العلم والعمل-Science et pratique
4.57K subscribers
853 photos
62 videos
424 files
2.72K links
https://t.me/scienceetpratique

قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
Download Telegram
Série « Les plus beaux Noms d’Allâh et leurs sens » 38

Tirée de l’exégèse de l’érudit ‘Abd Ar-Rahmên Ès-Sè‘d, qu’Allâh lui fasse miséricorde !
Traduction en français et révision par : Dr Aboû Fahîma 'Abd Ar-Rahmên Ayad

[El Heyy, El Qayyoûm] : Le Parfait-Vivant (L'Éternel) ; Qui subsiste par Lui-Même et fait subsister Ses créatures : Celui dont la Vie est parfaite. Qui subsiste par Lui-Même et fait subsister les habitants des cieux et de la terre. Qui les dispose et gère leurs subsistances ainsi que toutes leurs situations. Le Parfait-Vivant (L'Éternel), est Celui qui réunit les Épithètes de l’Être ; et Celui qui subsiste par Lui-Même et fait subsister autrui (El Qayyoûm), est Celui qui réunit les Épithètes des Actes.

سلسلة "أسماء الله الحُسنى ومعانيها" 38

مستلة من تفسير أسماء الله الحسنى للعلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله
ترجمها إلى الفرنسية وراجعها الدكتور أبو فهيمة عبد الرحمن عياد


الحيُّ، القيُّوم: كامل الحياة، والقائم بنفسه؛ القيُّوم لأهل السَّماوات والأرض، القائم بتدبيرهم وأرزاقهم وجميع أحوالهم؛ فالحيُّ الجامع لصفات الذَّات، والقيُّوم الجامع لصفات الأفعال.



موقع العلم والعمل
Site Science et pratique
https://scienceetpratique.com/
https://t.me/scienceetpratique
https://t.me/vrestethadith
https://t.me/Linguistiqueetislam

Remarques : 1. Quiconque voudra le livre en entier (version Word) pour une impression/distribution bénévole ou lucrative, me contacter par mail : aboufahimaayad@gmail.com ; 2. Pour l’usage personnel, me contacter par mail pour obtenir le PDF et non le Word ; 3. Le livre est disponible en vente sur Amazon : https://amzn.eu/d/0jgYkbnb
👍7
📚 حــــــ نـــبـــوي ــــــديث📚

🌴عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

كلَّ محدثةٍ بدعةٌ وَكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ
وَكلَّ ضلالةٍ في النَّارِ

📗الألباني
📗صحيح النسائي (١٥٧٧)
🍃🍂🍃🍂

🌴قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما :

كلُّ بدعة ضلالة وإن رآها الناسُ حسنة

📗رواه محمد بن نصر
المروزي في السنة.
🍂🍃🍂🍃

🌴قال معاذ بن جبل رضي الله عنه:

فإيَّاكم وما يُبتدَع؛ فإنَّ ما ابتُدع ضلالة

📗رواه أبو داود (٤٦١١)
🍃🍂🍃🍂
📚 حــــــ نـــبـــوي ــــــديث📚

🌴عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

قد تركتُ فيكم ما لن تضلوا بعده إن اعتصمتُم به . كتابَ اللهِ . وأنتم تُسألون عني فما أنتم قائلون ؟

قالوا : نشهد أنك قد بلغتَ وأدَّيتَ ونصحتَ .فقال بإصبعِه السبَّابةِ ، يرفعُها إلى السماءِ وينكتُها إلى الناسِ اللهمَّ ، اشهدْ اللهمَّ ، اشهد ثلاث مراتٍ

📗صحيح مسلم (١٢١٨)
🍃🍂🍃🍂

🌴وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنه
ان رسول الله ﷺ قال:

كلَّ محدثةٍ بدعةٌ وَكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ وَكلَّ ضلالةٍ في النَّارِ

📗الألباني
📗صحيح النسائي (١٥٧٧)
🍃🍂🍃🍂

🌴وعن عائشة رضي الله عنها
ان رسول الله ﷺ قال :

من أحدث في أمرِنا هذا ما ليس فيه فهو ردٌ

📗صحيح البخاري (٢٦٩٧)
🍃🍂🍃🍂

▪️قال الإمام مالك رحمه الله:

مَن ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أنَّ محمداً خان الرسالة؛ لأنَّ الله يقول: ((الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ))، فما لَم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً .

📗الاعتصام للشاطبي (١/٢٨)
🍃🍂🍃🍂

┈┉┅━━━• 📘📕📗 •━━━┅┉┈
La traduction du Qour'ên réalisée par le professeur Muhammad Hamidullah (Complexe du Roi Fahd) est très naturelle et est plus proche du Texte coranique arabe. Malgré les erreurs qu'il reste encore à corriger, elle demeure la plus fiable.

