#اليوم_التاسع
#خطوات_عملية_لترك_الغيبة
✨{مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (١)
🍃 عليكَ إختيار كلماتِكَ بِدقَّة، ولا بُدّ لك من مجاهدة نفسك ومنعِها من إرتكاب هذا الذنب الخطير.
🍃كُن مُراقِباً لنفسك خاصةً في تلك المجالِس والمواقف التي يخدعك الشيطان من خلالها ويوقِعك بالغيبة من حيثُ لا تدري.
🍃عليكَ مُعالجة بواعِث الغيبة وأسبابها : كسُوء الظن، الحسد، المزاح، الإستهزاء، الفخر، الغَيظ...
🍃عليكَ إختيار أصداقاء لا يكونون من أهل الغيبة، أمّا المُغتابين فلا بدّ من تجنُّب مُجالستهم والخَوض في الحديث معهم.
🍃 عليكَ بتوجيه حديثك مع الغير لِذكر الخالِق ونِعمه، أو فضائل أهل البيت (عليهم السلام)، أو الحديث بِعلمٍ نافع.. تجنُّباً لذِكر عيوب الناس وإستغابتهم.
🍃 في حال همَمتَ بهذا الذنب أو بادر به أحدهم، ذكِّر نفسك وغيرك بخطورة ما تهمُّ به، وحذّرها من خسران حسناتك ورأسمال آخرتك الذي ستُقدّمه يفعلك لِمَن اغتبته بكل بساطة وبدون أي مقابل !
⚠️ فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):《يُؤتَى بأحدٍ يوم القيامة يُوقَف بين يدَي الله ويُدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته، فيقول: إلهي ليس هذا كتابي ! فإني لا أرى فيها طاعتي !
فيُقال له : إن ربك لا يضل و لا ينسى #ذهب_عملك باغتيابك الناس،
ثم يُؤتى بآخرٍ ويُدفع إليه كتابه فيرى فيها طاعاتٍ كثيرة، فيقول : إلهي ما هذا كتابي ! فإني ما عملتُ هذه الطاعات
فيُقال: لأن فلاناً إغتابك فدُفعَت حسناته إليك》(٢)
👈🏻 إذا ارتكبتَ هذا الذنب لا سمح الله عليك أن :
🍁 تُبادر بالتوبة الصادقة بين يدَي الله تعالى وتعزم على ترك هذا الذنب الذي يُسخط الله تبارك وتعالى ويُخرجك من ولايته.
🍁 التحلُّل من الشخص الذي اغتبتَه مع الإمكان والإلحاح عليه بالعُذر، فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله):《من اغتاب مسلماً أو مسلمةً لم يقبل الله صلاته ولا صيامه أربعين يوماً وليلةً إلا أن يغفر له صاحبه》(٣)
🍁تستغفر له، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):《 كفّارة مَن اغتبته أن تستغفر له》(٤)
🍁ذِكرُه بالخير في حضرة مَن إغتبته أمامهم
🍁الإكثار من الحسنات والأعمال الصالحة وإهدائها له.
#يتبع_غدا_بإذن_الله
#إتحاد_القنوات_الدينية
#لإسعاد_قلب_الحجة_عج ❤️
#خطوات_عملية_لترك_الغيبة
✨{مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (١)
🍃 عليكَ إختيار كلماتِكَ بِدقَّة، ولا بُدّ لك من مجاهدة نفسك ومنعِها من إرتكاب هذا الذنب الخطير.
🍃كُن مُراقِباً لنفسك خاصةً في تلك المجالِس والمواقف التي يخدعك الشيطان من خلالها ويوقِعك بالغيبة من حيثُ لا تدري.
🍃عليكَ مُعالجة بواعِث الغيبة وأسبابها : كسُوء الظن، الحسد، المزاح، الإستهزاء، الفخر، الغَيظ...
🍃عليكَ إختيار أصداقاء لا يكونون من أهل الغيبة، أمّا المُغتابين فلا بدّ من تجنُّب مُجالستهم والخَوض في الحديث معهم.
🍃 عليكَ بتوجيه حديثك مع الغير لِذكر الخالِق ونِعمه، أو فضائل أهل البيت (عليهم السلام)، أو الحديث بِعلمٍ نافع.. تجنُّباً لذِكر عيوب الناس وإستغابتهم.
🍃 في حال همَمتَ بهذا الذنب أو بادر به أحدهم، ذكِّر نفسك وغيرك بخطورة ما تهمُّ به، وحذّرها من خسران حسناتك ورأسمال آخرتك الذي ستُقدّمه يفعلك لِمَن اغتبته بكل بساطة وبدون أي مقابل !
⚠️ فقد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):《يُؤتَى بأحدٍ يوم القيامة يُوقَف بين يدَي الله ويُدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته، فيقول: إلهي ليس هذا كتابي ! فإني لا أرى فيها طاعتي !
فيُقال له : إن ربك لا يضل و لا ينسى #ذهب_عملك باغتيابك الناس،
ثم يُؤتى بآخرٍ ويُدفع إليه كتابه فيرى فيها طاعاتٍ كثيرة، فيقول : إلهي ما هذا كتابي ! فإني ما عملتُ هذه الطاعات
فيُقال: لأن فلاناً إغتابك فدُفعَت حسناته إليك》(٢)
👈🏻 إذا ارتكبتَ هذا الذنب لا سمح الله عليك أن :
🍁 تُبادر بالتوبة الصادقة بين يدَي الله تعالى وتعزم على ترك هذا الذنب الذي يُسخط الله تبارك وتعالى ويُخرجك من ولايته.
🍁 التحلُّل من الشخص الذي اغتبتَه مع الإمكان والإلحاح عليه بالعُذر، فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله):《من اغتاب مسلماً أو مسلمةً لم يقبل الله صلاته ولا صيامه أربعين يوماً وليلةً إلا أن يغفر له صاحبه》(٣)
🍁تستغفر له، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):《 كفّارة مَن اغتبته أن تستغفر له》(٤)
🍁ذِكرُه بالخير في حضرة مَن إغتبته أمامهم
🍁الإكثار من الحسنات والأعمال الصالحة وإهدائها له.
#يتبع_غدا_بإذن_الله
#إتحاد_القنوات_الدينية
#لإسعاد_قلب_الحجة_عج ❤️