Forwarded from La linguistique pour la prédication islamique
L’intraduisible en l’islam https://scienceetpratique.com/14014-2/
La civilisation occidentale actuelle est la plus grande fourberie de l'histoire humaine!
الحضارة الغربية الحالية؛ هي أعظم كذبة في تاريخ البشرية.
https://t.me/scienceetpratique
الحضارة الغربية الحالية؛ هي أعظم كذبة في تاريخ البشرية.
https://t.me/scienceetpratique
Telegram
العلم والعمل-Science et pratique
https://t.me/scienceetpratique
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
حال المميعة
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه لما ذكر ما يُحدِثه الناس من البدع: "يهرب بقلبه ودينه، لا يجالس أَحَدًا من أَهْلِ الْبِدَعِ." (شرح أصول اعتقاد أهل السنة للألكائي).
وقال عقبة بن علقمة رحمه الله: "كنتُ عند أرطأة بن المنذر فقال بعض أهل المجلس: ما تقولون في الرجل يجالس أهل السنة ويخالطهم؛ فإذا ذُكر أهلُ البدع قال: دعونا من ذكرهم لا تذكروهم؟ فقال أرطأة: “هو منهم لا يلبس عليكم أمره“، قال: فأنكرتُ ذلك من قول أرطأة، فقدمتُ على الأوزاعي وكان كشَّافاً لهذه الأشياء إذا بلغته!، فقال: “صدق أرطأة، والقول ما قال، هذا ينهى عن ذكرهم، ومتى يُحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟!" ذكره ابن عساكر في (تاريخ دمشق).
وقد أجمع السلف على هجران أهل البدع وبغضهم وترك السماع لهم، وقد ذكر ذلك غير واجد من الأئمة كابن بطة والصابوني وابن أبي حاتم وغيرهم، رحمهم الله جميعا.
قال الإمام أبو عثمان الصابوني رحمه الله: "ويبغضون أهلَ البدع، الذين أحدثوا في الدين ما ليس منه، ولا يحبونَهم، ولا يصحبونَهم، ولا يسمعون كلامهم، ولا يجالسونَهم، ولا يجادلونَهم في الدين، ولا يناظرونَهم، ويرون صون آذانِهم عن سماع أباطيلهم، التي إذا مرت بالآذان، وقرت في القلوب ضرَّت، وجرَّت إليها الوساوس والخطرات الفاسدة ما جَرَّت." (عقيدة السلف وأصحاب الحديث) للصابوني.
وقول سفيان الثوري رحمه الله: "من أصغى بأذنه إلى صاحب بدعة خرج من عصمة الله ووكل إليها"، يعني: إلى البدع، وهذا الأثر أخرجه أبو نعيم في الحلية وابن بطة في الكبرى، وهذه من العقوبة العاجلة، فإذا أصغى إلى صاحب بدعة فإنه يعاقب بأن يخرج من العصمة ويوكل إليها إذا كان ذلك عن عمد، ولكن من بادر بالتوبة وجاهد واستغفر الله وتاب فإن الله يتوب عليه." (شرح الشنة للبربهاري للشيخ عبد العزيز الراجحي).
قال عبد الله بن عون رحمه الله: "الذي يجالس أهل البدع أشد علينا من أهل البدع." ذكره ابن بطة في (الإبانة الكبرى).
وقال الأوزاعي رحمه الله: "من ستر عنا بدعته، لم تَخْفَ علينا أُلْفَتَهُ." نفسه.
وقال الفضيل رحمه الله: "ولا يمكن أن يكون صاحب سنة يُمالئ صاحب بدعة إلا من النفاق." نفسه.
وقال أيضا رحمه الله:" وإذا رأيت رجلاً من أهل البدع فكأنما أرى رجلاً من المنافقين؛ لأن النفاق يكثر في البدع." (شرح الشنة للبربهاري).
قال الله تعالى: ((مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاء وَلاَ إِلَى هَؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً)). النساء 143.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:" المُنافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ العائِرَةِ بيْنَ الغَنَمَيْنِ؛ تَعِيرُ إلى هذِه مَرَّةً، وإلَى هذِه مَرَّةً." رواه مسلم عن عبد الله بن عمر، رضي الله عنهما. وفي رواية الإمام أحمد في المسند زيادة: لَا تدري أيَّهما تَتْبَعُ."
فهذه النصوص والآثار تدلك أخي السلفي المستمسك بمنهج السلف - على سنن السلف وليس على سنن الخلف -؛ تدلك على خطر المميعة العظيم؛ وأنهم جسور لأهل البدع؛ يركبهم المبتدعة للوصل إلى عوام المسلمين؛ فالحذر الحذر من المبتدعة ومن المميعة؛ فلما هان عليهم دينهم فلم يصونوه؛ هان عليهم دين الناس من باب أولى؛ فلم يخشوا الله فيهم، ولم يتقوه، ولم يرقبوه.
كتبه أبو فهيمة عبد الرحمن
https://t.me/scienceetpratique
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه لما ذكر ما يُحدِثه الناس من البدع: "يهرب بقلبه ودينه، لا يجالس أَحَدًا من أَهْلِ الْبِدَعِ." (شرح أصول اعتقاد أهل السنة للألكائي).
وقال عقبة بن علقمة رحمه الله: "كنتُ عند أرطأة بن المنذر فقال بعض أهل المجلس: ما تقولون في الرجل يجالس أهل السنة ويخالطهم؛ فإذا ذُكر أهلُ البدع قال: دعونا من ذكرهم لا تذكروهم؟ فقال أرطأة: “هو منهم لا يلبس عليكم أمره“، قال: فأنكرتُ ذلك من قول أرطأة، فقدمتُ على الأوزاعي وكان كشَّافاً لهذه الأشياء إذا بلغته!، فقال: “صدق أرطأة، والقول ما قال، هذا ينهى عن ذكرهم، ومتى يُحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟!" ذكره ابن عساكر في (تاريخ دمشق).
وقد أجمع السلف على هجران أهل البدع وبغضهم وترك السماع لهم، وقد ذكر ذلك غير واجد من الأئمة كابن بطة والصابوني وابن أبي حاتم وغيرهم، رحمهم الله جميعا.
