن أبناءنا في صغرهم غير مكلفين ولا محاسبين على أخطائهم، وهذا يعطيهم مساحة ليحموا شخصياتهم من أخطائنا التربوية بطرق قد تبدو حمقاء ! لكنهم لا يعرفون غيرها (لأننا لم نعلمهم حسن التعبير/جزء من تقصيرنا)، ويعطينا جرس الإنذار أن نحاسب أنفسنا ونصحح أخطاءنا التربوية بدلاً من التلويح لهم بغضب الله !
لا نريد أن نكون مثل المتسلطين في بلاد المسلمين، الذين لا يؤدون ما عليهم، ثم يستخدمون نصوص الشريعة لتطويع الناس لهم !
لا نريد أن نصل بأبنائنا إلى مرحلة يقولون لنا فيها: "نعم أنا عاق"، "اغضب عليّ"، "مش مهم"...فلا أخذنا منهم لأنفسنا حقاً ولا احتراماً، ولا تركنا في نفوسهم تعظيماً لأمر الله ونهيه !
وفي الوقت ذاته لا بد أن تُزرع في الابن معاني البر والطاعة في المعروف، وأن يخوَّف بالله من العقوق، لئلا تبتلى مجتمعاتنا بأبناء يتنمرون على آبائهم، فإن هذا من ثمار المدرسة الغربية التي تطلق للطفل العنان على حساب الآباء واحترامهم.
أدِّ ما عليك، واطلب ما لك، فإن الله أعطى كل ذي حق حقه.

* استفدت بعض هذه المفاهيم من دورة لأخي الحبيب أنس شيخ اكريم بعنوان (كما ربَّياني).
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تعلم كيفية الصلاة مع زكريا.... 🧎‍♂🧎🧎‍♂


@islamekarton