Dr Aboû Fahîma ‘Abd Ar-Rahmên AYAD

ترجمة القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية التي أنجزها الأستاذ محمد حميد الله - رحمه الله - (طبعة مركز الملك فهد - رحمه الله -) هي أقرب الترجمات إلى النص القرآني العربي. ورغم الأخطاء التي فيها والتي يجب تصحيحها؛ إلا أنها أوثق التراجم وأفضلها حتى الآن.

د. أبو فهيمة عبد الرحمن عياد.

https://scienceetpratique.com/
https://t.me/scienceetpratique
https://t.me/Linguistiqueetislam
https://t.me/vrestethadith
👍63
توضيح فيما يتعلق بترجمة الأستاذ حميد الله للقرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،
إخواني الأعزاء، كنت قد نشرت فيما مضى هذا المنشور الآتي رابطه منذ قرابة العام (https://t.me/scienceetpratique/5176)؛ ثم أعدت نشره اليوم؛ وذلك لأنه نُمي إلى علمي حدوث إشكال لبعض إخواننا؛ فوددت إزالته في هذه السطور؛ فأقول وبالله التوفيق:
إن كون ترجمة الأستاذ محمد حميد الله - رحمه الله - هي أصح تراجم القرآن الكريم في اللغة الفرنسية لا يعني الأخذ بكل ما فيها بالتسليم المطلق؛ والحكم أنها أفضل ترجمة باللغة الفرنسية للقرآن العظيم ثبت عندي بالمقارنة والتجربة وتتبع طريقة الأستاذ المترجم - رحمه الله - في اختيار المعاني التفسيرية للكلمات، وإيجاد مُعادليها أو مُكافئيها في اللغة الفرنسية وصياغة الجمل الفرنسية بما يتناسب مع نقل الآيات إليها دون الإخلال بدلالاتها العامة في أغلب الأحيان؛ وكذلك بالنظر في طريقة ومنهجية المراجعين والمصححين الذين قاموا بتنقيح وتهذيب النسخة الأصلية بإشراف الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية - جزاهم الله خيرا -؛ ثم حمل الأمانة لطبعها في مجمع الملك فهد - رحمه الله -، ولقد كان ذلك في أواخر تسعينيات القرن الماضي.
فبهذه الاعتبارات؛ ولاعتبارات أخرى لا يتسع هذا المقام لذكرها؛ بنيت حكمي ذاك وكتبت المنشور المشار إليه.
هذا، وإني أؤكد مرة أخرى أن هذه الترجمة لا تزال تحتوي على أخرى كثيرة، ولكنها كلها خارجة عن العقيدة الإسلامية؛ إلا نزرا نادرا منها؛ فهذه الأخطاء وجب على من علمها أن يصححها قبل أن ينقل ترجمة الآيات في المنشورات والكتابات وغير ذلك مما يُذاع بين الناس باللغة الفرنسية.
فحقيقة أن هذه الترجمة هي أفضل التراجم وأجودها من حيث الصناعة الترجمية الهادفة إلى نقل معاني آيات القرآن الكريم؛ لا يعني البتة الغض عما بقي فيها من الهنات؛ ولا سيما ما تعلق بترجمة بعض المعاني العقدية في مثل ترجمة قوله تعالى في سورة التوبة؛ الآية 67:
((ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتُ بَعۡضُهُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡمُنكَرِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَقۡبِضُونَ أَيۡدِيَهُمۡۚ نَسُواْ ٱللَّهَ فَنَسِيَهُمۡۚ إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ))؛ التي ترجمها الأستاذ – رحمه الله - كالآتي:
Les hypocrites, hommes et femmes, appartiennent les uns aux autres. Ils commandent le blâmable, interdisent le convenable, et replient leurs mains (d’avarice). Ils ont oublié Allâh et Il les a alors oubliés. En vérité, les hypocrites sont les pervers.))
فحميد الله – رحمه الله - ترجم عبارة "النسيان" في حق الله في قوله سبحانه ((فَنَسِيَهُمۡۚ))؛ باستعمال نفس الكلمة «oublier»؛ التي تعبر عن نسيان المنافقين؛ ولا شك أن هذا خطأ فاحش يمس العقيدة.
فالنسيان منتف عن الله جل وعلا، وهو صفة نقص كما هو معلوم؛ تعالى الله سبحانه عن كل نقص.
وإنما المقصود بالنسيان هنا هو الترك والإهمال، كما بينه العلماء؛ بل كل نسيان ورد في اللغة العربية؛ لا ينسب من معانيه شيء مما فيه النقص لله رب العالمين؛ كما هو مقتضى عقيدة أهل السنة والجماعة.
وبالنقيض من استعمال العرب للفظة "نسي" بمعنى الترك، كما في هذا السياق؛ فلن تجد في استعمالات اللغة الفرنسية التي سجلتها المعاجم التي بين أيدينا (مثلا لاروس، روبير، كنز اللغة الفرنسية...) استعمالا بهذا المعنى؛ وإنما غاية ما يدل عليه فعل «oublier» هي نفس معاني النسيان والذهول والغفلة والسهو، إلى ما هنالك من هذه المعاني الدالة على نقص البشر.
فهذا مثال واحد من بين أمثلة عديدة يجب على العارفين باللغتين العربية والفرنسية تصحيح ما يجدون منها عند أخذهم بترجمة حميد الله - رحمه الله - في تراجمهم وكتاباتهم.