قال الإمام أبو عثمان الصابوني رحمه الله: "ويبغضون أهلَ البدع، الذين أحدثوا في الدين ما ليس منه، ولا يحبونَهم، ولا يصحبونَهم، ولا يسمعون كلامهم، ولا يجالسونَهم، ولا يجادلونَهم في الدين، ولا يناظرونَهم، ويرون صون آذانِهم عن سماع أباطيلهم، التي إذا مرت بالآذان، وقرت في القلوب ضرَّت، وجرَّت إليها الوساوس والخطرات الفاسدة ما جَرَّت." (عقيدة السلف وأصحاب الحديث) للصابوني.
وقول سفيان الثوري رحمه الله: "من أصغى بأذنه إلى صاحب بدعة خرج من عصمة الله ووكل إليها"، يعني: إلى البدع، وهذا الأثر أخرجه أبو نعيم في الحلية وابن بطة في الكبرى، وهذه من العقوبة العاجلة، فإذا أصغى إلى صاحب بدعة فإنه يعاقب بأن يخرج من العصمة ويوكل إليها إذا كان ذلك عن عمد، ولكن من بادر بالتوبة وجاهد واستغفر الله وتاب فإن الله يتوب عليه." (شرح الشنة للبربهاري للشيخ عبد العزيز الراجحي).
قال عبد الله بن عون رحمه الله: "الذي يجالس أهل البدع أشد علينا من أهل البدع." ذكره ابن بطة في (الإبانة الكبرى).
وقال الأوزاعي رحمه الله: "من ستر عنا بدعته، لم تَخْفَ علينا أُلْفَتَهُ." نفسه.
وقال الفضيل رحمه الله: "ولا يمكن أن يكون صاحب سنة يُمالئ صاحب بدعة إلا من النفاق." نفسه.
وقال أيضا رحمه الله:" وإذا رأيت رجلاً من أهل البدع فكأنما أرى رجلاً من المنافقين؛ لأن النفاق يكثر في البدع." (شرح الشنة للبربهاري).
قال الله تعالى: ((مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاء وَلاَ إِلَى هَؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً)). النساء 143.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم:" المُنافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ العائِرَةِ بيْنَ الغَنَمَيْنِ؛ تَعِيرُ إلى هذِه مَرَّةً، وإلَى هذِه مَرَّةً." رواه مسلم عن عبد الله بن عمر، رضي الله عنهما. وفي رواية الإمام أحمد في المسند زيادة: لَا تدري أيَّهما تَتْبَعُ."
فهذه النصوص والآثار تدلك أخي السلفي المستمسك بمنهج السلف - على سنن السلف وليس على سنن الخلف -؛ تدلك على خطر المميعة العظيم؛ وأنهم جسور لأهل البدع؛ يركبهم المبتدعة للوصل إلى عوام المسلمين؛ فالحذر الحذر من المبتدعة ومن المميعة؛ فلما هان عليهم دينهم فلم يصونوه؛ هان عليهم دين الناس من باب أولى؛ فلم يخشوا الله فيهم، ولم يتقوه، ولم يرقبوه.
كتبه أبو فهيمة عبد الرحمن
https://t.me/scienceetpratique
Telegram
العلم والعمل-Science et pratique
https://t.me/scienceetpratique
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
حقيقة الحضارة الغربية
لقد حاول بعض من أجرى دراسات ودونوها في كتبهم وأبحاثهم أن ينصفوا الحضارة الغربية؛ فقسموها إلى قسمين؛ قسم إيجابي؛ وهو ما يتعلق بالتقدم الصناعي والتكنولوجي، وقسم سَلبي؛ وهو ما يتعلق بجانب الأخلاق والمبادئ والقيم الروحية من الإنسان.
ولكن الحقيقة المحضة المجردة عن الهوى والتأثر بشهوات الغرب المادي الكافر وإغراءاته الدنيوية ─ وهي الحقيقة القائمة على أدلة التاريخ ومصير الأمم والشعوب ودورات الحضارات والواقع الحاضر الذي يعيشه إنسان اليوم ─ تقلب تلك المعادلة التي أرادها من أراد أن يكون منصفا في حكمه على حضارة الغرب رأسا على عقب؛ ذلك لأن مجموع الأدلة والشواهد والتجارب تدل على غير ذلك تماما؛ بمعنى أن حتى الشق الأول؛ الذي زعم من أراد الإنصاف أنه إيجابي = هو سلبي أيضا، بل وسلبي جدا.
فالحضارة الغربية حتى في شقها المادي الذي يُزعم أنه سهَّل الحياة ويسَّر أساليب العيش لبني الإنسان، بل وحتى للحيوان ─ على حد قولهم ─؛ هي في الحقيقة في هذا الجانب أيضا في هوة بعيدة وسحيقة…
فالتكنولوجيا والتطور الصناعي الغربي = تدمير للإنسان في كل مناحي الحياة، وبما يحمله لفظ التدمير من أبعاد في معانيه ودلالاته، وسأذكر بعض الأمثلة؛ التي هي بمثابة الأدلة؛ تدل على غيرها من الكثير مما لم يذكر.
فخذ على سبيل المثال مسألة الغذاء، الذي هو أساس الحياة؛ كون الإنسان به يحيا وينمو؛ فقد أصبح الغذاء المصنوع على الطريقة الغربية يمثل خطرا كبيرا على الناس؛ وهو ما يسمونه بالصناعة الغذائية؛ فمعظم الأمراض الفتاكة والمتلفة تأتي منه، ثم لما تفشت تلك الأمراض المهلكة اخترعوا الأدوية الكيميائية كرد فعل غير معقول لمحاربة تلك الأمراض؛ بدلا من إصلاح الغذاء والرجوع إلى تناول ما خلقه الله عز وجل في الطبيعة…؛ علما بأن تلك الأدوية نفسها تسبب معضلات صحية كبيرة في جسم الإنسان، كما يقول المختصون؛ فزادوا الطينة بلة!
