#دعا_جوشن_صغیر
🎀بسم الله الرحمن الرحیم 🎀
❤️اِلهى كَمْ مِنْ عَدُوٍّ انْتَضى عَلَىَّ سَيفَ عَداوَتِهِ وَشَحَذَ لى ظُبَةَ مِدْيَتِهِ وَاَرْهَفَ لى شَباحَدِّهِ وَدافَ لى قَواتِلَ سمُوُمِهِ وَسَدَّدَ اِلَىَّ صَوائِبَ سِهامِهِ وَلَمْ تَنَمْ عَنّى عَيْنُ حِراسَتِهِ وَاَضْمَرَ اَنْ يَسُومَنِى الْمَكْروْهَ وَيُجَرِّعَنى ذُعافَ مَرارَتِهِ نَظَرْتَ اِلى ضَعْفى عَنِ احتِمال الفوادحِ وَعَجْزى عَنِ الاِْنْتِصارِ مِمَّنْ قَصَدَنى بِمُحارَبَتِهِ وَوَحْدَتى فى كَثيرٍ مِمَّنْ ناوانى واَرْصَدَ لى فيما لَمْ اُعْمِلْ فِكْرى فى الإِ رْصادِ لَهُمْ بِمِثْلِهِ فَاَيَّدْتَنى بِقُوَّتِكَ وَشَدَدْتَ اَزْرى بِنُصْرَتِكَ وفَلَلْتَ لى حَدَّهُ وَخَذَلْتَهُ بَعْدَ جَمْعِ عَديدِهِ وَحَشْدِهِ واَعْلَيْتَ کعبی علیه❤️
❤️وَوَجَّهْتَ ما سَدَّدَ اِلَىَّ مِنْ مَكائِدِهِ اِلَيْهِ وَرَدَدْتَهُ عَلَيْهِ وَلَمْ يَشْفِ غَليلَهُ وَلَمْ تَبْرُدْ حَزازاتُ غَيْظِهِ وَقَدْ عَضَّ عَلَىَّ اَنامِلَهُ وَاَدْبَرَ مُوَلِّياً قَدْ اَخْفَقَتْ سَراياهُ فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ وَذى اَناةٍ لا يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ وَلاِلاَّئِكَ مِنَ الذّ اكِرينَ اِلهى وَكَمْ مِنْ باغٍ بَغانى بِمَكايِدِهِ وَنَصَب
❤️وَلا يَنْقُصُكَ ما اَنْفَقْتَ وَلَقَدْ سُئِلْتَ فَاَعْطَيْتَ وَلَمْ تُسْئَلْ فاَبْتَدَاْتَ وَاسْتُميحَ بابُ فَضْلِكَ فَما اَكْدَيْتَ اَبَيْتَ اِلاّ اِنْعاماً وَاْمِتناناً واِلاّ تَطَوُّلاً يا رَبِّ وَاِحْساناً واَبَيْتُ اِلّا اْنتِهاكاً لِحُرُماتِكَ وَاْجْتِراَّءً عَلى مَعاصِيكَ ،وَت َ لى اَشْراكَ مَصايِدِهِ وَوَكَّلَ بى تَفَقُّدَ رعایته❤️
❤️واَضبَاءَ اِلَىَّ اِضْباَّءَ السَّبُعِ لِطَريدَتِهِ انْتِظاراً لاِنْتِهازِ فُرْصَتِهِ وَهُوَ يُظْهِرُ بَشاشَةَ الْمَلَقِ وَيَبْسُطُ لى وَجْهاً غَيْرَ طَلِقٍ فَلَمّا رَاَيْتَ دَغَلَ سَريرَتِهِ وَقُبْحَ مَا انْطَوى عَلَيْهِ لِشَريكِهِ فى مِلَّتِهِ واَصْبَحَ مُجْلِباً لى فى بَغْيِهِ اَرْكَسْتَهُ لاُِمِّ رَاْسِهِ واَتَيْتَ بُنْيانَهُ مِنْ اَساسِهِ فَصَرَعْتَهُ فى زُبْيَتِهِ وَرَدَّيْتَهُ فى مَهْوى حُفْرَتِهِ وَجَعَلْتَ خَدَّهُ طَبَقاً لِتُرابِ رِجْلِه❤️ِ
❤️وَشَغَلْتَهُ فى بَدَنِهِ وَرِزْقِهِ وَرَمَيْتَهُ بِحَجَرِهِ وَخَنَقْتَهُ بِوَتَرِهِ وَذَكَّيْتَهُ بِمَشاقِصِهِ وَكَبَبْتَهُ لِمَنْخَرِهِ وَرَدَدْتَ كَيْدَهُ فى نَحْرِهِ وَرَبَقْتَهُ بِنَدامَتِهِ وَفَسَاْتَهُ بِحَسْرَتِهِ فَاسْتَخْذَاءَ وَتَضاَّئَلَ بَعْدَ نَخْوَتِهِ وانْقَمَعَ بَعْدَ اْستِطالَتِهِ ذَليلاً مَاْسُوراً فى رِبْقِ حِبالَتِهِ الَّتى كانَ يُؤَمِّلُ اَنْ يَرانى فيها يَوْمَ سَطْوَتِهِ وَقَدْ كِدْتُ يا رَبِّ لَوْ لا رَحْمَتُكَ اَنْ يَحُلَّ بى ما حَلَّ بِساحَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ،❤️