فجرى تقييد هذا التنبيه؛ فلا يتوهم متوهم أنه ينبغي التسليم نسلم لترجمة حميد الله؛ وكذا تراجم من جاء من بعده من المترجمين من باب أولى؛ فنأخذها بحذافيرها وكأنها خالية من الأخطاء، وإلا فإننا سنكون آنذاك قد أنزلناها منزلة القرآن العربي المعصوم، والعياذ بالله، كما يصنع اليهود والنصارى مع تراجم "كتبهم المقدسة".
فالتراجم، مهما بلغ أصحابها من العلم والاحترافية والدقة والإتقان والتقوى...؛ يستحيل أن تكون خالية من الأخطاء؛ وهي في آخر المطاف جهد بشري كسائر جهود البشر الفكرية والعلمية والأدبية.
ولكن أخطاء المترجمين متفاوتة، والتفاوت نفسه متفاوت في قدره وحجمه ونسبته؛ فتقل الأخطاء وتكثر وتشتد خطورتها أو تقل من مترجم لآخر بحسب عدة عوامل يعرفها أهل الاختصاص؛ ولقد كتبنا عن هذا الموضوع كثيرا؛ فليطلبه من يهمه الأمر على قناتنا: https://t.me/Linguistiqueetislam.
هذا، وفي الأخير نسأل الله سبحانه وتعالى أن يرحم الأستاذ محمد حميد الله؛ فقد نفع الله بترجمته هذه نفعا عظيما؛ حيث ترك أثرا بالغا في عدد لا يحصى من القراء الناطقين باللغة الفرنسية، ومنهم من أسلم بفضل هذه الترجمة بعد فضل الله عليه، ولا يعلم عدد من استفاد ولا يزال يستفيد منها إلا الله وحده، والحمد لله رب العالمين.
وكتبه أخوكم: د. أبو فهيمة عبد الرحمن عياد.
Éclaircissement concernant la traduction du Qour’ên en langue française du Pr Hamidullah
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،
Chers frères et sœurs, j’ai publié depuis près d’une année le post ci-après : https://t.me/scienceetpratique/5174 , et je l’ai republié aujourd’hui. Certains ont compris, semble-t-il, que la traduction du Qour’ên « Coran » du professeur Muhammad Hamidullah, qu’Allâh lui fasse miséricorde, est exempte d’erreurs et que l’on peut la lire ou l’utiliser sans réserve dans les publications.
Ceci étant, et afin de soulever ce problème, je dis :
Le fait que la traduction du professeur Hamidullah, qu’Allâh lui fasse miséricorde, soit la plus fiable jusqu’à l’heure actuelle, ne veut en aucun cas dire la prendre entièrement telle quelle, sans corriger les erreurs que l’on peut rencontrer.
Au fait, le constat statuant que cette traduction est la plus correcte, je l’ai établi par expérience, et en me basant sur une approche comparative, mais aussi en analysant la méthode de Hamidullah, qu’Allâh lui fasse miséricorde, dans le choix des sens exégétiques des mots, la sélection de leurs équivalents ou correspondants en langue française et la formulation des tournures et des phrases en conformité avec ce qui est exigé par la transposition des versets arabes en énoncés-versets en français, sans enfreindre à leur portée générale, dans la majorité des cas. Mon expertise a également tenu compte du travail colossal accompli par les réviseurs et correcteurs, qui ont élagué la version originale de la traduction, sous la supervision de la Présidence Générale des Recherches Scientifiques et de l’Ifta de l’Arabie Saoudite, qu’Allâh les rétribue en bien ; et qui a en outre pris la lourde responsabilité de la publier sous les auspices du Complexe du Roi Fahd, qu’Allâh lui fasse miséricorde. Ceci a en fait eu lieu dans la fin des années 90 du siècle dernier.
Ainsi, eu égard de ces considérations, ainsi que d’autres que ce contexte ne permet pas d’énumérer, j’ai constitué mon évaluation sur cette traduction et rédigé le post susmentionné.
Cela dit, je reviens à confirmer, à nouveau, que cette traduction contient encore beaucoup d’erreurs. Mais celles-ci sont en dehors du champ de la Croyance islamique, excepté quelques rarissimes fautes. Ces fautes, de même que les autres relevant d’autres champs de l’islam, toute personne les ayant détectées doit religieusement les corriger avant de se servir des versets traduits dans les écrits, les publications, etc.