وفي مجال الصناعة العسكرية: فتباب ودمار، وأهوالها معروفة مشهورة كاشتهار الحرب والنار…
وفي مجال وسائل النقل والمواصلات؛ فنفس الشيء، نعم، صحيح أنها قربت البعيد، إلا أن تلك الوسائل تحصد مئات الآلاف من الموتى سنويا والآلاف من المعاقين حول العالم، بالإضافة إلى تلويث البيئة، وتدمير الطبيعة؛ كالغابات، والحيوانات، وموارد الماء من الأنهار والوديان وغيرها لأجل شق الطرقات، وبناء المرافق الضخمة الخاصة بها…
وفي مجال الصناعات الإعلامية منذ ظهور الصحافة، حمالة الحطب، كما كان يسميها العلامة بكر أبو زيد رحمه الله، مرورا بابتكار التلفاز، إلى عصر الأنترنت ووسائل التواصل هذا؛ فحدث ولا حرج؛ فالخطب جليل، والهول عظيم لمن تأمل فيما خلَّفته الصناعة الإعلامية الحديثة من بوائق على الإنسان؛ على روحه وبدنه سواءٌ بسواء.
وهذا هو الحال في سائر مجالات الحياة البشرية، والحيوانية، والبيئية؛ فنمط الحياة الماضي قبل ظهور هذه الحضارة الغربية الشيطانية كان أكثر أمانا للبشر، وكان الإنسان آنذاك أكثر سعادة وأقرب من ربه وخالقه… وأقرب إلى أهله وذويه، وأحن عليهم.
فلا ننسى أن هذه الحضارة قد عملت على انتشار الإلحاد في العالم بشكل رهيب غير مسبوق في تاريخ الأمم، وقد سعت بشكل استثنائي إلى إبعاد المسلمين عن دينهم الصحيح، ومكَّنت لأهل الإلحاد والبدع والفسق، وصدَّرت أهل المجون والمُشوَّهين فكريا على أنهم أيقونات ونجوم ومشاهير! حصل كل ذلك عن طريق تكنولوجيا الإعلام؛ فانفتح الناس عليهم واتبعوهم…
وهذه الحضارة الشيطانية هي وراء جميع الانتكاسات البشرية، وهي سبب خروج الإنسان عن طبيعته التي فطره الله عليها إلى طبائع أخرى مناقضة لها؛ هي من وحي إبليس لأوليائه.
وبهذا كله، وبغيره من كثير مما لم يُذكر: تعلم أن أولئك الذين راموا أن يكونوا منصفين = لم يكونوا كذلك؛ لأن الحقيقة في غير ذلك؛ ولا يمكن للإنصاف في أي مجال أو موضوع أن يكون خارجا عن دائرة الحق والحقيقة.
وكتبه أبو فهيمة عبد الرحمن عياد.
موقع العلم والعمل:
https://scienceetpratique.com/14117-2/
لقد حاول بعض من أجرى دراسات ودونوها في كتبهم وأبحاثهم أن ينصفوا الحضارة الغربية؛ فقسموها إلى قسمين؛ قسم إيجابي؛ وهو ما يتعلق بالتقدم الصناعي والتكنولوجي، وقسم سَلبي؛ وهو ما يتعلق بجانب الأخلاق والمبادئ والقيم الروحية من الإنسان.
ولكن الحقيقة المحضة المجردة عن الهوى والتأثر بشهوات الغرب المادي الكافر وإغراءاته الدنيوية ─ وهي الحقيقة القائمة على أدلة التاريخ ومصير الأمم والشعوب ودورات الحضارات والواقع الحاضر الذي يعيشه إنسان اليوم ─ تقلب تلك المعادلة التي أرادها من أراد أن يكون منصفا في حكمه على حضارة الغرب رأسا على عقب؛ ذلك لأن مجموع الأدلة والشواهد والتجارب تدل على غير ذلك تماما؛ بمعنى أن حتى الشق الأول؛ الذي زعم من أراد الإنصاف أنه إيجابي = هو سلبي أيضا، بل وسلبي جدا.
فالحضارة الغربية حتى في شقها المادي الذي يُزعم أنه سهَّل الحياة ويسَّر أساليب العيش لبني الإنسان، بل وحتى للحيوان ─ على حد قولهم ─؛ هي في الحقيقة في هذا الجانب أيضا في هوة بعيدة وسحيقة…
فالتكنولوجيا والتطور الصناعي الغربي = تدمير للإنسان في كل مناحي الحياة، وبما يحمله لفظ التدمير من أبعاد في معانيه ودلالاته، وسأذكر بعض الأمثلة؛ التي هي بمثابة الأدلة؛ تدل على غيرها من الكثير مما لم يذكر.
فخذ على سبيل المثال مسألة الغذاء، الذي هو أساس الحياة؛ كون الإنسان به يحيا وينمو؛ فقد أصبح الغذاء المصنوع على الطريقة الغربية يمثل خطرا كبيرا على الناس؛ وهو ما يسمونه بالصناعة الغذائية؛ فمعظم الأمراض الفتاكة والمتلفة تأتي منه، ثم لما تفشت تلك الأمراض المهلكة اخترعوا الأدوية الكيميائية كرد فعل غير معقول لمحاربة تلك الأمراض؛ بدلا من إصلاح الغذاء والرجوع إلى تناول ما خلقه الله عز وجل في الطبيعة…؛ علما بأن تلك الأدوية نفسها تسبب معضلات صحية كبيرة في جسم الإنسان، كما يقول المختصون؛ فزادوا الطينة بلة!
