🍃من أعمال يوم عرفة
🔹زيارة الحسين صلوات الله عليه فانّها تعدل ألف حجّة وألف عمرة وألف جهاد بل تفوقها، والاحاديث في كثرة فضل زيارته (عليه السلام) في هذا اليوم متواترة، ومن وفّق فيه لزيارته (عليه السلام) والحضور تحت قبّته المقدّسة فهو لا يقلّ أجراً عمّن حضَرَ عَرفات ، بل يفوقه .
🔹قال الكفعمي في المصباح : يستحبّ صوم يوم عرفة لمن لايضعف عن الدّعاء، و #الاغتسال قبل الزّوال، وزيارة الحُسين صلوات الله عليه فيه وفي ليلته، فاذا زالت الشّمس فابرز تحت السّماء وصلّ الظّهرين #تحسن ركوعهما وسجودهما ، فاذا فرغت فصلّ #ركعتين في الاولى بعد الحمد التّوحيد وفي الثّانية بعد الحمد ( قُلْ يا أيُّها الْكافِرُونَ ) ثمّ صلّ #أربعاً اخرى في كلّ ركعة الحمد والتّوحيد خمسين مرّة .
ثمّ قل: ما ذكره ابن طاووس في كتاب الاقبال مرويّاً عن النّبي (صلّى الله عليه واله )
وهو : سُبْحانَ الَّذى فِى السَّمآءِ عَرْشُهُ، والى آخر الدعاء .
🔹 وروي عن الإمام الّصادق (عليه السلام) :
انّ من أراد أن يسرّ محمّداً وآل محمّد عليهم السلام فليقل في صلاته عليهم :
اَللّـهُمَّ يا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطى، وَيا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ، وَيا أَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الأَوَّلينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الآخِرينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الْمَلأ الأعْلى، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً وَآلَهِ الْوَسيلَةَ وَالْفَضيلَةَ وَالشَّرَفَ وَالرِّفْعَةَ وَالدَّرَجَةَ الْكَبيرَةَ، اَللّـهُمَّ إِنّي آمَنْتُ بِمُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ اَرَهُ فَلا تَحْرِمْني فِي الْقِيامَةِ رُؤْيَتَهُ، وَارْزُقْني صُحْبَتَهُ وَتَوَفَّني عَلى مِلَّتِهِ، وَاسْقِني مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَباً رَوِيّاً سآئِغاً هَنيئاً لا أَظْمَأُ بَعْدَهُ اَبَداً اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَىْء قَديرٌ، اَللّـهُمَّ إِنّي آمَنْتُ بِمُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ اَرَهُ فَعَرِّفْني فِي الْجِنانِ وَجْهَهُ، اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنّي تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً .
📚 - مفاتيح الجنان -
🔹زيارة الحسين صلوات الله عليه فانّها تعدل ألف حجّة وألف عمرة وألف جهاد بل تفوقها، والاحاديث في كثرة فضل زيارته (عليه السلام) في هذا اليوم متواترة، ومن وفّق فيه لزيارته (عليه السلام) والحضور تحت قبّته المقدّسة فهو لا يقلّ أجراً عمّن حضَرَ عَرفات ، بل يفوقه .
🔹قال الكفعمي في المصباح : يستحبّ صوم يوم عرفة لمن لايضعف عن الدّعاء، و #الاغتسال قبل الزّوال، وزيارة الحُسين صلوات الله عليه فيه وفي ليلته، فاذا زالت الشّمس فابرز تحت السّماء وصلّ الظّهرين #تحسن ركوعهما وسجودهما ، فاذا فرغت فصلّ #ركعتين في الاولى بعد الحمد التّوحيد وفي الثّانية بعد الحمد ( قُلْ يا أيُّها الْكافِرُونَ ) ثمّ صلّ #أربعاً اخرى في كلّ ركعة الحمد والتّوحيد خمسين مرّة .
ثمّ قل: ما ذكره ابن طاووس في كتاب الاقبال مرويّاً عن النّبي (صلّى الله عليه واله )
وهو : سُبْحانَ الَّذى فِى السَّمآءِ عَرْشُهُ، والى آخر الدعاء .
🔹 وروي عن الإمام الّصادق (عليه السلام) :
انّ من أراد أن يسرّ محمّداً وآل محمّد عليهم السلام فليقل في صلاته عليهم :
اَللّـهُمَّ يا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطى، وَيا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ، وَيا أَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الأَوَّلينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الآخِرينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الْمَلأ الأعْلى، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ فِي الْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً وَآلَهِ الْوَسيلَةَ وَالْفَضيلَةَ وَالشَّرَفَ وَالرِّفْعَةَ وَالدَّرَجَةَ الْكَبيرَةَ، اَللّـهُمَّ إِنّي آمَنْتُ بِمُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ اَرَهُ فَلا تَحْرِمْني فِي الْقِيامَةِ رُؤْيَتَهُ، وَارْزُقْني صُحْبَتَهُ وَتَوَفَّني عَلى مِلَّتِهِ، وَاسْقِني مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَباً رَوِيّاً سآئِغاً هَنيئاً لا أَظْمَأُ بَعْدَهُ اَبَداً اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَىْء قَديرٌ، اَللّـهُمَّ إِنّي آمَنْتُ بِمُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلَمْ اَرَهُ فَعَرِّفْني فِي الْجِنانِ وَجْهَهُ، اَللّـهُمَّ بَلِّغْ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنّي تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً .
📚 - مفاتيح الجنان -