En effet, la réalité que la traduction du Pr Hamidullah est la meilleure du point de vue de la pratique traductionnelle, dont l’objectif est la transmission des contenus sémantiques des versets du Noble Qour’ên, ne signifie point faire abstraction des erreurs qui doivent être rectifiées. Et la gravité de ces fautes s’amplifie quand il s’agit d’avoir faussé les notions liées à la Croyance divine.
Je cite ainsi, à tire d’exemple, un seul exemple, qui est celui du verset 67 de la sourate Èt-Tewba (Le Repentir) :
((ٱلۡمُنَٰفِقُونَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتُ بَعۡضُهُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡمُنكَرِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَقۡبِضُونَ أَيۡدِيَهُمۡۚ نَسُواْ ٱللَّهَ فَنَسِيَهُمۡۚ إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ))؛ التي ترجمها الأستاذ – رحمه الله - كالآتي:
Les hypocrites, hommes et femmes, appartiennent les uns aux autres. Ils commandent le blâmable, interdisent le convenable, et replient leurs mains (d’avarice). Ils ont oublié Allâh et Il les a alors oubliés. En vérité, les hypocrites sont les pervers.))
👍1
Hamidullah, qu’Allâh lui fasse miséricorde, traduit la notion de nisyên (« oubli ») à l’égard d’Allâh, Exalté, exprimée par le verbe au passif fè nèciyèhoum, en employant le même verbe « oublier » qui décrit l’état des hypocrites « Ils ont oublié Allâh ». Et il n’y a aucun doute que ceci constitue une faute grossière qui entache la croyance musulmane.
L’oubli étant sans la moindre possible contestation une caractéristique que l’on ne peut absolument pas attribuer à Allâh, Pureté à Lui. Il s’agit d’une épithète décrivant l’imperfection humaine.
Or, ce qui est plutôt voulu par le mot nisyên dans le contexte du verset précité, est l’abandon et le délaissement, tel que cela a été clarifié par les savants.
Voire, toute unité lexicale de nisyên mentionnée dans la langue arabe, on ne saurait imputer à Allâh, Très-Haut, un de ses sens diminutifs ou dépréciatifs ; c’en est une règle dans la Croyance des Gens de la Sounna.
Par ailleurs, contrairement aux Arabes qui emploient le mot nisyên au sens d’abandon, comme nous l’avons appris dans le verset qui précède, nous ne trouvons pas dans l’usage des Français de leur langue, tel que ce dernier est enregistré dans les dictionnaires que nous avons entre les mains (le Larousse, le Robert, le TLF…), l’emploi du verbe « oublier » au sens d’abandonner.
Cela est donc un parmi tant d’exemples de fautes. Les connaisseurs des deux langues, arabe et française, se doivent de corriger ce qui passent sous leurs yeux de ces erreurs quand ils font recours à la traduction du Pr Hamidullah, qu’Allâh lui fasse miséricorde, dans leurs propres traductions ou écrits…
J’ai alors estimé qu’il est nécessaire de « rédiger cette mise au point ». On ne doit certainement pas penser qu’il nous appartient d’avoir confiance totale à la traduction de Hamidullah ; et, ni d’ailleurs et de prime abord, aux traductions qui ont été réalisées après lui. Sinon, dans le cas contraire, nous aurions donné à cette traduction un statut similaire à celui du Qour’ên en arabe, n’en plaise à Allâh, tel que c’est, en outre, le comportement des juifs et chrétiens envers les traductions de leurs « Livres sacrés ».
Les traductions, quel que soit le niveau de leurs auteurs en science, en professionnalisme, en exactitude, en compétence et en piété, il est impossible qu’elles soient indemnes d’incorrections. C’est en fin de compte le fruit de l’effort humain pareil à n’importe quel autre effort intellectuel, scientifique ou littéraire.
Cependant, les erreurs des traducteurs varient en gravité, et cette variation même est proportionnelle. L’erreur en termes d’abondance, de dangerosité ou de rareté diffère d’un traducteur à l’autre selon plusieurs paramètres et facteurs connus chez les spécialistes. Et j’ai moi-même écrit à ce sujet à plusieurs reprises sur mon canal : https://t.me/Linguistiqueetislam