وفي مجال الصناعة العسكرية: فتباب ودمار، وأهوالها معروفة مشهورة كاشتهار الحرب والنار…
وفي مجال وسائل النقل والمواصلات؛ فنفس الشيء، نعم، صحيح أنها قربت البعيد، إلا أن تلك الوسائل تحصد مئات الآلاف من الموتى سنويا والآلاف من المعاقين حول العالم، بالإضافة إلى تلويث البيئة، وتدمير الطبيعة؛ كالغابات، والحيوانات، وموارد الماء من الأنهار والوديان وغيرها لأجل شق الطرقات، وبناء المرافق الضخمة الخاصة بها…
وفي مجال الصناعات الإعلامية منذ ظهور الصحافة، حمالة الحطب، كما كان يسميها العلامة بكر أبو زيد رحمه الله، مرورا بابتكار التلفاز، إلى عصر الأنترنت ووسائل التواصل هذا؛ فحدث ولا حرج؛ فالخطب جليل، والهول عظيم لمن تأمل فيما خلَّفته الصناعة الإعلامية الحديثة من بوائق على الإنسان؛ على روحه وبدنه سواءٌ بسواء.
وهذا هو الحال في سائر مجالات الحياة البشرية، والحيوانية، والبيئية؛ فنمط الحياة الماضي قبل ظهور هذه الحضارة الغربية الشيطانية كان أكثر أمانا للبشر، وكان الإنسان آنذاك أكثر سعادة وأقرب من ربه وخالقه… وأقرب إلى أهله وذويه، وأحن عليهم.
فلا ننسى أن هذه الحضارة قد عملت على انتشار الإلحاد في العالم بشكل رهيب غير مسبوق في تاريخ الأمم، وقد سعت بشكل استثنائي إلى إبعاد المسلمين عن دينهم الصحيح، ومكَّنت لأهل الإلحاد والبدع والفسق، وصدَّرت أهل المجون والمُشوَّهين فكريا على أنهم أيقونات ونجوم ومشاهير! حصل كل ذلك عن طريق تكنولوجيا الإعلام؛ فانفتح الناس عليهم واتبعوهم…
وهذه الحضارة الشيطانية هي وراء جميع الانتكاسات البشرية، وهي سبب خروج الإنسان عن طبيعته التي فطره الله عليها إلى طبائع أخرى مناقضة لها؛ هي من وحي إبليس لأوليائه.
وبهذا كله، وبغيره من كثير مما لم يُذكر: تعلم أن أولئك الذين راموا أن يكونوا منصفين = لم يكونوا كذلك؛ لأن الحقيقة في غير ذلك؛ ولا يمكن للإنصاف في أي مجال أو موضوع أن يكون خارجا عن دائرة الحق والحقيقة.
وكتبه أبو فهيمة عبد الرحمن عياد.
موقع العلم والعمل:
https://scienceetpratique.com/14117-2/
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل مسألة الإنكار العلني على الحكام مسألة فرعية أم أصولية؟
يجيبك الشيخ الفقيه الأصولي سليمان الرحيلي حفظه الله.
https://t.me/scienceetpratique
يجيبك الشيخ الفقيه الأصولي سليمان الرحيلي حفظه الله.
https://t.me/scienceetpratique
بعض الناس يحركهم الجهل أوالحسد أوالحقد؛ يرون في منشورات غيرهم من المطاعن والمعايب ما لا يراه إلا هم؛ بسبب ما تقدم من تلك الأمراض التي في قلوبهم؛ وصدق من قال: المرء ينظر بعين طبعه.
https://t.me/scienceetpratique
https://t.me/scienceetpratique
Telegram
العلم والعمل-Science et pratique
https://t.me/scienceetpratique
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
Certains gens sont mobilisés soit par l'ignorance, soit par la jalousie, soit par la rancune; ils aperçoivent dans les publications des autres des défauts et des fautes que seuls eux voient!
Au fait, comme on dit: "L'homme regarde les choses de l'oeil de son caractère".
Les représentations que l'on fait sur les choses, sont en effet dictées par ce qu'on a dans le coeur.
https://t.me/scienceetpratique
Au fait, comme on dit: "L'homme regarde les choses de l'oeil de son caractère".
Les représentations que l'on fait sur les choses, sont en effet dictées par ce qu'on a dans le coeur.
https://t.me/scienceetpratique
Telegram
العلم والعمل-Science et pratique
https://t.me/scienceetpratique
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
قناة تابعة لموقع scienceetpratique.com تهتم بنشر العلم النافع والسنة على منهج السلف الصالح. Canal lié au site scienceetpratique.com S'occupe de répandre la science et la sounna selon la voie des salafs.
فضل اتِّباع السُّنَّة
Le mérite de suivre la Sounna
كتاب قيّم باللّغة الفرنسيَّة، ترجمه وقدَّم له أبو فهيمة عبد الرحمن عياد؛ أصله بالعربيَّة لفضيلة الشّيخ الدّكتور محمّد عمر بازمول حفظه الله تعالى؛ أبرز فيه أقسام السُّنَّة وأنواعها وأردفها بثمرات اتّباع السّنّة على مستوى الفرد والمجتمع في الدّنيا والآخرة؛ فنسأل الله تعالى أن يوفّقنا جميعا لاتّباع سنّة نبيّه صلَّى الله عليه وسلَّم؛ بتعلّمها، والعمل بها، ونشرها في النّاس، آمين، وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمّد، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
لقراءة وتحميل الكتاب من موقع العلم والعمل:
https://scienceetpratique.com/?s=le+m%C3%A9rite+de+suivre+la+sounna
Le mérite de suivre la Sounna
كتاب قيّم باللّغة الفرنسيَّة، ترجمه وقدَّم له أبو فهيمة عبد الرحمن عياد؛ أصله بالعربيَّة لفضيلة الشّيخ الدّكتور محمّد عمر بازمول حفظه الله تعالى؛ أبرز فيه أقسام السُّنَّة وأنواعها وأردفها بثمرات اتّباع السّنّة على مستوى الفرد والمجتمع في الدّنيا والآخرة؛ فنسأل الله تعالى أن يوفّقنا جميعا لاتّباع سنّة نبيّه صلَّى الله عليه وسلَّم؛ بتعلّمها، والعمل بها، ونشرها في النّاس، آمين، وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمّد، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
لقراءة وتحميل الكتاب من موقع العلم والعمل:
https://scienceetpratique.com/?s=le+m%C3%A9rite+de+suivre+la+sounna
Le mérite de suivre la Sounna
فضل اتِّباع السُّنَّة
Un ouvrage insigne traduit et préfacé par aboû Fahîma ‘Abd Ar-Rahmên AYAD.
