#اليوم_العاشر
❗️ذنب من أكبر الكبائر قد تكون مُبتلى به❗️
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): 《إن أكبر الكبائر عند الله يوم القيامة: ..و #عقوق_الوالدين..》(١)
وعن الإمام الصادق (عليه السلام): 《 #عقوق_الوالدين من الكبائر، لأن الله تعالى جعل العاق عصِيّاً شقِيّاً》(٢)
❓فما معنى العقوق ؟
وهل ممكن أن نكون من العاقّين لوالدَينا ؟
عقوق الوالدين يعني الإساءة إليهما والتسبّب بأذيَتهما بأي طريقة كانت:
🔸 #عبر_الكلام
عن الإمام الصادق (عليه السلام): 《إن أضجراكَ فلا تقُل لهما: أف، ولا تنهرهما إن ضرباك》(٣)
و عنه (عليه السلام): 《أدنى العقوق: "أف"، ولو علِم الله عز وجل شيئاً أهوَن منه [أدنى من "أف"] لنهى عنه》(٤)
🔸 #عبر_النظر
عن الإمام الصادق (عليه السلام): 《من العقوق أن ينظر الرجل إلى والدَيه #فيحد النظر إليهما》(٥)
وعنه (عليه السلام): 《من نظر إلى أبوَيه نظر #ماقت وهما #ظالمان له، لم يقبل الله له صلاة》(٦)
🔸 #عبر_الأفعال
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): 《من #أحزن والدَيه فقد عقّهما》(٧)
وعن الإمام الباقر (عليه السلام): 《إن أبي نظر إلى رجلٍ ومعه ابنه يمشي والإبن #متكئ على ذراع الأب، قال: فما كلّمه أبي (عليه السلام) مقتاً له حتى فارق الدنيا..》(٨)
🔸 من مصاديق عقوق الوالدين أيضاً إدخال القلق على قلبَيهما كالتأخر في العودة إلى المنزل، الإنشغال التام بالعمل والحياة الزوجية دون مراعاة حقَّيهما من الزيارة والإهتمام، الإقتار عليهما بالمال في حين أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال:《أنتَ ومالك لأبيك》(٩)
إوكال أمر الإهتمام بهما بعد كبر سنّهما إلى عاملة المنزل من دون أي مبالاة، ترك إهداء الأعمال الصالحة لهما بعد وفاتهما كما ورد الإمام الباقر (عليه السلام):《إن العبد ليكون باراً بوالديه في حياتهما، ثم يموتان فلا يقضي عنهما دينهما ولا يستغفر لهما، فيكتبه الله عاقاً..》(١٠)
❗️واعلموا أن للعقوق عقوبات معجّلة في الدنيا ولا تقتصر فقط على الآخرة، منها:
🔺عن الإمام الهادي (عليه السلام): 《العقوق يُعقِّب القِلة، ويؤدي إلى الذِّلة》(١١)
🔺و عن الإمام الرضا (عليه السلام):《حرَّم الله عقوق الوالدين لما فيه من الخروج من التوفيق لطاعة الله عز وجل.. [إلى أن قال] وما يدعو من ذلك إلى قِلة النسل وانقطاعه..》(١٢)
🔺 وأخطر من ذلك ما ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله): 《يُقال للعاق: اعمل ما شئت فإني لا أغفر لك》(١٣)
#يتبع_غدا_بإذن_الله
#إتحاد_القنوات_الدينية
#لإسعاد_قلب_الحجة_عج ❤️
❗️ذنب من أكبر الكبائر قد تكون مُبتلى به❗️
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): 《إن أكبر الكبائر عند الله يوم القيامة: ..و #عقوق_الوالدين..》(١)
وعن الإمام الصادق (عليه السلام): 《 #عقوق_الوالدين من الكبائر، لأن الله تعالى جعل العاق عصِيّاً شقِيّاً》(٢)
❓فما معنى العقوق ؟
وهل ممكن أن نكون من العاقّين لوالدَينا ؟
عقوق الوالدين يعني الإساءة إليهما والتسبّب بأذيَتهما بأي طريقة كانت:
🔸 #عبر_الكلام
عن الإمام الصادق (عليه السلام): 《إن أضجراكَ فلا تقُل لهما: أف، ولا تنهرهما إن ضرباك》(٣)
و عنه (عليه السلام): 《أدنى العقوق: "أف"، ولو علِم الله عز وجل شيئاً أهوَن منه [أدنى من "أف"] لنهى عنه》(٤)
🔸 #عبر_النظر
عن الإمام الصادق (عليه السلام): 《من العقوق أن ينظر الرجل إلى والدَيه #فيحد النظر إليهما》(٥)
وعنه (عليه السلام): 《من نظر إلى أبوَيه نظر #ماقت وهما #ظالمان له، لم يقبل الله له صلاة》(٦)
🔸 #عبر_الأفعال
عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): 《من #أحزن والدَيه فقد عقّهما》(٧)
وعن الإمام الباقر (عليه السلام): 《إن أبي نظر إلى رجلٍ ومعه ابنه يمشي والإبن #متكئ على ذراع الأب، قال: فما كلّمه أبي (عليه السلام) مقتاً له حتى فارق الدنيا..》(٨)
🔸 من مصاديق عقوق الوالدين أيضاً إدخال القلق على قلبَيهما كالتأخر في العودة إلى المنزل، الإنشغال التام بالعمل والحياة الزوجية دون مراعاة حقَّيهما من الزيارة والإهتمام، الإقتار عليهما بالمال في حين أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال:《أنتَ ومالك لأبيك》(٩)
إوكال أمر الإهتمام بهما بعد كبر سنّهما إلى عاملة المنزل من دون أي مبالاة، ترك إهداء الأعمال الصالحة لهما بعد وفاتهما كما ورد الإمام الباقر (عليه السلام):《إن العبد ليكون باراً بوالديه في حياتهما، ثم يموتان فلا يقضي عنهما دينهما ولا يستغفر لهما، فيكتبه الله عاقاً..》(١٠)
❗️واعلموا أن للعقوق عقوبات معجّلة في الدنيا ولا تقتصر فقط على الآخرة، منها:
🔺عن الإمام الهادي (عليه السلام): 《العقوق يُعقِّب القِلة، ويؤدي إلى الذِّلة》(١١)
🔺و عن الإمام الرضا (عليه السلام):《حرَّم الله عقوق الوالدين لما فيه من الخروج من التوفيق لطاعة الله عز وجل.. [إلى أن قال] وما يدعو من ذلك إلى قِلة النسل وانقطاعه..》(١٢)
🔺 وأخطر من ذلك ما ورد عن النبي (صلى الله عليه وآله): 《يُقال للعاق: اعمل ما شئت فإني لا أغفر لك》(١٣)
#يتبع_غدا_بإذن_الله
#إتحاد_القنوات_الدينية
#لإسعاد_قلب_الحجة_عج ❤️