En définitive, je demande à Allâh, Très-Haut, d’accorder Son ample miséricorde au professeur Hamidullah ; sa traduction du Qour’ên a en vérité permis à d’innombrables francophones d’embrasser l’islam ou de retrouver la guidée. Seul Allâh sait le nombre de ceux qui ont en tiré profit et en tirent toujours. Et, Louange à Allâh, le Seigneur de l’univers !
Écrit par votre frère : Dr Aboû Fahîma ‘Abd Ar-Rahmên Ayad
👍2
أصحاب الرؤوس المربعة والعقول المعلبة؛ يقولون مكابرين ومعاندين: لا يمكن للنبي، صلى الله عليه وسلم، أن يكون قد حدث بذلك الكم الهائل ( هكذا بأسلوب التهويل) من الأحاديث في غضون 23 سنة فقط من استمرار رسالته... ثم يطعن لك مباشرة في كتاب البخاري العظيم الذي فيه 7000 حديث فحسب؛ وبالمكرر؛ وكذلك يضيف لك؛ فرحا بسفسطته؛ معجبا بمصادر أفكاره؛ التي هي ليست أفكاره؛ فيردف لك بنبرة المتعجب المندهش؛ المزيف؛ سعيا في كسب الموافقة... والمرافقة (على دربه المعوج)؛ كيف للبخاري؛ رحمه الله؛ أن يروي الأحاديث وبينه وبين النبي، صلى الله عليه وسلم، أكثر من قرن، وبيننا وبيننه قرابة 12 قرنا؛ هكذا بأسلوب التهويل!!
ولكن ما إن تواجهه بهتين الحقيقتين التاليتين؛ الآتيتين من قلب حضارة الغرب؛ التي يمجدها صاحب الرأس المربع والعقل المسطح؛ إلا ويبدأ "يتخلل بلسانه تخلل البقرة "... ولكن سرعان ما يتعلثم ويروغ بعينيه ويراوغ روغان الذيب؛ تقول له:
ولكن ألا تعلم أن وزيرة الرئيس الأمريكي الأسبق؛ أوباما؛ كانت قد بعثت في عهدتها ( فقط خلال أربع سنوات!!) أكثر من 60000 رسالة بريدية (إميل)!
فكيف للنبي المعصوم، صلى الله عليه و وآله وصحبه وسلم؛ وهو من هو؛ بما هو معلوم عند العرب والعجم؛ في جيش من أصحابه البررة الناقلين عنه؛ تستحيل أن يكون قد قال ببضعة آلاف من الأحاديث الصحيحة في صحيح البخارب العظيم، وطيلة 23 عاما من أداء الرسالة! وأنت تطعن في البخاري؟!
أما عن شبهتك الأخرى؛ يا مولعا بفكر الغرب؛ بائعا فكره وعقله للغربيين؛ فكيف تجيز لنفسك تصديق أخبار وأقوال وأفكار وفلسفة وتوجيهات وأحكام ومبادئ... (إلى ما هنالك من هذه المصطلحات الضخمة التي يسدلها القوم ستورا للتقديس على رموز الغرب كما يصنع سدنة المعابد بمعابدهم؛ لتعبيد المغفلين؛ لهم ولها...)...
فكيف لرجل مثل أرسطو؛ عاش قبل أكثر من 300 سنة قبل الميلاد؛ أي منذ أكثر من 2300 سنة من وقتنا هذا على أقل تقدير؛ فتصدقه وتتبنى أفكاره وتتبجح بفلسفته وتشيد بها وبمخرجاتها في المجالس والمواقف... وتريد منا معاشر المسلمين أن لا نصدق البخاري العظيم؛ وهو يبعد عنا فقط ب1200 سنة؟! فالمدة التي تفصل بيننا وبين البخاري هي تقريبا نصف المدة التي تفصل بينكم وبين أرسطو !! (مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَفَلَا تَذَكَّرُونَ)).
يعني هذا؛ بالطبع؛ إذا تنزلنا فجارينكم على أقيستكم الكاسدة؛ التي لا تروج إلا على أمثالكم؛ وإلا فالمسلم الموحد يعلم علم يقين؛ لا يخالطه أدنى أدنى شك؛ أن القرآن والسنة الصحيحة حق؛ وأن الله جل جلاله ضمن حفظهما بنفسه سبحانه (( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ))؛ وأن طريقة نقل الأحاديث والحكم على ثبوت الأحاديث من عدمه لا تعتمد على اعتبار العدد ولا على مرور السنين قلة وكثرة...
وإنما المعتمد في هذا الشأن هو الإسناد؛ الذي تفردت به أمة الإسلام من بين الأمم كلها في نقل أخبار نبيها صلى الله عليه وسلم؛ وهذه الخصيصة لوحدها؛ هي واحدة من الكرامات الجليلة التي ميز الله سبحانه بها أمتنا العظيمة على سائر الأمم كلها؛ وللإسناد وتمحيص الرجال علوم عظيمة محكمة لا يسع الزنديق الوضاع؛ المجترئ على تقويل النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقل؛ إقحام لفظة في حديث دون أن يمحصها ويعرفها أساطين هذه العلوم؛ فكيف بوضع أحاديث كاملة...
ولكن الأمر كما يقول العلماء "من جهل شيئا؛ عاداه." و"يفعل الجهل بصاحبه؛ ما لا يفعل العدو بعدوه." وكفى بالعلم والجهل مميزا لأهل كل واحد منهما، وفي المثل الإفرنجي "تعرف الشجرة من ثمارها."
Vérité confirmée par la réalité et soutenue par la science : parvenir à la réalisation d’une traduction du Qour’ên (Coran), qui serait idéale, est chose qui demeure encore lointaine ; les plumes d’aujourd'hui ne pourraient atteindre à un tel dessein, tout comme celles d’hier n’ont parcouru qu’une infime partie sur ce long chemin...