Le livre est écrit en arabe par son Éminence le cheikh Dr Mouhammed Bazmoul, qu’Allâh le préserve !
L’auteur a mis en exergue les types de la Sounna, ses genres…, et a cité 12 fruits que le musulman récolte en la suivant. Ces fruits profitent à la fois à l’individu et à la société.
Puisse Allâh Très-Haut nous assister tous dans le suivi de la Sounna de Son Prophète, qu’Allâh prie sur lui et le salue ; et ce par le fait de l’apprendre, la pratiquer er la propager, êmîn ! Et notre dernière invocation est : Louange à Allâh, le Seigneur de l’univers.
Pour lire et télécharger le livre, se rendre sur :
https://scienceetpratique.com/?s=le+m%C3%A9rite+de+suivre+la+sounna
https://t.me/scienceetpratique
فضل اتِّباع السُّنَّة
Un ouvrage insigne traduit et préfacé par aboû Fahîma ‘Abd Ar-Rahmên AYAD.
Le livre est écrit en arabe par son Éminence le cheikh Dr Mouhammed Bazmoul, qu’Allâh le préserve !
L’auteur a mis en exergue les types de la Sounna, ses genres…, et a cité 12 fruits que le musulman récolte en la suivant. Ces fruits profitent à la fois à l’individu et à la société.
Puisse Allâh Très-Haut nous assister tous dans le suivi de la Sounna de Son Prophète, qu’Allâh prie sur lui et le salue ; et ce par le fait de l’apprendre, la pratiquer er la propager, êmîn ! Et notre dernière invocation est : Louange à Allâh, le Seigneur de l’univers.
Pour lire et télécharger le livre, se rendre sur :
https://scienceetpratique.com/?s=le+m%C3%A9rite+de+suivre+la+sounna
https://t.me/scienceetpratique
L’état des moumèyyi‘a[1]
PDF
‘Abd Allâh Ibn Mès‘oûd, qu’Allâh l’agrée, a une fois dit en évoquant ce que certains gens ont innové dans la religion : « [Celui qui les voit] doit les fuir, préservant son cœur et sa religion ; il ne doit s’asseoir avec personne parmi les gens des hérésies ! » Parole rapportée par El-Lêlèkê’î dans La croyance de Gens de la Sounna.
Et ‘Ouqba Ibn ‘Èlqama, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « J’étais un jour chez Arta’a Ibn El Moundhir dans une assise où un des assistants dit : ‘’Que diriez-vous d’un homme qui s’assoit avec les Gens de la Sounna et les fréquente, mais quand on mentionne (en mal) les gens des hérésies il dit : ‘’Abstenez-vous de les citer ; ne les évoquez pas !’’ Alors Arta’a dit : ‘’Celui-là est un des leurs, qu’il ne vous embrouille pas son affaire (sa réalité) !’’ J’ai donc suspecté cette réponse de Arta’a, dit-il ; et, quand je suis allé chez El Èwzê‘î, qui était quelqu’un qui dévoile à perfection ces choses quand elles lui parviennent, il me dit :’’ Arta’a avait dit vrai, et la justesse dans cette affaire est bien ce qu’il a dit ; or, l’autre, il déconseille de les mentionner (les hérétiques) Sinon quand pourrait-on prendre garde d’eux si on ne les évoque pas ?!’’ » Parole rapportée par Ibn ‘Ècêkir dans son Histoire de Damas.
Par ailleurs, les pieux prédécesseurs sont unanimes à ostraciser (hadjr) les gens de l’hérésie, à les détester en Allâh et à ne pas les écouter. Cette unanimité a été rapportée par plus d’un Imam tels Ibn Batta, As-Sâboûnî et Ibn Abî Hêtim et d’autres.
L’Imam Aboû ‘Outhmên As-Sâboûnî, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Et ils détestent les partisans des hérésies qui ont innové dans la religion ce qui n’en fait pas partie ; ils ne les aiment pas, ne les fréquentent pas, ne les écoutent pas, ne discutent pas avec eux sur la religion, ne controversent pas avec eux non plus ; et ils adoptent de se prémunir d’écouter leurs paroles qui tiennent du faux, qui, si par contre ils leur tendent l’oreille, elles s’installent dans leurs cœurs et leur nuiront ; ces paroles véhiculent à tout-va des insufflations (wècêwis) et des idées noires. » La croyance des pieux prédécesseurs et des Gens du Hadith, d’As-Sâboûnî.
Quant à la parole de Soufyên Èth-Thèwrî[2], qu’Allâh lui fasse miséricorde : « Quiconque écoute un auteur d’hérésie, sera exclu de la protection d’Allâh et sera voué à cette hérésie », « cela veut dire qu’il sera laissé aux hérésies. Et cette parole est rapportée par aboû Nou‘eym dans La parure, et par Ibn Batta dans La majeure[3], et il s’agit là d’une punition expresse, car quand il aura écouté un auteur d’hérésie, il sera puni par le fait qu’il ne soit plus sous la protection et sera abandonné à cette innovation, s’il l’aura écouté intentionnellement ; or, celui qui s’empresse à se repentir, s’efforce (à éviter les hérétiques) et invoque le pardon d’Allâh, celui-là sera certes pardonné par Allâh. » Explication de la Sounna d’El Berbahârî, du cheikh ‘Abd El ‘Azîz Ar-Râdjihî.
Et ‘Abd Allâh Ibn ‘Èwn, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Celui qui s’assoit avec les partisans des hérésies est pour nous bien plus grave que les partisans des hérésies eux-mêmes ! » Parole rapportée par Ibn Batta dans El Ibêna El Koubrâ (La démonstration majeure).
Et El Èwzê‘î, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Celui qui nous dissimule son hérésie, sa fréquentation ne nous sera pas cachée. » Idem.
Et El Foudayl Ibn ‘Ayyâd, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Il n’est pas possible qu’un partisan de la Sounna soutienne un auteur d’hérésie si ce n’est de le faire que par hypocrisie ! » Id.
