﷽ #الخطوة_الثامنة_والعشرون
☝️🏻 من الموانع التي يحذّرنا الله تعالى في كتابه الكريم منها ومن عواقبها، هي #الدنيا_والتعلق_بها فيقول:
{فَأَمَّا مَن طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ * وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
🔺 فكلّ من يؤْثِر الحياة الدنيا على الآخرة عاقبته ستكون سيّئة إلى حدّ دخول نار جهنّم.
وفي المقابل من يؤْثِر الآخرة على الدنيا، وعلامته محاربة الهوى والنفس الأمّارة، فإنّ مأواه الجنّة.
⚠️ وأخطر ما في الأمر أن المتّبع لهواه في الحقيقة هو #عابد_لغير_الله وهذا الغير هو النفس أو ما يُعبّر عنه بالـ (الأنا)،
{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}
ففي الآية إشارة واضحة إلى أنّ الإنسان يمكن أن يهبط إلى الحدّ الذي تصبح فيه #نفسه هي المعبودة والمطاعة وليس الله عزَّ وجلَّ؛ وإن كان في الظاهر يُصلي ويصوم ويحج..!
#يتبع 👇🏻
☝️🏻 من الموانع التي يحذّرنا الله تعالى في كتابه الكريم منها ومن عواقبها، هي #الدنيا_والتعلق_بها فيقول:
{فَأَمَّا مَن طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ * وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى}
🔺 فكلّ من يؤْثِر الحياة الدنيا على الآخرة عاقبته ستكون سيّئة إلى حدّ دخول نار جهنّم.
وفي المقابل من يؤْثِر الآخرة على الدنيا، وعلامته محاربة الهوى والنفس الأمّارة، فإنّ مأواه الجنّة.
⚠️ وأخطر ما في الأمر أن المتّبع لهواه في الحقيقة هو #عابد_لغير_الله وهذا الغير هو النفس أو ما يُعبّر عنه بالـ (الأنا)،
{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}
ففي الآية إشارة واضحة إلى أنّ الإنسان يمكن أن يهبط إلى الحدّ الذي تصبح فيه #نفسه هي المعبودة والمطاعة وليس الله عزَّ وجلَّ؛ وإن كان في الظاهر يُصلي ويصوم ويحج..!
#يتبع 👇🏻