#صباحيات
لو لم تكن لي في الحياة رسالة
لرأيت أن العيش لا يعنيني.
لا تحد منجزاتك بمكان معين، وفئة معينة، ونشاط معين.
كن كشمس مشرقة تصيب فيافي وقيعان وسهول وسبخات.
أصنع أثرا، واجعل لك شاهدا في الحياة وبعد الممات.
ولا تجمع على نفسك موتين؛ موت الاثر وموت الحياة.
د.مشاعل آل عايش.
لو لم تكن لي في الحياة رسالة
لرأيت أن العيش لا يعنيني.
لا تحد منجزاتك بمكان معين، وفئة معينة، ونشاط معين.
كن كشمس مشرقة تصيب فيافي وقيعان وسهول وسبخات.
أصنع أثرا، واجعل لك شاهدا في الحياة وبعد الممات.
ولا تجمع على نفسك موتين؛ موت الاثر وموت الحياة.
د.مشاعل آل عايش.
#المرأة_اليوم
في كل يوم نرى المزيد من صور استهلاك المرأة، وتنميطها وتشييئها.
والعتب لا يقف في هذا المقام على الرجل الذي أجاد صنع الدعاية لكل ذلك.
ولكن العتب العظيم على المرأة.
أين عقلك؟ أين تودين الوصول؟ ماذا بقي من كرامتك؟ بل ماذا بقي من معنى كونك إنسان؟
عمدوا إلى خلقتها فبدلوها، وجعلوا لها وجها جماليا واحدا، فأصبحت محل تجارب لكل مشرط.
وعمدوا إلى مفاهيمها الأسرية، والقيمية فحددوها وفق مطالب وحقوق عدوا تنازلها عنها وفيها ضعف وعبودية ومصادرة كرامة.
العالم لايريد نساء براقات، بل نساء صانعات.
إذا كان الرجل أتقن وأجاد فن الصناعة.
فإن المرأة هي من يجيد صنع الرجولة والرجل أولا، فلا تسمحي لك بغير ذلك.
إذا كان الرجل هندس مرافق الحياة العظمى.
فالمرأة هي من هندس فكره وقيمه وجعلته بعد الله لبنة صالحة للمجتمع.
إذا كان الرجل قد أجاد قيادة المعاهد والجامعات وكل معاقل التفكير والتطوير في الحياة، فلا عجب!
هو تلميذ مدرسة المرأة أولا تعلم فيها كل تلك الأبجديات.
كل هذه العظمة حينما تكون المرأة عظيمة كأم، عظيمة كزوجة، عظيمة كأخت، عظيمة كبنت.
حينما تكتمل عظمة المرأة دينا وعلما وخلقا وأنوثة تكون تربة المجد الصادق، والحضارة الباقية.
فسلاما لكل امرأة عظيمة عرفها التاريخ أو جهلها....لأن الله لن يضيع _سبحانه وتعالى_ دورها.
د.مشاعل آل عايش.
في كل يوم نرى المزيد من صور استهلاك المرأة، وتنميطها وتشييئها.
والعتب لا يقف في هذا المقام على الرجل الذي أجاد صنع الدعاية لكل ذلك.
ولكن العتب العظيم على المرأة.
أين عقلك؟ أين تودين الوصول؟ ماذا بقي من كرامتك؟ بل ماذا بقي من معنى كونك إنسان؟
عمدوا إلى خلقتها فبدلوها، وجعلوا لها وجها جماليا واحدا، فأصبحت محل تجارب لكل مشرط.
وعمدوا إلى مفاهيمها الأسرية، والقيمية فحددوها وفق مطالب وحقوق عدوا تنازلها عنها وفيها ضعف وعبودية ومصادرة كرامة.
العالم لايريد نساء براقات، بل نساء صانعات.
إذا كان الرجل أتقن وأجاد فن الصناعة.
فإن المرأة هي من يجيد صنع الرجولة والرجل أولا، فلا تسمحي لك بغير ذلك.
إذا كان الرجل هندس مرافق الحياة العظمى.
فالمرأة هي من هندس فكره وقيمه وجعلته بعد الله لبنة صالحة للمجتمع.
إذا كان الرجل قد أجاد قيادة المعاهد والجامعات وكل معاقل التفكير والتطوير في الحياة، فلا عجب!
هو تلميذ مدرسة المرأة أولا تعلم فيها كل تلك الأبجديات.
كل هذه العظمة حينما تكون المرأة عظيمة كأم، عظيمة كزوجة، عظيمة كأخت، عظيمة كبنت.