Et il a aussi dit, qu’Allâh lui fasse miséricorde : « Et, quand je vois un homme parmi les gens des hérésies, c’est comme si j’avais vu un homme parmi les hypocrites ; car, l’hypocrisie est très fréquente dans les hérésies. » Explication de la Sounna d’El Berbahârî.
‘Abd Allâh Ibn Mès‘oûd, qu’Allâh l’agrée, a une fois dit en évoquant ce que certains gens ont innové dans la religion : « [Celui qui les voit] doit les fuir, préservant son cœur et sa religion ; il ne doit s’asseoir avec personne parmi les gens des hérésies ! » Parole rapportée par El-Lêlèkê’î dans La croyance de Gens de la Sounna.
Et ‘Ouqba Ibn ‘Èlqama, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « J’étais un jour chez Arta’a Ibn El Moundhir dans une assise où un des assistants dit : ‘’Que diriez-vous d’un homme qui s’assoit avec les Gens de la Sounna et les fréquente, mais quand on mentionne (en mal) les gens des hérésies il dit : ‘’Abstenez-vous de les citer ; ne les évoquez pas !’’ Alors Arta’a dit : ‘’Celui-là est un des leurs, qu’il ne vous embrouille pas son affaire (sa réalité) !’’ J’ai donc suspecté cette réponse de Arta’a, dit-il ; et, quand je suis allé chez El Èwzê‘î, qui était quelqu’un qui dévoile à perfection ces choses quand elles lui parviennent, il me dit :’’ Arta’a avait dit vrai, et la justesse dans cette affaire est bien ce qu’il a dit ; or, l’autre, il déconseille de les mentionner (les hérétiques) Sinon quand pourrait-on prendre garde d’eux si on ne les évoque pas ?!’’ » Parole rapportée par Ibn ‘Ècêkir dans son Histoire de Damas.
Par ailleurs, les pieux prédécesseurs sont unanimes à ostraciser (hadjr) les gens de l’hérésie, à les détester en Allâh et à ne pas les écouter. Cette unanimité a été rapportée par plus d’un Imam tels Ibn Batta, As-Sâboûnî et Ibn Abî Hêtim et d’autres.
L’Imam Aboû ‘Outhmên As-Sâboûnî, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Et ils détestent les partisans des hérésies qui ont innové dans la religion ce qui n’en fait pas partie ; ils ne les aiment pas, ne les fréquentent pas, ne les écoutent pas, ne discutent pas avec eux sur la religion, ne controversent pas avec eux non plus ; et ils adoptent de se prémunir d’écouter leurs paroles qui tiennent du faux, qui, si par contre ils leur tendent l’oreille, elles s’installent dans leurs cœurs et leur nuiront ; ces paroles véhiculent à tout-va des insufflations (wècêwis) et des idées noires. » La croyance des pieux prédécesseurs et des Gens du Hadith, d’As-Sâboûnî.
Quant à la parole de Soufyên Èth-Thèwrî[2], qu’Allâh lui fasse miséricorde : « Quiconque écoute un auteur d’hérésie, sera exclu de la protection d’Allâh et sera voué à cette hérésie », « cela veut dire qu’il sera laissé aux hérésies. Et cette parole est rapportée par aboû Nou‘eym dans La parure, et par Ibn Batta dans La majeure[3], et il s’agit là d’une punition expresse, car quand il aura écouté un auteur d’hérésie, il sera puni par le fait qu’il ne soit plus sous la protection et sera abandonné à cette innovation, s’il l’aura écouté intentionnellement ; or, celui qui s’empresse à se repentir, s’efforce (à éviter les hérétiques) et invoque le pardon d’Allâh, celui-là sera certes pardonné par Allâh. » Explication de la Sounna d’El Berbahârî, du cheikh ‘Abd El ‘Azîz Ar-Râdjihî.
Et ‘Abd Allâh Ibn ‘Èwn, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Celui qui s’assoit avec les partisans des hérésies est pour nous bien plus grave que les partisans des hérésies eux-mêmes ! » Parole rapportée par Ibn Batta dans El Ibêna El Koubrâ (La démonstration majeure).
Et El Èwzê‘î, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Celui qui nous dissimule son hérésie, sa fréquentation ne nous sera pas cachée. » Idem.
Et El Foudayl Ibn ‘Ayyâd, qu’Allâh lui fasse miséricorde, a dit : « Il n’est pas possible qu’un partisan de la Sounna soutienne un auteur d’hérésie si ce n’est de le faire que par hypocrisie ! » Id.
Et il a aussi dit, qu’Allâh lui fasse miséricorde : « Et, quand je vois un homme parmi les gens des hérésies, c’est comme si j’avais vu un homme parmi les hypocrites ; car, l’hypocrisie est très fréquente dans les hérésies. » Explication de la Sounna d’El Berbahârî.
👍1
Et il a également dit, qu’Allâh lui fasse miséricorde : « Le signe de l’hypocrisie, est que l’homme se lève et s’assoit (fréquente) un auteur d’hérésie ! » El Ibêna El Koubrâ (La démonstration majeure), d’Ibn Batta.
Allâh, Très-Haut, a dit : « ils sont confus (indécis entre les croyants et les mécréants) ; ils n’appartiennent ni aux uns ni aux autres ; or, celui qu’Allâh égare, tu ne lui trouveras jamais de chemin (vers la guidée). » Èn-Nicê’ (Les Femmes), v. 143.
Et le Prophète, qu’Allâh prie sur lui et le salue, a dit : « L’hypocrite est telle une brebis hésitante entre deux ovins ; elle rejoint une fois l’un et une fois l’autre ! » Hadith rapporté par Mouslim, d’après ‘Abd Allâh Ibn ‘Oumar, qu’Allâh les agrée. Et dans la version de l’Imam Ahmed dans son Mousned, est ajouté : « ne sachant pas lequel des deux suivrait-elle. » Il y a là en fait une analogie à faire entre l’ambivalence des innovateurs et celle des hypocrites.