حقيقة أثبتها الواقع ودعمها العلم؛ الوصول إلى ترجمة مثالية للقرآن العظيم؛ لا يزال بعيدا؛ لا تدركه أقلام اليوم؛ كما لم تخط أقلام الأمس في سبيل ذلك إلا شوطا ضئيلا ضحلا.

https://t.me/scienceetpratique
👍2
فإن مستعمل هذا الاطلاق (ترجمة معاني القرآن) يقول في واقع الأمر: "نقل معاني معاني القرآن"؛ ولقد زاد واشتط بعض الكتاب والمترجمين وأصحاب المواقع في تراجمهم لآيات القرآن الكريم؛ فتجد منهم من يكتب (بالفرنسية) عبارة "ترجمة تقريبية"! وكأنه يشير أو يقول؛ ضمنيا؛ ترجمة القرآن هي نسخة طبق الأصل للأصل!
ومنهم من تشتد غلواءه؛ فيضع هذه العبارة العجيبة "ترجمة تقريبية لمعاني أو معنى الآية'‘!!
وهذا التصرف في الواقع؛ من الناحية العلمية والعملية؛ أقل ما يقال فيه أنه ضرب من ضروب فضول الكلام... فهو تصرف لا يبعث على الارتياح لما يُترجم من الآيات؛ فالفضول صنو اللغو؛ وهذه العبارات من اللغو في الكلام... وماذا لو كان اللغو نتيجة حتمية للشطط والغلو؟
ولذلك؛ فإنه ما إن يبدأ القارئ الناقد في قراءة ما ترجموا من الآيات؛ إلا ويدرك أنهم يتبعون طريقة الترجمة الحرة؛ وما أدراك ما الترجمة الحرة في ترجمة القرآن العزيز؛ فهي في الواقع المعرفي التطبيقي؛ لا تخرج عن كونها تأليف للكلام؛ مصدره فهم المترجم لما يُترجم؛ ومن نظر فيما يتوفر بين أيدينا من تراجم القرآن إلى اللغة الفرنسية يقف على ذلك جليا.
من مقالتي ("في مدى صحة لفظ "ترجمة القرآن"):
https://www.facebook.com/share/p/1CJ7hs7ZHv/
يكلمونك بكلام ظاهره أحلى من العسل؛ ولكن فِعالهم تحذرك من تصديق كلماتهم؛ احذر فإن الواقع ما ترى؛ لا ما تسمع!
بتوفيق الله سجلت اليوم حصة إذاعية للتعريف بمعجمي باللغةبتوفيق الله سجلت اليوم حصة إذاعية للتعريف بمعجمي باللغة الفرنسية:
Dictionnaire de linguistique et des sciences du langage.
وكان الحديث مع المنشط شيقا وممتعا ونافعا؛ تكلمنا على اللسانيات وعلوم اللسان والترجمة وصناعة المعاجم والمعجمية وعلم الدلالات والألفاظ والكلمات والمعاني...
فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
👍4
Par la grâce d’Allâh, j’ai été aujourd'hui invité à une émission en français à la radio, dans laquelle j’ai présenté mon Dictionnaire de linguistique et des sciences du langage.
La discussion avec l’animateur était très agréable et insnstructive.
On en a parlé de la linguistique et des sciences du langage, de la traduction, de la lexicographie, de la lexicologie, de la sémantique, des termes des mots, du sens...
Loué donc soit Allâh grâce auquel s’accomplissent les bonnes œuvres!