حينما تكتمل عظمة المرأة دينا وعلما وخلقا وأنوثة تكون تربة المجد الصادق، والحضارة الباقية.
فسلاما لكل امرأة عظيمة عرفها التاريخ أو جهلها....لأن الله لن يضيع _سبحانه وتعالى_ دورها.
د.مشاعل آل عايش.
Forwarded from وهم النسوية. (د.مشاعل آل عايش)
في بداية القرن الـ 20 وما قبلها كان الغرب برغم كفرهم لبس المرأة محتشم حتى على البحر، و كان من العيب ان يصافح الرجل المرأة لديهم، الى ما بعد الحرب العالمية والبدأ بانتشار العولمة وبدا الانسلاخ الاخلاقي يتدرج، والهدف منه تسليع المرأة وجعلها كهدف اقتصادي دسم كما نرى الآن، فلجأ المصممين الى تعرية النساء وجعلها من ( الموضة )
#حقائق
قبل قرن من الآن كان المراة الغربية لا تظهر جسدها للغريب حتى في البحر واماكن السباحة
وبعد الحرب العالمية الثانية والبدأ بالتوسع الاقتصادي العالمي وجدوا بين ايديهم ثروة يجب ان تستغل وهي ( النساء ) وأنهم يمكن ان يجعلونها وسيلة لادخال المليارات والمساعدة على النهضة.
كيف بدا ذلك ؟
بدا الغرب بالتفكير بأن عري المراة وتبرجها عنصر جاذب للنظر والمجتمع، فيستطيعون تشكيله على عدة طرق مثل :
١- الاعلانات
٢- جلب السياح
٣- جلب الزبائن للمشاريع التجارية
٤- رفع ارباح الافلام السنمائية
٥- ترويج دور الدعارة
٦- رفع ارباح البرامج التلفزيونية
وغيرها الكثير من الطرق.
كيف يقنعون المجتمع بالتخلي عن سترهم؟
بدأو بـ ( الازياء - Fashion ) كأول مرحلة لتطبيع التعري واعتياد الناس على مشاهدة ذلك، فاصبح المصممين العالميين يتجهون لتعرية المراة بالتصاميم وجعلها من ( الموضة )
وساهمت في ذلك براندات عالمية كلها تتبع اجندات غربية في تطبيق كل خططهم .
قد تسائلت من الذي صمم فساتين النساء ؟ وملابسهم الداخلية ولماذا اصبحت بهذا الشكل ؟
بعد ذلك اتجهوا للافلام السينمائية والبرامج .
وبدأ الترويج للتعري فيها وابراز نجمات هذا المجال مثل ( مارلين مونرو ) وغيرها لتطبيع العري بالمجتمعات .
وبدوا باللبس القصير وتمادوا على مر السنوات تدريجيا، وثم بتعريها مع تغطية الصدر، والان اصبحت تخرج بالفيلم ( عارية ) وهكذا.
وايضا ادخلوا التعري في امور لا علاقة لها بذلك، فتجد ( مغنية ) موهبتها في صوتها !
برغم من ذلك تخرج عارية على المسرح، ما علاقة صوتها بتعريها ؟
كل هذا ماهو الا تسليع للمراة وجعلها اداة ( ربح ) وتطبيع المراة بانها ( سلعة ) وجسدها مصدر رزقها.
( اجندات تسليع المرأة والسياحة ) :
منذ ذلك الزمن الى حاضرنا، تجد الدول الغربية تروج للسياحة عن طريق النساء بشكل مباشر او غير مباشر، فتجد ( روسيا ) تروّج بنسائها كأيقونة جمال .
وتجد سويسرا تروّج لطبيعتها وتعلن لذلك " مرأة جميلة عارية " وتجد امريكا تروّج للسياحة الجنسية لديهم، ويعتبر " الجنس " اقوى مقومات السياحة بأغلب الدول الاجنبية بشكل مباشر او غير مباشر.
( نظرة الغرب للمراة انتاجيا ووظيفيا ) :
يرى الغرب ان المرأة ليست اهلا للانتاجية ولا العمل وان سلاحها الوحيد هو " الجذب الجنسي " ، فترى كل المناصب الحساسة والقوية يمسكها رجال، برغم ايهامك بانهم داعمين لتمكين المراة، فيضعونها في مناصب عليا بصورة شكلية ( لا تهش ولا تنش ) ، فيخرطونها مع الرجال في بيئات العمل فقط لتظن انه مساوية للرجل في نظرهم .