Ces Textes et ces paroles rapportées t’indiquent, cher frère salafi qui tient fermement à la Voie salafie[4], suivant la méthode des sèlèfs et non celle des khèlèfs, l’énorme danger des moumèyyi‘a, et qu’ils sont des ponts pour les innovateurs pour arriver à la masse des musulmans. Prenons alors garde aux hérétiques (innovateurs) et aux moumayyi‘a. En fait, ces derniers, puisqu’ils ont banalisé leur religion qu’ils n’ont pas protégée, la religion des musulmans est à fortiori plus livrée à la perte par ces personnes qui ne craignent pas Allâh pour eux.
Écrit en arabe puis réécrit en français par :
Aboû Fahîma ‘Abd Ar-Rahmên AYAD.
Publié sur : https://scienceetpratique.com/14232-2/
………………….
[1] N.B. : Le tèmyî‘ signifie littéralement liquéfaction ou dissolution. En France, d’aucuns le traduisent par « laxisme », or ce terme renvoie en vérité à un autre terme arabe qui est tècêhoul. C’est vrai, il y a du laxisme dans le tèmyî‘, mais pas forcément inversement. Ce ne sont pas des synonymes ou des équivalents. Le tèmyî‘ dérive du mot arabe mouyoû‘a, qui veut dire liquéfaction ou fluidité, donc il y a toujours l’idée de liquide, de l’eau. Le sens que les savants donnent désigne le fait de se laisser dissoudre dans le faux et parmi ses partisans, les gens de l’hérésie (la bid‘a) en tout premier lieu. Ainsi le moumèyyi‘ au singulier et les moumèyyi‘a au pluriel, les auteurs du tèmyî‘ sont ceux-là qui se laissent fondre entre les hérétiques (el moubtèdi‘a), s’entraident avec eux, et se gênent surtout de voir les Gens de la Sounna les mettre, ces hérétiques, en garde. Mettre en garde contre eux.
[2] Consulter ma traduction La croyance de Soufyên Èth-Thèwrî, sur : https://scienceetpratique.com/la-croyance-dabou-abdi-lleh/
[3] La parure (el hilya) et La majeure (el koubrâ) sont des ouvrages écrits par les savants susmentionnés.
[4] Lire à ce sujet ma traduction Tenir fermement à la Voie salafie, sur : https://scienceetpratique.com/tenir-fermement-a-la-voie-salafie/
Partager : https://t.me/scienceetpratique
Allâh, Très-Haut, a dit : « ils sont confus (indécis entre les croyants et les mécréants) ; ils n’appartiennent ni aux uns ni aux autres ; or, celui qu’Allâh égare, tu ne lui trouveras jamais de chemin (vers la guidée). » Èn-Nicê’ (Les Femmes), v. 143.
Et le Prophète, qu’Allâh prie sur lui et le salue, a dit : « L’hypocrite est telle une brebis hésitante entre deux ovins ; elle rejoint une fois l’un et une fois l’autre ! » Hadith rapporté par Mouslim, d’après ‘Abd Allâh Ibn ‘Oumar, qu’Allâh les agrée. Et dans la version de l’Imam Ahmed dans son Mousned, est ajouté : « ne sachant pas lequel des deux suivrait-elle. » Il y a là en fait une analogie à faire entre l’ambivalence des innovateurs et celle des hypocrites.
Ces Textes et ces paroles rapportées t’indiquent, cher frère salafi qui tient fermement à la Voie salafie[4], suivant la méthode des sèlèfs et non celle des khèlèfs, l’énorme danger des moumèyyi‘a, et qu’ils sont des ponts pour les innovateurs pour arriver à la masse des musulmans. Prenons alors garde aux hérétiques (innovateurs) et aux moumayyi‘a. En fait, ces derniers, puisqu’ils ont banalisé leur religion qu’ils n’ont pas protégée, la religion des musulmans est à fortiori plus livrée à la perte par ces personnes qui ne craignent pas Allâh pour eux.
Écrit en arabe puis réécrit en français par :
Aboû Fahîma ‘Abd Ar-Rahmên AYAD.
Publié sur : https://scienceetpratique.com/14232-2/
………………….
[1] N.B. : Le tèmyî‘ signifie littéralement liquéfaction ou dissolution. En France, d’aucuns le traduisent par « laxisme », or ce terme renvoie en vérité à un autre terme arabe qui est tècêhoul. C’est vrai, il y a du laxisme dans le tèmyî‘, mais pas forcément inversement. Ce ne sont pas des synonymes ou des équivalents. Le tèmyî‘ dérive du mot arabe mouyoû‘a, qui veut dire liquéfaction ou fluidité, donc il y a toujours l’idée de liquide, de l’eau. Le sens que les savants donnent désigne le fait de se laisser dissoudre dans le faux et parmi ses partisans, les gens de l’hérésie (la bid‘a) en tout premier lieu. Ainsi le moumèyyi‘ au singulier et les moumèyyi‘a au pluriel, les auteurs du tèmyî‘ sont ceux-là qui se laissent fondre entre les hérétiques (el moubtèdi‘a), s’entraident avec eux, et se gênent surtout de voir les Gens de la Sounna les mettre, ces hérétiques, en garde. Mettre en garde contre eux.
[2] Consulter ma traduction La croyance de Soufyên Èth-Thèwrî, sur : https://scienceetpratique.com/la-croyance-dabou-abdi-lleh/
[3] La parure (el hilya) et La majeure (el koubrâ) sont des ouvrages écrits par les savants susmentionnés.
[4] Lire à ce sujet ma traduction Tenir fermement à la Voie salafie, sur : https://scienceetpratique.com/tenir-fermement-a-la-voie-salafie/
Partager : https://t.me/scienceetpratique
الرجولة الصّادقة لا تعرِفُ التمثيل، وأكثر النَّاس ممثلون…
الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه اللّه.
https://t.me/scienceetpratique
الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه اللّه.
https://t.me/scienceetpratique
المداومة على الدعاء بالعافية
عن العباس رضي الله عنه، عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:" قلتُ يا رسولَ اللَّهِ علِّمني شيئًا أسألُهُ اللَّهَ قال سلِ اللَّهَ العافِيةَ، فمَكثتُ أيَّامًا ثمَّ جئتُ فقلتُ: يا رسولَ اللَّهِ علِّمني شيئًا أسألُهُ اللَّهَ؛ فقالَ لي: يا عبَّاسُ، يا عمَّ رسولِ اللَّهِ: سلِ اللَّهَ العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ. " رواه الترمذي (3514) وصححه الألباني.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ." رواه ابن ماجة (3120) وصححه الألباني.
