🌷| ما يسمى البنات الزهرات .. خطف لبراءة الطفولة وبداية للخروج عن الفطرة!
الزهرات لفظ أطلق على البنات الصغار المكونات لفرق موسيقية أو إنشادية أو غنائية ويستخدمن للعروضات في الحفلات النسائية وحتى الرجالية ويستخدم هذا الاسم للاستمتاع برقص وغناء وتمايل البنات الصغار وسرقت براءة الطفولة وحشمتهن الفطرية بالرقص تارة أمام الرجال وتارة اخرى أمام عدسات الجوالات والكاميرات يا للعار وبكامل زينتهن.
وللأسف الشديد فقد أصبح هذا العهر منهجا يدرس في بلادنا الإسلامية.
فلا تكاد تخلو مدرسة إلا ما ندر من استغلال الأطفال كدروع نجاح صوري لاحتفال خلى من مظاهر العفة والحشمة للفتاة بدوافع أنهن صغار مستغلين هؤلاء القائمين عالتدريس والمدرسات غياب أولياء الأمور أوجهلهم أو الثقة العمياء التي وضعوها فيهم.
والأدهى والأمر أنه يحصل مثل هذا العهر في مدارس تدعي تعليم القران والعلوم الشرعية ليجعلوا من الرقص والتمايل مادة تدرس باسم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فالبنت تعتبر طفلة في نظر أبوها فقط.. أما في نظر الغير فتعتبر أنثى وينظرون إليها نظرة شهوانية وإن كانت غير مباشرة أو باطنية بين الهوى والنفس.
فالأب إما يحافظ على بنته وأمانته ويصون عرضها وشرفها وسمعتها منذ نعومة أظفارها أو يتركها تخرج عن الفطرة السليمة شيئا فشيئا حتى لا يستطيع إصلاح اعوجاج لم يلق له بال وتساهل فيه كثيرا بحجة صغر السن.
فحافظوا عالأمانة قبل أن تسألوا أيها الآباء عن بناتكم ماذا علمتهن وما هي خبراتهن؟
ويا للأسف والحسرة إذا كانت الخبرات التمايل أمام الكاميرات أو التمايل والرقص أمام الرجال وبكامل الزينة وهذه طريق العلمانيين لفتح المراقص مستقبلا. قال رسول الله صلى عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته).
أيها الآباء وأولياء الأمور ربوا بناتكم عالعفة والحشمة منذ الصغر، فمن شاب على شي شاب عليه.. ولا تستمعوا لضعاف الأنفس والوحوش البشرية فإنما همهم الاستمتاع بالنظر لبناتكم وهو مرض أصيبوا به نسأل الله لهم الشفاء.
فلا تجعل بنتك ضحية منذ طفولتها وتجعل الكلاب المسعورة تنزع عفتها وطهارتها باسم الفرحة او الاحتفال.
واذا كان ولا بد من الاحتفال فإن هناك ضوابط وشروط فليس للتصوير مجال في احتفالات النساء وليس للبنات أي وجود أو مجال في احتفالات الرجال.
وكونوا قوامين على النساء فطبيعة المرأة تنظر للأمور بعين واحدة ولا تميز لأنهن خلقن قاصرات عقل وقد أثبت العلم هذا الاختلاف في العقول
فلا نركن الأمور للأم باعتبارها المسؤولة عن البنت بل يجب أن تكون القوامة لك أيها الرجل في كل كبيرة وصغيرة.
مقال لـ : أ. عبداللاه بن سلمان
® خاص.. تاربة اليوم
#البنات #الزهرات #الطفولة
💠 للاشتراك في الموسوعة:
ⓣelegram.me/Jannahbook20
💠 للإفادة والاستفادة في المنتدى:
https://chat.whatsapp.com/JbqR6bOS54SH3NUzJVz5CM
الزهرات لفظ أطلق على البنات الصغار المكونات لفرق موسيقية أو إنشادية أو غنائية ويستخدمن للعروضات في الحفلات النسائية وحتى الرجالية ويستخدم هذا الاسم للاستمتاع برقص وغناء وتمايل البنات الصغار وسرقت براءة الطفولة وحشمتهن الفطرية بالرقص تارة أمام الرجال وتارة اخرى أمام عدسات الجوالات والكاميرات يا للعار وبكامل زينتهن.
وللأسف الشديد فقد أصبح هذا العهر منهجا يدرس في بلادنا الإسلامية.
فلا تكاد تخلو مدرسة إلا ما ندر من استغلال الأطفال كدروع نجاح صوري لاحتفال خلى من مظاهر العفة والحشمة للفتاة بدوافع أنهن صغار مستغلين هؤلاء القائمين عالتدريس والمدرسات غياب أولياء الأمور أوجهلهم أو الثقة العمياء التي وضعوها فيهم.
والأدهى والأمر أنه يحصل مثل هذا العهر في مدارس تدعي تعليم القران والعلوم الشرعية ليجعلوا من الرقص والتمايل مادة تدرس باسم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فالبنت تعتبر طفلة في نظر أبوها فقط.. أما في نظر الغير فتعتبر أنثى وينظرون إليها نظرة شهوانية وإن كانت غير مباشرة أو باطنية بين الهوى والنفس.
فالأب إما يحافظ على بنته وأمانته ويصون عرضها وشرفها وسمعتها منذ نعومة أظفارها أو يتركها تخرج عن الفطرة السليمة شيئا فشيئا حتى لا يستطيع إصلاح اعوجاج لم يلق له بال وتساهل فيه كثيرا بحجة صغر السن.
فحافظوا عالأمانة قبل أن تسألوا أيها الآباء عن بناتكم ماذا علمتهن وما هي خبراتهن؟
ويا للأسف والحسرة إذا كانت الخبرات التمايل أمام الكاميرات أو التمايل والرقص أمام الرجال وبكامل الزينة وهذه طريق العلمانيين لفتح المراقص مستقبلا. قال رسول الله صلى عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته).
أيها الآباء وأولياء الأمور ربوا بناتكم عالعفة والحشمة منذ الصغر، فمن شاب على شي شاب عليه.. ولا تستمعوا لضعاف الأنفس والوحوش البشرية فإنما همهم الاستمتاع بالنظر لبناتكم وهو مرض أصيبوا به نسأل الله لهم الشفاء.
فلا تجعل بنتك ضحية منذ طفولتها وتجعل الكلاب المسعورة تنزع عفتها وطهارتها باسم الفرحة او الاحتفال.
واذا كان ولا بد من الاحتفال فإن هناك ضوابط وشروط فليس للتصوير مجال في احتفالات النساء وليس للبنات أي وجود أو مجال في احتفالات الرجال.
وكونوا قوامين على النساء فطبيعة المرأة تنظر للأمور بعين واحدة ولا تميز لأنهن خلقن قاصرات عقل وقد أثبت العلم هذا الاختلاف في العقول
فلا نركن الأمور للأم باعتبارها المسؤولة عن البنت بل يجب أن تكون القوامة لك أيها الرجل في كل كبيرة وصغيرة.
مقال لـ : أ. عبداللاه بن سلمان
® خاص.. تاربة اليوم
#البنات #الزهرات #الطفولة
💠 للاشتراك في الموسوعة:
ⓣelegram.me/Jannahbook20
💠 للإفادة والاستفادة في المنتدى:
https://chat.whatsapp.com/JbqR6bOS54SH3NUzJVz5CM