والحقيقة ان وجودها بسوق العمل فقط لدعم اجندات تسليعها، فتجد ان ٩٠٪ من التحرش والخيانات والعلاقات الجنسية تحت اطار الوظيفة، وكأن المراة تخرط في بيئة العمل لامتاع الرجل وزيادة انتاجيته .
( اجندات تسليع المرأة، والغريزة الذكورية ) :
واجهوا رفض من كثير من الرجال في ذلك الزمن، وهذه غريزة ذكورية كانت عائق لهم ووجب حلها .
فاصدروا قوانين " حرية المراة " وحجبوا الرجل عن المراة بحيث تكون حرة في ملبسها ( قانونيا ) لكي لا يتزعزع مشروعهم الدنيئ
وكانت هذه القرارات ذات مدى طويل ليعتاد الرجال على عري نسائهم، فيكبحون ( غيرة الرجل ) ونجحوا بذلك ، فترى الرجل الغربي كالبهيمة لا غيرة له الان .
( علاقة اجندات تسليع المرأة بالفكر النسوي ) :
مع مرور السنين تفرعت هذه الاجندات، وخرج لنا " الفكر النسوي " الذي يدّعي انه مدافع عن حقوق المرأة، وفي الحقيقة هو اكبر عدو للمراة ونازع لكرامتها .
يرون اهرام هذا الفكر ان المراة ليست لها مقومات الا بـ ( جسدها ) وبعد ان كبحوا ولاية الرجل عليها واصبحت تقتات قوت يومها بنفسها .
فاصبحوا يروجون لاستقلاليتها وحريتها الجنسية، وخرج لنا موقع ( Only fans ) ليعينهم على كسب المال من دون تدخل " الرجل " ، فهم يرون ان المراة نجاحها بأن تكون ( عاهىـرة )
فتجد بالعادة اغلب النسويات سواء الغربيات او العربيات كل حديثهم حول ( لبس ) المرأة ، وكأن لا مقومات لها سوى جسدها .
( تأثر العرب بهذا النهج )
طبعا مع مرور السنين تاثرت بعض الدول " المسلمة " بهذه الاجندات، فاصبحت بعض النساء تمجد بالغرب ظنا منها انهم يحترمون المراة ، فخرجت لنا اعداد كبيرة منهن انسلخوا عن دينهم ويحاربون كل ما يخص ستر المراة وعدم مخالطتها للرجال ، فاصبحت المراة العربية " العصرية " منجرفة لهذا الفكر الدنيئ
فهي تعتقد بباطنها ، ان لا مقومات لها سوا جسدها فأصبحت تدعم الاختلاط وتروج لكشف سترها.
اخيرا ..
جميع الدول الغربية والاجنبية، تحتقر المراة وتراها سلعة تسويقية من زمن بعيد، وتعريها لتكسب من وراء شرفها، واصبح الرجل الغربي يعتنق هذا الفكر ويستغلها ايضا لهذا الغرض، فـ اكثر من ٨٠٪ من ابناءهم ابناء حرام .
قبل قرن من الآن كان المراة الغربية لا تظهر جسدها للغريب حتى في البحر واماكن السباحة
وبعد الحرب العالمية الثانية والبدأ بالتوسع الاقتصادي العالمي وجدوا بين ايديهم ثروة يجب ان تستغل وهي ( النساء ) وأنهم يمكن ان يجعلونها وسيلة لادخال المليارات والمساعدة على النهضة.
كيف بدا ذلك ؟
بدا الغرب بالتفكير بأن عري المراة وتبرجها عنصر جاذب للنظر والمجتمع، فيستطيعون تشكيله على عدة طرق مثل :
١- الاعلانات
٢- جلب السياح
٣- جلب الزبائن للمشاريع التجارية
٤- رفع ارباح الافلام السنمائية
٥- ترويج دور الدعارة
٦- رفع ارباح البرامج التلفزيونية
وغيرها الكثير من الطرق.
كيف يقنعون المجتمع بالتخلي عن سترهم؟
بدأو بـ ( الازياء - Fashion ) كأول مرحلة لتطبيع التعري واعتياد الناس على مشاهدة ذلك، فاصبح المصممين العالميين يتجهون لتعرية المراة بالتصاميم وجعلها من ( الموضة )
وساهمت في ذلك براندات عالمية كلها تتبع اجندات غربية في تطبيق كل خططهم .
قد تسائلت من الذي صمم فساتين النساء ؟ وملابسهم الداخلية ولماذا اصبحت بهذا الشكل ؟
بعد ذلك اتجهوا للافلام السينمائية والبرامج .