وعن رفاعة بن عرابة الجهني، قال:" قامَ أبو بَكرٍ الصِّدِّيقُ على المنبرِ، ثمَّ بَكى؛ فقالَ: قامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم عامَ الأوَّلِ على المنبرِ، ثمَّ بَكى؛ فقالَ سلوا اللَّهَ العفوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحدًا لم يُعطَ بعدَ اليقينِ خيرًا منَ العافيةِ." رواه الترمذي (3558)، وقال الألباني: حسن صحيح.
ولقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي يلازمه الدعاء بالعافية والمعافاة؛ فهو من جملة أذكار الصباح والمساء؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال:" لم يكنْ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَدَعُ هؤلاء الدعواتِ حينَ يُمسي، وحينَ يُصبِحُ: اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عوراتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي." أخرجه أبو داود (5074)، وصححه الألباني.
والعفو؛ هو ترك العقوبة على الذنب، والعافية = السلامة. انظر (مفردات ألفاظ القرآن) للأصبهاني، مادة: عفا، ص: 431-432، و(الصحاح) للجوهري، مادة عفا: 2/1766-1767.
والمعافاة؛ بمعنى المفاعلة، والمقصود بها، كما قال العلامة الألباني رحمه الله:" أن تسلم من أذى الناس لك وأن يسلم الناس في الوقت نفسه من أذاك." (صوتية له رحمه الله على الشبكة في شرح حديث أبي هريرة رضي الله عنه السابق).
فحقيق بالمسلم ألا يغفل عن سؤال الله تبارك وتعالى العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة، لاسيَّما في زمن الفتن ووقت ورود المحن؛ فكم من أمن اختل بسبب الفوضى والفتن، وكم من عورة كشفت، وكم من نفس زهقت، وكم من أملاك سلبت، وكم من أعراض انتهكت، وكم من أجسام بعد الصحة والعافية مرضت واعتلَّت...، وكم من عيوب وهَنات تطعن في دين صاحبها وتزري بمنهجه كانت مستورة مغمورة؛ فلما حلت الفتن وتأجج لهيبها رُفع سترها؛ فتجلت وأصبحت حديث الناس.
فاللهم إنا نعوذ بك من الفتن، ما ظهر منها وما بطن؛ ونسألك اللهم العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة.
كتبه أبو فهيمة عبد الرحمن عياد.
موقع العلم والعمل:
https://scienceetpratique.com/14306-2/
https://t.me/scienceetpratique
عن العباس رضي الله عنه، عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:" قلتُ يا رسولَ اللَّهِ علِّمني شيئًا أسألُهُ اللَّهَ قال سلِ اللَّهَ العافِيةَ، فمَكثتُ أيَّامًا ثمَّ جئتُ فقلتُ: يا رسولَ اللَّهِ علِّمني شيئًا أسألُهُ اللَّهَ؛ فقالَ لي: يا عبَّاسُ، يا عمَّ رسولِ اللَّهِ: سلِ اللَّهَ العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ. " رواه الترمذي (3514) وصححه الألباني.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" ما من دعوةٍ يدعو بها العبدُ أفضلُ من اللَّهمَّ إنِّي أسألُك المعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ." رواه ابن ماجة (3120) وصححه الألباني.
وعن رفاعة بن عرابة الجهني، قال:" قامَ أبو بَكرٍ الصِّدِّيقُ على المنبرِ، ثمَّ بَكى؛ فقالَ: قامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم عامَ الأوَّلِ على المنبرِ، ثمَّ بَكى؛ فقالَ سلوا اللَّهَ العفوَ والعافيةَ؛ فإنَّ أحدًا لم يُعطَ بعدَ اليقينِ خيرًا منَ العافيةِ." رواه الترمذي (3558)، وقال الألباني: حسن صحيح.
ولقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي يلازمه الدعاء بالعافية والمعافاة؛ فهو من جملة أذكار الصباح والمساء؛ فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال:" لم يكنْ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَدَعُ هؤلاء الدعواتِ حينَ يُمسي، وحينَ يُصبِحُ: اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عوراتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي." أخرجه أبو داود (5074)، وصححه الألباني.
والعفو؛ هو ترك العقوبة على الذنب، والعافية = السلامة. انظر (مفردات ألفاظ القرآن) للأصبهاني، مادة: عفا، ص: 431-432، و(الصحاح) للجوهري، مادة عفا: 2/1766-1767.
والمعافاة؛ بمعنى المفاعلة، والمقصود بها، كما قال العلامة الألباني رحمه الله:" أن تسلم من أذى الناس لك وأن يسلم الناس في الوقت نفسه من أذاك." (صوتية له رحمه الله على الشبكة في شرح حديث أبي هريرة رضي الله عنه السابق).
فحقيق بالمسلم ألا يغفل عن سؤال الله تبارك وتعالى العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة، لاسيَّما في زمن الفتن ووقت ورود المحن؛ فكم من أمن اختل بسبب الفوضى والفتن، وكم من عورة كشفت، وكم من نفس زهقت، وكم من أملاك سلبت، وكم من أعراض انتهكت، وكم من أجسام بعد الصحة والعافية مرضت واعتلَّت...، وكم من عيوب وهَنات تطعن في دين صاحبها وتزري بمنهجه كانت مستورة مغمورة؛ فلما حلت الفتن وتأجج لهيبها رُفع سترها؛ فتجلت وأصبحت حديث الناس.
فاللهم إنا نعوذ بك من الفتن، ما ظهر منها وما بطن؛ ونسألك اللهم العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة.
كتبه أبو فهيمة عبد الرحمن عياد.
موقع العلم والعمل:
https://scienceetpratique.com/14306-2/
https://t.me/scienceetpratique
❤1
