هذه ورقة بحثية مقدمة من المجلة الدولية للبحوث البيئية والصحة العامة وبيئة الانتحار والمنظور النفسي

تذكر الدراسة أن الإنتحار يكمن لأسباب معينة واهمها المعتقدات والاختلافات الثقافية وتذكر أن الأفراد المثليين والمثليات ومزدوجي الميل الجنسي معرضون لخطر الانتحار مرتفع تصل محاولات الانتحار بين المتحولين جنسيًا إلى 30-50٪ في بعض البلدان تؤثر المواقف والقيم والمعتقدات بقوة على القرار المحتمل لإنهاء حياة المرء
• وتذكر أن معدلات الإنتحار منخفضة فيمن يعتقدوت بالإسلام مقارنة بالهندوسية والمسيحية، حيث أن الأرقام المبلغ عنها فيمن يعتقدوت بالهندوسية أو المسيحية (العلمانية) ، تدور معدلات الانتحار حول 10: 100000 (على سبيل المثال ، إيطاليا 11.2 ، الهند 9.6.

• وتقول من الواضح أن معدلات الانتحار الأعلى تسود في اليابان البوذية والصين والدول الملحدة ، حيث تصل معدل الإنتحار فيها إلى 17.9٪ و 25.6٪ على التوالي

تقل قدرة المرأة على النجاح بالزواج كلما زاد عدد الشركاء الجنسيين قبل الزواج، وأكثر النساء نجاح في زواجهن هن اللائي لم يخضن تجارب سابقة.

لهذا حياة المسلمة هادئة مستقرة مع زوجها وأطفالها وحياة النسوية مضطربة لأنها تقضي حياتها من رجل إلى آخر

المصدر:
https://ifstudies.org/blog/does-sexual-history-affect-marital-happiness

من آراء جوديث بتلر إحدى منظرات النسوية والتي صاغت مفهوم الجندر بشكل رسمي في كتبها
حيث قالت أنه لايوجد شيء اسمه أمرأة، لأن الجندر قد ألغى كل ذلك، ولكن الموجود هو نوع بشري لا يصنف،
وقد نقدت عليها هاميلتون بعد ذلك بقولها:
إذ لم يكن هناك امرأة فلأجل من تناضل النسوية؟!

قلناها ونقولها دائماً الفكر النسوي هو خليط متناقضات
ولن يقدر أحد على أن يُذلَّ المرأة أو يحتقرها مثلما فعلت النسوية..

‏"إني مُستعدة لأن أطبخ لك يومياً وأن أكنس المنزل وأغسل الصحون أريد أن أكون لك زوجة عربية مُطيعة"

التي قالت هذه العبارة ليست جارية( كما تصفها النسويات) بل إحدى عرابات الحركة النسوية سيمون دي بوڤوار لعشيقها نيلسون آلغرين
لذلك نقول أن النسوية تبقى نسوية حتى تعثر على الرجل المناسب👍