❤️وَذى اَناةٍ لايَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ ولاِلاَّئِكَ مِنَ الذّ اكِرينَ اِلهى وَكَمْ مِنْ حاسِدٍ شَرِقَ بِحَسْرَتِهِ وَعَدُوٍّ شَجِىَ بِغَيْظِهِ وَسَلَقَنى بِحَدِّ لِسانِهِ وَوَخَزَنى بِمُوقِ عَيْنِهِ وَجَعَلَنى غَرَضاً لِمراميهِ وَقَلَّدَنى خِلالاً لَمْ تَزَلْ فِيهِ نادَيْتُكَ يا رَبِّ مُسْتَجيراً بِكَ واثِقاً بِسُرْعَةِ اِجابَتِكَ مُتَوَكِّلاً عَلى ما لَمْ اَزَلْ اَتَعَرَّفُهُ مِنْ حُسْنِ دِفاعِكَ عالِماً اَنَّهُ لا يُضْطَهَدُ مَنْ اَوى اِلى ظِلِّ كنَٔفِک❤️
❤️وَلَنْ تَقْرَعَ الْحَوادِثُ مَنْ لَجَاَ اِلى مَعْقِلِ الاِْنْتِصارِ بِكَ فَحَصَّنْتَنى مِنْ باْسِهِ بِقُدْرَتِكَ فَلَكَ الْحْمدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ وَذى اَناةٍ لا يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ واجْعَلْنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ وَلاِلاَّئِكَ مِنَ الذاکرینَ
اِلهى وَكَمْ مِنْ سَحايِبِ مَكْرُوهٍ جَلَّيْتَها وسَماَّءِ نِعْمَةٍ مَطَرْتَها وَجَداوِلِ كَرامَةٍ اَجْرَيْتَها واَعْيُنِ اَحْداثٍ طَمَسْتَها وناشِيَةِ رَحْمَةٍ نَشَرْتَهَا وَجُنَّةِ عافِيَةٍ اَلْبَسْتَها وَغَوامِرِ كُرُباتٍ كَشَفْتَها واُمُورٍ جارِيَة❤️
ٍ ❤️قَدَّرْتَها لَمْ تُعْجِزْكَ اِذْ طَلَبْتَها وَلَمْ تَمْتَنِعْ مِنْكَ اِذْ اَرَدْتَهَا فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ وَذى اَناةٍ لا يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاْجَعْلنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ وَلاِلاَّئِكَ مِنَ الذّ اكِرينَ ،اِلهى وكَمْ مِنْ ظَنٍّ حَسَنٍ حَقَّقْتَ وَمِنْ كَسْرِ اِمْلاقٍ جَبَرْتَ وَمِنْ مَسْكَنَةٍ فادِحَةٍ حَوَّلْتَ وَمِنْ صَرْعَةٍ مُهْلِكَةٍ نَعَشْتَ وَمِنْ مَشَقَّةٍ اَرَحْتَ لاتُسْئَلُ عَمّا تَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ ❤️
🎀بسم الله الرحمن الرحیم 🎀
