سًيًدِتّيً
3.54K subscribers
8.97K photos
366 videos
82 files
1.1K links
قناة سيدتي كل ما يهم المرأة
كل مايهم المرأة العصرية والفتاة العربية .
@Sayidati
Download Telegram
📩 #السؤال :

ما رأيكم في حجاب كبيرات السن ، هل هنَّ كغيرهن أم لا؟

🗓 #الجواب :

كبيرات السن قد سامحهن الله ، وعفا عنهن إذا كن لا يرجون النكاح ، ولا يتبرجن بالزينة ، مثلما قال سبحانه وتعالى: {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاَّتِي لاَ يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.

👈 #فالقواعد: هن #العجائز كبيرات السن ، اللآتي لا يرجون نكاحًا ، ما عندهن رغبة في النكاح ، لكبر السن وضعف القوة ، قال الله : {فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ _يعني حرج_ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ} يعني أن يكشفن عن وجوههن وأيديهن ؛ لأنهنّ لا رغبة للرجال فيهن ، ولا طمع للرجال فيهن بشرط ألاّ يكن متبرجات بزينة ، أي : يلبسن الملابس الجميلة ، ويعتنين بهذا الأمر كالكحل وتحسين الوجه، ولبس الملابس الجميلة.

⚠️ إذا كن يفعلن ذلك ، فعليهن #جناح ، ليس لهن الكشف ، وعليهن #التستر والحجاب.

👈 أمَّا إذا كن لا يتبرجن بالزينة ، أمرهن عادي ؛ الوجه عادي ، واللباس عادي ، فلا بأس بالكشف ، لعدم الرغبة فيهن ، ولكن عدم الكشف #أفضل ، حتى ولو كن كبيرات ، ولو كن غير متبرجات ، ولو كن لا يرجون النكاح ، كونهن #يتعففن أولى ؛ ولهذا قال : {وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ} #يعني : وأن يستعففن ولا يظهرن شيئًا ، وإن أباح الله إظهاره كالملابس الظاهرة ، هذا لا بأس به ، فهذا أفضل لهن وخير لهن

📚 الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
📩 #السؤال :

ما رأيكم في حجاب كبيرات السن ، هل هنَّ كغيرهن أم لا؟

🗓 #الجواب :

كبيرات السن قد سامحهن الله ، وعفا عنهن إذا كن لا يرجون النكاح ، ولا يتبرجن بالزينة ، مثلما قال سبحانه وتعالى: {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاَّتِي لاَ يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.

👈 #فالقواعد: هن #العجائز كبيرات السن ، اللآتي لا يرجون نكاحًا ، ما عندهن رغبة في النكاح ، لكبر السن وضعف القوة ، قال الله : {فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ _يعني حرج_ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ} يعني أن يكشفن عن وجوههن وأيديهن ؛ لأنهنّ لا رغبة للرجال فيهن ، ولا طمع للرجال فيهن بشرط ألاّ يكن متبرجات بزينة ، أي : يلبسن الملابس الجميلة ، ويعتنين بهذا الأمر كالكحل وتحسين الوجه، ولبس الملابس الجميلة.

⚠️ إذا كن يفعلن ذلك ، فعليهن #جناح ، ليس لهن الكشف ، وعليهن #التستر والحجاب.

👈 أمَّا إذا كن لا يتبرجن بالزينة ، أمرهن عادي ؛ الوجه عادي ، واللباس عادي ، فلا بأس بالكشف ، لعدم الرغبة فيهن ، ولكن عدم الكشف #أفضل ، حتى ولو كن كبيرات ، ولو كن غير متبرجات ، ولو كن لا يرجون النكاح ، كونهن #يتعففن أولى ؛ ولهذا قال : {وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ} #يعني : وأن يستعففن ولا يظهرن شيئًا ، وإن أباح الله إظهاره كالملابس الظاهرة ، هذا لا بأس به ، فهذا أفضل لهن وخير لهن

📚 الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء 📚
📩 #السؤال :

ما رأيكم في حجاب كبيرات السن ، هل هنَّ كغيرهن أم لا؟

🗓 #الجواب :

كبيرات السن قد سامحهن الله ، وعفا عنهن إذا كن لا يرجون النكاح ، ولا يتبرجن بالزينة ، مثلما قال سبحانه وتعالى: {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاَّتِي لاَ يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.

👈 #فالقواعد: هن #العجائز كبيرات السن ، اللآتي لا يرجون نكاحًا ، ما عندهن رغبة في النكاح ، لكبر السن وضعف القوة ، قال الله : {فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ _يعني حرج_ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ} يعني أن يكشفن عن وجوههن وأيديهن ؛ لأنهنّ لا رغبة للرجال فيهن ، ولا طمع للرجال فيهن بشرط ألاّ يكن متبرجات بزينة ، أي : يلبسن الملابس الجميلة ، ويعتنين بهذا الأمر كالكحل وتحسين الوجه، ولبس الملابس الجميلة.

⚠️ إذا كن يفعلن ذلك ، فعليهن #جناح ، ليس لهن الكشف ، وعليهن #التستر والحجاب.

👈 أمَّا إذا كن لا يتبرجن بالزينة ، أمرهن عادي ؛ الوجه عادي ، واللباس عادي ، فلا بأس بالكشف ، لعدم الرغبة فيهن ، ولكن عدم الكشف #أفضل ، حتى ولو كن كبيرات ، ولو كن غير متبرجات ، ولو كن لا يرجون النكاح ، كونهن #يتعففن أولى ؛ ولهذا قال : {وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ} #يعني : وأن يستعففن ولا يظهرن شيئًا ، وإن أباح الله إظهاره كالملابس الظاهرة ، هذا لا بأس به ، فهذا أفضل لهن وخير لهن

📚 الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء 📚