وبدأ الترويج للتعري فيها وابراز نجمات هذا المجال مثل ( مارلين مونرو ) وغيرها لتطبيع العري بالمجتمعات .
وبدوا باللبس القصير وتمادوا على مر السنوات تدريجيا، وثم بتعريها مع تغطية الصدر، والان اصبحت تخرج بالفيلم ( عارية ) وهكذا.
وايضا ادخلوا التعري في امور لا علاقة لها بذلك، فتجد ( مغنية ) موهبتها في صوتها !
برغم من ذلك تخرج عارية على المسرح، ما علاقة صوتها بتعريها ؟
كل هذا ماهو الا تسليع للمراة وجعلها اداة ( ربح ) وتطبيع المراة بانها ( سلعة ) وجسدها مصدر رزقها.
( اجندات تسليع المرأة والسياحة ) :
منذ ذلك الزمن الى حاضرنا، تجد الدول الغربية تروج للسياحة عن طريق النساء بشكل مباشر او غير مباشر، فتجد ( روسيا ) تروّج بنسائها كأيقونة جمال .
وتجد سويسرا تروّج لطبيعتها وتعلن لذلك " مرأة جميلة عارية " وتجد امريكا تروّج للسياحة الجنسية لديهم، ويعتبر " الجنس " اقوى مقومات السياحة بأغلب الدول الاجنبية بشكل مباشر او غير مباشر.
( نظرة الغرب للمراة انتاجيا ووظيفيا ) :
يرى الغرب ان المرأة ليست اهلا للانتاجية ولا العمل وان سلاحها الوحيد هو " الجذب الجنسي " ، فترى كل المناصب الحساسة والقوية يمسكها رجال، برغم ايهامك بانهم داعمين لتمكين المراة، فيضعونها في مناصب عليا بصورة شكلية ( لا تهش ولا تنش ) ، فيخرطونها مع الرجال في بيئات العمل فقط لتظن انه مساوية للرجل في نظرهم .
والحقيقة ان وجودها بسوق العمل فقط لدعم اجندات تسليعها، فتجد ان ٩٠٪ من التحرش والخيانات والعلاقات الجنسية تحت اطار الوظيفة، وكأن المراة تخرط في بيئة العمل لامتاع الرجل وزيادة انتاجيته .
( اجندات تسليع المرأة، والغريزة الذكورية ) :
واجهوا رفض من كثير من الرجال في ذلك الزمن، وهذه غريزة ذكورية كانت عائق لهم ووجب حلها .
فاصدروا قوانين " حرية المراة " وحجبوا الرجل عن المراة بحيث تكون حرة في ملبسها ( قانونيا ) لكي لا يتزعزع مشروعهم الدنيئ
وكانت هذه القرارات ذات مدى طويل ليعتاد الرجال على عري نسائهم، فيكبحون ( غيرة الرجل ) ونجحوا بذلك ، فترى الرجل الغربي كالبهيمة لا غيرة له الان .
( علاقة اجندات تسليع المرأة بالفكر النسوي ) :
مع مرور السنين تفرعت هذه الاجندات، وخرج لنا " الفكر النسوي " الذي يدّعي انه مدافع عن حقوق المرأة، وفي الحقيقة هو اكبر عدو للمراة ونازع لكرامتها .
يرون اهرام هذا الفكر ان المراة ليست لها مقومات الا بـ ( جسدها ) وبعد ان كبحوا ولاية الرجل عليها واصبحت تقتات قوت يومها بنفسها .
فاصبحوا يروجون لاستقلاليتها وحريتها الجنسية، وخرج لنا موقع ( Only fans ) ليعينهم على كسب المال من دون تدخل " الرجل " ، فهم يرون ان المراة نجاحها بأن تكون ( عاهىـرة )
فتجد بالعادة اغلب النسويات سواء الغربيات او العربيات كل حديثهم حول ( لبس ) المرأة ، وكأن لا مقومات لها سوى جسدها .
( تأثر العرب بهذا النهج )
طبعا مع مرور السنين تاثرت بعض الدول " المسلمة " بهذه الاجندات، فاصبحت بعض النساء تمجد بالغرب ظنا منها انهم يحترمون المراة ، فخرجت لنا اعداد كبيرة منهن انسلخوا عن دينهم ويحاربون كل ما يخص ستر المراة وعدم مخالطتها للرجال ، فاصبحت المراة العربية " العصرية " منجرفة لهذا الفكر الدنيئ
فهي تعتقد بباطنها ، ان لا مقومات لها سوا جسدها فأصبحت تدعم الاختلاط وتروج لكشف سترها.