بتوفيق الله سجلت اليوم حصة إذاعية للتعريف بمعجمي باللغةبتوفيق الله سجلت اليوم حصة إذاعية للتعريف بمعجمي باللغة الفرنسية:
Dictionnaire de linguistique et des sciences du langage.
وكان الحديث مع المنشط شيقا وممتعا ونافعا؛ تكلمنا على اللسانيات وعلوم اللسان والترجمة وصناعة المعاجم والمعجمية وعلم الدلالات والألفاظ والكلمات والمعاني...
فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

https://t.me/Linguistiqueetislam
👍5
J’apporte à la connaissance de mes frères et soeurs que je mettrai inchê’Allâh sur mon site (scienceetpratique.com) et mes comptes l’émission, dès que j’aurai fini de la monter en vidéo.

Dr Aboû Fahîma 'Abd Ar-Rahmên Ayad.

https://t.me/Linguistiqueetislam
👍8👏1
الترجمة الحرة (ترجمة المعاني) التي يطبقها كثير من المترجمين في ترجمتهم للنصوص الإسلامية؛ هي خيانة للمؤلِّف والمؤَلَّف؛ فوجب على معاشر القراء أن يشددوا في معرفة التكوين العلمي للمترجمين؛ من جهة الدين، واللغتين العربية والفرنسية، وعلم الترجمة، والتجربة والخبرة في الميدان...
د. أبو فهيمة عبد الرحمن عياد

