🔷 #مقالات_مركز_الفتح 🔷
💥 #الخوف_من_هوية_الحجاب 💥
✍ الشيخ/ #محمد_سعد_الأزهري. ✍
📌 يخرج المذيع المأجور أو المثقف العلماني أو الجاهل البليد ليتحدث عن خوفه من إلزام البنات بالحجاب، وكذلك خوفه على الولاد من إلزامهم بالصلاة!
وفي نفس الوقت يُصاب بالخرس التام عند وجود انحرافات سواء في المدارس أو النوادي أو الجامعات أو في المهرجانات السينمائية والحفلات الغنائية!
🔴 باختصار: هؤلاء لا يخافون إلا من استقرار مظاهر الحشمة، لذا يجاهرون بمعاداتهم للأزهر كمؤسسة، ويساعدهم في هذه المجاهرة الصمت المُخجل من المؤسسات الرسمية المسئولية عن بيان الحق وتمييزه عن الباطل، فوزارة الأوقاف ودار الإفتاء على وجه الخصوص أسودُ على الذين ليس لهم منبر قوى ولا صوت عالٍ ولا دعم من الخارج، ونِعَام مستأنسة مع العلمانيين والإعلاميين والنسويات وغيرهم! 🔴
🚫 فالتحقير أو التقليل من قيمة النقاب مثلاً يكررونه في فتاواهم وأحاديثهم وكأن مشكلة البلاد لا حل لها إلا بذلك!
وكذلك عدم دفاعهم عن المحجبات اللاتي يُمنعن من دخول بعض الأماكن في مصر، ولا حتى الدفاع عن الإئمة والدعاة الرسميين عندما تُطالهم برامج هؤلاء وقُبحهم، بل قد يحول المسئولين في الأوقاف أحد هؤلاء الدعاة إلى العمل الإداري أو ايقافه عن العمل بالكلية إرضاء لجوقة من العلمانيين أو الحركة النسوية بسبب صوتهم العالي، وما حدث مع الداعية #عبد_الله_رشدي ليس منكم ببعيد! 🚫
🟠 فالواجب علينا بيان إجرام هذه الجوقة من العلمانيين والمذيعيين المأجورين وأمثالهم من الحركات التغريبية، والضغط على المؤسسات الدينية من أجل فقط إيجاد توازن في المشهد المجتمعي حتى لا تسقط السفينة للقاع. 🟠
💥 وأحذِّر أهل الإصلاح من الابتذال في الألفاظ أو الدخول في مهاترات مع المغييبين، أو الانشغال فقط بالردود، بل عليهم بالاستمرار في التعليم والتطعيم والتحصين والبيان حتى تظل الأرض مُخضرّة، والله سبحانه وتعالي يعلم المُصلح من المفسد، ومن الراغب للآخرة ومن الذي يعشق الدنيا وكراسيها وفخامتها ومناصبها؟! 💥
🔺 (وماذا بعد الحق إلا الضلال)🔻
#هنعرف_الصح
💥 #الخوف_من_هوية_الحجاب 💥
✍ الشيخ/ #محمد_سعد_الأزهري. ✍
📌 يخرج المذيع المأجور أو المثقف العلماني أو الجاهل البليد ليتحدث عن خوفه من إلزام البنات بالحجاب، وكذلك خوفه على الولاد من إلزامهم بالصلاة!
وفي نفس الوقت يُصاب بالخرس التام عند وجود انحرافات سواء في المدارس أو النوادي أو الجامعات أو في المهرجانات السينمائية والحفلات الغنائية!
🔴 باختصار: هؤلاء لا يخافون إلا من استقرار مظاهر الحشمة، لذا يجاهرون بمعاداتهم للأزهر كمؤسسة، ويساعدهم في هذه المجاهرة الصمت المُخجل من المؤسسات الرسمية المسئولية عن بيان الحق وتمييزه عن الباطل، فوزارة الأوقاف ودار الإفتاء على وجه الخصوص أسودُ على الذين ليس لهم منبر قوى ولا صوت عالٍ ولا دعم من الخارج، ونِعَام مستأنسة مع العلمانيين والإعلاميين والنسويات وغيرهم! 🔴
🚫 فالتحقير أو التقليل من قيمة النقاب مثلاً يكررونه في فتاواهم وأحاديثهم وكأن مشكلة البلاد لا حل لها إلا بذلك!
وكذلك عدم دفاعهم عن المحجبات اللاتي يُمنعن من دخول بعض الأماكن في مصر، ولا حتى الدفاع عن الإئمة والدعاة الرسميين عندما تُطالهم برامج هؤلاء وقُبحهم، بل قد يحول المسئولين في الأوقاف أحد هؤلاء الدعاة إلى العمل الإداري أو ايقافه عن العمل بالكلية إرضاء لجوقة من العلمانيين أو الحركة النسوية بسبب صوتهم العالي، وما حدث مع الداعية #عبد_الله_رشدي ليس منكم ببعيد! 🚫
🟠 فالواجب علينا بيان إجرام هذه الجوقة من العلمانيين والمذيعيين المأجورين وأمثالهم من الحركات التغريبية، والضغط على المؤسسات الدينية من أجل فقط إيجاد توازن في المشهد المجتمعي حتى لا تسقط السفينة للقاع. 🟠
💥 وأحذِّر أهل الإصلاح من الابتذال في الألفاظ أو الدخول في مهاترات مع المغييبين، أو الانشغال فقط بالردود، بل عليهم بالاستمرار في التعليم والتطعيم والتحصين والبيان حتى تظل الأرض مُخضرّة، والله سبحانه وتعالي يعلم المُصلح من المفسد، ومن الراغب للآخرة ومن الذي يعشق الدنيا وكراسيها وفخامتها ومناصبها؟! 💥
🔺 (وماذا بعد الحق إلا الضلال)🔻
#هنعرف_الصح