اخيرا ..
جميع الدول الغربية والاجنبية، تحتقر المراة وتراها سلعة تسويقية من زمن بعيد، وتعريها لتكسب من وراء شرفها، واصبح الرجل الغربي يعتنق هذا الفكر ويستغلها ايضا لهذا الغرض، فـ اكثر من ٨٠٪ من ابناءهم ابناء حرام .
Forwarded from صون العقول
...
"ليست روحانية بريئة... بل مشروع غسيل وعي!"
"حين تُباع الطمأنينة في قوالب مزيفة، تشتري معها وهماً وعقيدة دخيلة."
"خلف الكلمات الناعمة... يُعاد تشكيل عقلك بهدوء."
"متى كانت الهالة والذبذبات طريقًا للسكينة؟!"
"تأمل قليلاً: من الذي يُرشدك؟ وإلى أي شيء؟"
"الوعي الحقيقي لا يُشترى في جلسات... بل يُبنى على بصيرة."
"حين تختلط المصطلحات الروحية بالخرافة، يصبح الضلال مقدسًا!"
"بين طقوس العصر الجديد وأسلوب حياة دخيل... تُسلَب الفطرة بلا ضجيج."
"البحث عن ذاتك لا يعني أن تتوه عنها في طرق مظلمة."
"سمّوه نمواً... لكنه تراجع عن الدين والعقل.
" خلف ممارسات الطاقة ... عقائد فاسدة تغرس بصمت "
"بين اليوغا والطاقة... ينفذ السم إلى العقل والقلب"
"ليست موضة ولا استرخاء... إنما حرب على الوعي"
"هل تدري ما يُزرع فيك وأنت تظن أنك تتعافى؟"
لتتعرف على الاجابة انتظرونا في لقاء مميز مع نخبة من المتخصصين في الفكر الروحاني والطب والتربية الرياضية والتغذية والعقيدة
بعنوان
"الروحانية ومشعوذي العصر"
مع د.هيثم طلعت
د.عالية رجب
د.سارة محمد
ا.امل باحطاب
ا.ميسون عدنان
ا.غادة شكري
انتظرونا على قناة صون العقول
https://t.me/Sawn_El_akol
يوم السبت القادم ١٨ شوال١٤٤٦ هجري
١٩ ابريل ٢٠٢٥م
الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهرة
العاشرة بتوقيت مكة المكرمة
#معا_ضد_الطاقة
.
"ليست روحانية بريئة... بل مشروع غسيل وعي!"
"حين تُباع الطمأنينة في قوالب مزيفة، تشتري معها وهماً وعقيدة دخيلة."
"خلف الكلمات الناعمة... يُعاد تشكيل عقلك بهدوء."
"متى كانت الهالة والذبذبات طريقًا للسكينة؟!"
"تأمل قليلاً: من الذي يُرشدك؟ وإلى أي شيء؟"
"الوعي الحقيقي لا يُشترى في جلسات... بل يُبنى على بصيرة."
"حين تختلط المصطلحات الروحية بالخرافة، يصبح الضلال مقدسًا!"
"بين طقوس العصر الجديد وأسلوب حياة دخيل... تُسلَب الفطرة بلا ضجيج."
"البحث عن ذاتك لا يعني أن تتوه عنها في طرق مظلمة."
"سمّوه نمواً... لكنه تراجع عن الدين والعقل.
" خلف ممارسات الطاقة ... عقائد فاسدة تغرس بصمت "
"بين اليوغا والطاقة... ينفذ السم إلى العقل والقلب"
"ليست موضة ولا استرخاء... إنما حرب على الوعي"
"هل تدري ما يُزرع فيك وأنت تظن أنك تتعافى؟"
لتتعرف على الاجابة انتظرونا في لقاء مميز مع نخبة من المتخصصين في الفكر الروحاني والطب والتربية الرياضية والتغذية والعقيدة
بعنوان
"الروحانية ومشعوذي العصر"
مع د.هيثم طلعت
د.عالية رجب
د.سارة محمد
ا.امل باحطاب
ا.ميسون عدنان
ا.غادة شكري
انتظرونا على قناة صون العقول
https://t.me/Sawn_El_akol
يوم السبت القادم ١٨ شوال١٤٤٦ هجري
١٩ ابريل ٢٠٢٥م
الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهرة
العاشرة بتوقيت مكة المكرمة
#معا_ضد_الطاقة
.