0⃣2⃣ #مجالس_العزاء_١
🔸 أسّس إبراهيم، حين كان في المرحلة الثانوية، لجنة شباب الوحدة الإسلامية الحسينية للعزاء، التي صارت مصدر خيرٍ للعديد من الشباب.
🔅 وكان يوصي الأصدقاء دومًا بتأسيس هذه اللجان في الأحياء لحفظ الروح الدينية لهذه الفئة، وخاصّةً تلك التي تكون المحاضرة محورها الأساس.
▪️ينقل أحد أصدقاء إبراهيم: «بعد سنواتٍ من شهادة إبراهيم، كنت مسؤول العمل الثقافي في أحد المساجد. في يوم من الأيام، كنت أفكر في كيفية جذب الأطفال والشباب إلى المسجد وكيف نحافظ على الأنشطة الثقافية.
في تلك الليلة، زارني إبراهيم في منامي، حيث اجتمع كل شباب المسجد، وقال: «احفظوا الأطفال والشباب من خلال تشكيل وتأسيس اللجان الحسينية العزائية». ثم أوضح كيفية القيام بهذا العمل.
📝 وبالفعل، قُمنا بما قاله إبراهيم. في البداية، لم نكن نتوقع النجاح، لكن مع مرور السنوات، ما زلنا نلتقي أسبوعيًا بالشباب بفضل هذه اللجان».
🔘 إن أسلوب وطريقة إبراهيم في التعاطي مع شباب الحي تقتضي في البداية جذبهم إلى الرياضة، ثم سحبهم إلى المجالس الحسينية والمسجد، وكان يقول: «حين تضع يد الشباب بيد الإمام الحسين عليه السلام ستحل مشكلتهم، وسينظر الإمام بعين اللطف إليهم».
🕯 بدأ إبراهيم قراءة مجالس العزاء منذ المرحلة الثانوية، وكان يقرأ من دون أي تكلّف أو ادّعاء، ويشجع الآخرين على القراءة أيضًا. كان يشارك كل أسبوع في لجنة شباب الوحدة الإسلامية، ويقرأ مجلس عزاء.
✨لكنه طيلة هذه الفترة كان يراعي نقطة مهمة، قال مرة: «إنني أقرأ العزاء لأنني أحب هذا الأمر، وأحاول أن أستفيد أنا من هذه القراءة ولا أُدخِل نية غير الله في المجالس الحسينية».
#يتبع
#سلام_على_إبراهيم
🔸 أسّس إبراهيم، حين كان في المرحلة الثانوية، لجنة شباب الوحدة الإسلامية الحسينية للعزاء، التي صارت مصدر خيرٍ للعديد من الشباب.
🔅 وكان يوصي الأصدقاء دومًا بتأسيس هذه اللجان في الأحياء لحفظ الروح الدينية لهذه الفئة، وخاصّةً تلك التي تكون المحاضرة محورها الأساس.
▪️ينقل أحد أصدقاء إبراهيم: «بعد سنواتٍ من شهادة إبراهيم، كنت مسؤول العمل الثقافي في أحد المساجد. في يوم من الأيام، كنت أفكر في كيفية جذب الأطفال والشباب إلى المسجد وكيف نحافظ على الأنشطة الثقافية.
في تلك الليلة، زارني إبراهيم في منامي، حيث اجتمع كل شباب المسجد، وقال: «احفظوا الأطفال والشباب من خلال تشكيل وتأسيس اللجان الحسينية العزائية». ثم أوضح كيفية القيام بهذا العمل.
📝 وبالفعل، قُمنا بما قاله إبراهيم. في البداية، لم نكن نتوقع النجاح، لكن مع مرور السنوات، ما زلنا نلتقي أسبوعيًا بالشباب بفضل هذه اللجان».
🔘 إن أسلوب وطريقة إبراهيم في التعاطي مع شباب الحي تقتضي في البداية جذبهم إلى الرياضة، ثم سحبهم إلى المجالس الحسينية والمسجد، وكان يقول: «حين تضع يد الشباب بيد الإمام الحسين عليه السلام ستحل مشكلتهم، وسينظر الإمام بعين اللطف إليهم».
🕯 بدأ إبراهيم قراءة مجالس العزاء منذ المرحلة الثانوية، وكان يقرأ من دون أي تكلّف أو ادّعاء، ويشجع الآخرين على القراءة أيضًا. كان يشارك كل أسبوع في لجنة شباب الوحدة الإسلامية، ويقرأ مجلس عزاء.
✨لكنه طيلة هذه الفترة كان يراعي نقطة مهمة، قال مرة: «إنني أقرأ العزاء لأنني أحب هذا الأمر، وأحاول أن أستفيد أنا من هذه القراءة ولا أُدخِل نية غير الله في المجالس الحسينية».
#يتبع
#سلام_على_إبراهيم