الطريق إلى التوبة
6.2K subscribers
10.2K photos
385 videos
243 files
5.34K links
قد تركتُ الكُلَّ ربّي ماعداك
ليس لي في غربةِ العمر سِواك...
حيثُ ما أنتَ فـ أفكاري هُناك..
قلبي الخفاقُ أضحۍ مضجعك..
في حنايا صدري أُخفي موضعك..

اي استفسار او ملاحظة ارسلها حصرا على هذا البوت

@altaubaa_bot

فهرس القناة
https://t.me/fhras_altauba
Download Telegram
الطريق إلى التوبة
Photo
#فقرة

#قبس_من_نور_البقيع

#قبر_الزهراء_في_قلوبنا


#الاخت (بنت التقوى) جمعت عن الزهراء توسلات مختلفه وبعض الكرامات والادعيه بشكل جميل جدا ...نشرنا جزء منه وسننشر الان جزء آخر ...

#التوسل بالزهراء(ع) 

🔸بلغت قداسة الزهراء(ع) وارتفاع مقامها عند الله تعالى بحيث إن كل من يتوسل بها إلى الله تعالى بنية صافية، ويقدمها بين يدي حوائجه، فإنه لا يرد خائباً خالي اليدين، ونقرأ في دعاء التوسل: (يا فاطمة الزهراء، يا بنت محمد، يا قرة عين الرسول، يا سيدتنا ومولاتنا، إنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله، وقدمناك بين يدي حاجاتنا، يا وجيهة عند الله اشفعي لنا عند الله).

وصلاة الاستغاثة بالصديقة الطاهرة(ع) معروفة.قال الإمام الصادق(ع) : «إذا كانت لك حاجة إلى الله وضقت بها ذرعاً فصل ركعتين، فإذا سلمت كبّر الله ثلاثاً، وسبح تسبيح فاطمة(ع)، ثم اسجد وقل مائة مرة: (يا مولاتي يا فاطمة أغيثيني) ثم ضع خدك الأيمن على الأرض وقل مثل ذلك، ثم عد إلى السجود وقل ذلك مائة مرة وعشر مرات، واذكر حاجتك فإن الله يقضيها»

ونذكر هنا قصة أم أيمن كشاهد على ذلك

{أنا خادمة فاطمة(ع)}
روي أنّ اُمّ أيمن لمّا توفّيت فاطمة(ع) حلفت أن لا تكون بالمدينة إذ لا تطيق النظر إلى مواضع كانت(ع) فيها، فخرجت إلى مكة، فلمّا كانت في بعض الطريق عطشت عطشاً شديداً، فرفعت يديها وقالت: يا رب أنا خادمة فاطمة تقتلني عطشاً؟! فأنزل الله عليها دلواً من السماء فشربت، فلم تحتج إلى الطعام والشراب سبع سنين وكان الناس يبعثونها في اليوم الشديد الحرّ فما يصيبها عطش. جعلنا الله وإياكم ممن تشفع لهم الزهراء(ع) وتقضي حاجاتهم دنيا وآخرة بحق محمد وعترته الطيبة الطاهرة.. 


ننقل لكم قصة توسل اخرى عنوانها ....أقسمُ عليك بضلع جدّتك !!.....عن العلامة السيد حسين السبزواري ( حفظه الله) أنّه قال :
كان عمري سبعة أعوام فسقطت في سرداب عمقه حوالي 20 متراً وكان سقوطي على قمّة رأسي الذي خرقته عظمة دخلت في رأسي حتى أوشكت أن تصل إلى المخ ، وأمّا بطني فد تمزقّت بالزجاج ، فأغمي عليّ ، ولمّا افتقدتني أمّي صارت تبحث عنّي فنادت لأبّي السيد عبد الأعلى السبزواري وصار يبحث معها حتى وجداني فأسرع بي أبي إلى الطبيب....فقال له الطبيب : سيّدنا هيّىء نفسك للعزاء !!!وهكذا بقيت في المستشفى ثلاثة أيّام وأنا في حالة إغماء والاطباء ينظرون إليّ بنظرة يأس عند ذلك رفع والدي يديه إلى السماء متوسّلاً بالإمام جعفر الصادق ( صلوات الله عليه) وهو يقسم عليه بالضلع المكسور لجدّته الزهراء ( عليها السلام).ثم حملني ليخرج من المستشفى فما خطا إلّا خطوات وإذا بي أفتح عيني في وجهه فاستغرب الأطبّاء وصاروا يؤمنوا بتأثير الادعية..... المصدر/مدرسة العرفاء ج1

#يتبع