https://t.me/scienceetpratique
👍1
عن نفسي؛ أقول أحيانا لنفسي: لعل الشيخ العلامة اللغوي الكبير بكر أبو زيد رحمه الله كان على حق؛ حيث كان يؤكد أن اللغة العربية هي أم اللغات كلها.
فبالنظر إلى خصيصة سهولة الترجمة من اللغات الأخرى إلى لغة العرب؛ وأن العكس متعذر؛ إذ أن الترجمة من اللغات الأجنبية إلى العربية؛ مهما كانت تلك اللغات قوية؛ كالإنجليزية والفرنسية مثلا؛ عمل صعب بل وشاق؛ بينما هو منها وإلى العربية ميسور بل وشيق؛ فتلك السهولة واليسر الذي تتمتع به الفصحى؛ لا يمكن أن يتوفر إلا في اللغة الأم؛ التي تحوي في بطنها كل ما تزخر به لغات العالم من مكونات لغوية على جميع المستويات (كلمات، تراكيب، معاني، إلخ.). ففي فن الترجمة؛ الذي يتيح لنا تمحيص معطيات اللسانيات؛ فتُصَدَّق أو تُكَذَّب؛ من الجانب العملي والتطبيقي (فضلا عن البعد النظري؛ أي الترادكطولوجي؛ مع اختلاف بين اللغويين في هذا البعد؛ ولاسيما الغربيين المؤدلجين ومن ورائهم حواشيهم من اللسانيين المعرَّبين)، فقط اللغة الأم هي من تملك الأدوات الميسرة والمبسطة والمسيرة لترجمة النصوص من اللغات الأخرى إليها.
أما العكس؛ فهو غير متاح؛ فيصعب جدا استخراج نصوص مثالية بترجمتها من العربية الأم إلى اللغات الأخرى؛ البنات؛ عَلِم ذلك من عَلِمه وجَهِله من جَهِله.
فالمسألة تحتاج حقيقة إلى دراسة علمية طويلة النفس للبت فيها.
👍1
ما هي الترجمة الحرة "ثوب الزور"؟
الترجمة الحرة؛ التي سميت "بالجميلات الخائنات"؛ هي أحد النوعين المعروفين في الترجمة؛ وهي مناهضة ومناقضة للنوع الأول؛ الترجمة الحرفية؛ الذي كان يوصي ويعمل به كبار منظري الترجمة في اليونان والرومان؛ لترجمة النصوص الدينية؛ وعلى ذلك جرى التنظير والعمل حتى بدايات عصرنا الحاضر.
في تلك الحقبة (القرن 17)، كان بعض الكتاب الفرنسيين يسعون لوضع نوع جديد للكتابة والتأليف؛ يكون وسيطا بين النثر والشعر.
فكانوا يستعملون نصوصا مكتوبة باللاتينية؛ يعيدون صياغتها في كل الاتجاهات (من حيث الأسلوب واختيار الكلمات والبديع وتراكيب الجمل والنحو...)؛ لأجل توليد نص يقع في منتصف الطريق؛ لا هو مترجم ولا مكتوب! فلا يسمى ترجمةً ولا يوصف بأنه من تأليف الكاتب الأصلي...
هذا، ولقد كان عرَّاب "الجميلات الخائنات" في فرنسا في القرن 17؛ هو الأديب والمترجم الفرنسي نيكولا بيرو دَبلُونْكور؛ وكان يشتغل بذلك في سياق ترجمة النصوص الكلاسيكية بالفرنسية.
ومن هذه الزاوية؛ يلاحظ القارئ العربي الأريب؛ أنه لم تكن هناك وآنذاك صلة بين النص الأدبي أو الكلاسيكي وبين النصوص الدينية الإسلامية؛ مع التأكيد على فكرة أن النصوص الأدبية الهدف منها؛ غالبا؛ هو التسلية والتبحر في الخيال والتعبير عن خوالج النفس وتقلبات المجتمعات... إلى ما هنالك من ألوان "إبداعية"؛ هادفة كانت أم لا؛ مما يشمله الأدب نثرا وشعرا، خطابا وكتابا...
بينما نصوص الإسلام؛ فالمغزى منها هو التعليم ونقل المعارف لرفع الجهل ونشر العلم بالله... ومعرفة الخالق سبحانه؛ ليُعبد كما شرع؛ فلم تشرع الترجمة الإسلامية إلا لتحقيق هذا الهدف النبيل.
فالترجمة الحرة الهدف منها ليس نقل العلوم والمعارف بالطريقة التي اتبعها العالم أو المؤلف في كتابه؛ يعني باحترام أسلوبه والحفاظ عليه بنقله إلى النص المترجَم، واعتماد المترجِم نسق تتابع أفكار المؤلف؛ فلا يحرفها ولا يصادرها؛ وإعادة صياغة جمله وعباراته كما هي دون تحويرها، والاحتفاظ بالصيغ الثقافية كما هي...
إلا أن المترجم الحر؛ بدلا من كل ذلك؛ فهو يُخضع النص الأصل كاملا إلى أذواقه واختياراته الأسلوبية، والثقافية، والإيديولوجية... وإلى منهجه...
فالترجمة الحرة للنصوص الإسلامية ما هي سوى إعادة صياغة النص؛ أو ضرب من "التدوير" في اللغة الفرنسية أو اللغات الأخرى؛ فتنتج لنا نصا موازيا؛ عوض أن يكون نصا مساويا؛ فما هي بترجمة بالمعنى الأصيل الخاص بالنصوص الدينية؛ أي الترجمة الحرفية.
بل كثيرا ما يتعلق الأمر بتشويه لمضمون النص وشكله على السواء؛ فما إن يعمد القارئ الناقد إلى مقابلة النصين؛ الأول والثاني؛ الوالد والوليد؛ إلا وبه يرمق المترجم الحر قد شرد بذهنه كما كان يفعل الأدباء الفرنسيون في القرن 17؛ فينسلخ من جلد المترجم الوفي الوافي؛ ويتسربل برداء الكاتب المبدع في نصه؛ لأنه نصه؛ فيتكلف في الزينة فيبارز المؤلِّف المنتحَل؛ المترجَم له؛ فيضر الكاتب، والكتاب، والقارئ؛ وكأني به ضرة تنافس ضرتها في الحلية!
وفي الحديث الشريف:"أنَّ امْرَأَةً قالَتْ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّ لي ضَرَّةً، فَهلْ عَلَيَّ جُناحٌ إنْ تَشَبَّعْتُ مِن زَوْجِي غيرَ الذي يُعْطِينِي؟ فقالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: المُتَشَبِّعُ بما لَمْ يُعْطَ كَلابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ ". رواه الإمام البخاري رحمه الله.
فهل من فرق بين زينة الكلمات والجمل وزينة الثياب والحلي؛ فجميعها تستمتع بها الأسماع والأبصار؟
فالترجمة الحرة لنصوص الإسلام انتحال وتملُّك؛ والمترجم الحر؛ منتحل ومتملِّك؛ بائع لما لا يملك.
كتبه باللغة الفرنسية ثم ترجمه إلى العربية
د. أبو فهيمة عبد الرحمن عياد

https://t.me/Linguistiqueetislam