❤️اِلهى كَمْ مِنْ عَدُوٍّ انْتَضى عَلَىَّ سَيفَ عَداوَتِهِ وَشَحَذَ لى ظُبَةَ مِدْيَتِهِ وَاَرْهَفَ لى شَباحَدِّهِ وَدافَ لى قَواتِلَ سمُوُمِهِ وَسَدَّدَ اِلَىَّ صَوائِبَ سِهامِهِ وَلَمْ تَنَمْ عَنّى عَيْنُ حِراسَتِهِ وَاَضْمَرَ اَنْ يَسُومَنِى الْمَكْروْهَ وَيُجَرِّعَنى ذُعافَ مَرارَتِهِ نَظَرْتَ اِلى ضَعْفى عَنِ احتِمال الفوادحِ وَعَجْزى عَنِ الاِْنْتِصارِ مِمَّنْ قَصَدَنى بِمُحارَبَتِهِ وَوَحْدَتى فى كَثيرٍ مِمَّنْ ناوانى واَرْصَدَ لى فيما لَمْ اُعْمِلْ فِكْرى فى الإِ رْصادِ لَهُمْ بِمِثْلِهِ فَاَيَّدْتَنى بِقُوَّتِكَ وَشَدَدْتَ اَزْرى بِنُصْرَتِكَ وفَلَلْتَ لى حَدَّهُ وَخَذَلْتَهُ بَعْدَ جَمْعِ عَديدِهِ وَحَشْدِهِ واَعْلَيْتَ کعبی علیه❤️
❤️وَوَجَّهْتَ ما سَدَّدَ اِلَىَّ مِنْ مَكائِدِهِ اِلَيْهِ وَرَدَدْتَهُ عَلَيْهِ وَلَمْ يَشْفِ غَليلَهُ وَلَمْ تَبْرُدْ حَزازاتُ غَيْظِهِ وَقَدْ عَضَّ عَلَىَّ اَنامِلَهُ وَاَدْبَرَ مُوَلِّياً قَدْ اَخْفَقَتْ سَراياهُ فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ وَذى اَناةٍ لا يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلْنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ وَلاِلاَّئِكَ مِنَ الذّ اكِرينَ اِلهى وَكَمْ مِنْ باغٍ بَغانى بِمَكايِدِهِ وَنَصَب
❤️وَلا يَنْقُصُكَ ما اَنْفَقْتَ وَلَقَدْ سُئِلْتَ فَاَعْطَيْتَ وَلَمْ تُسْئَلْ فاَبْتَدَاْتَ وَاسْتُميحَ بابُ فَضْلِكَ فَما اَكْدَيْتَ اَبَيْتَ اِلاّ اِنْعاماً وَاْمِتناناً واِلاّ تَطَوُّلاً يا رَبِّ وَاِحْساناً واَبَيْتُ اِلّا اْنتِهاكاً لِحُرُماتِكَ وَاْجْتِراَّءً عَلى مَعاصِيكَ ،وَت َ لى اَشْراكَ مَصايِدِهِ وَوَكَّلَ بى تَفَقُّدَ رعایته❤️
❤️واَضبَاءَ اِلَىَّ اِضْباَّءَ السَّبُعِ لِطَريدَتِهِ انْتِظاراً لاِنْتِهازِ فُرْصَتِهِ وَهُوَ يُظْهِرُ بَشاشَةَ الْمَلَقِ وَيَبْسُطُ لى وَجْهاً غَيْرَ طَلِقٍ فَلَمّا رَاَيْتَ دَغَلَ سَريرَتِهِ وَقُبْحَ مَا انْطَوى عَلَيْهِ لِشَريكِهِ فى مِلَّتِهِ واَصْبَحَ مُجْلِباً لى فى بَغْيِهِ اَرْكَسْتَهُ لاُِمِّ رَاْسِهِ واَتَيْتَ بُنْيانَهُ مِنْ اَساسِهِ فَصَرَعْتَهُ فى زُبْيَتِهِ وَرَدَّيْتَهُ فى مَهْوى حُفْرَتِهِ وَجَعَلْتَ خَدَّهُ طَبَقاً لِتُرابِ رِجْلِه❤️ِ
❤️وَشَغَلْتَهُ فى بَدَنِهِ وَرِزْقِهِ وَرَمَيْتَهُ بِحَجَرِهِ وَخَنَقْتَهُ بِوَتَرِهِ وَذَكَّيْتَهُ بِمَشاقِصِهِ وَكَبَبْتَهُ لِمَنْخَرِهِ وَرَدَدْتَ كَيْدَهُ فى نَحْرِهِ وَرَبَقْتَهُ بِنَدامَتِهِ وَفَسَاْتَهُ بِحَسْرَتِهِ فَاسْتَخْذَاءَ وَتَضاَّئَلَ بَعْدَ نَخْوَتِهِ وانْقَمَعَ بَعْدَ اْستِطالَتِهِ ذَليلاً مَاْسُوراً فى رِبْقِ حِبالَتِهِ الَّتى كانَ يُؤَمِّلُ اَنْ يَرانى فيها يَوْمَ سَطْوَتِهِ وَقَدْ كِدْتُ يا رَبِّ لَوْ لا رَحْمَتُكَ اَنْ يَحُلَّ بى ما حَلَّ بِساحَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ،❤️
❤️وَذى اَناةٍ لايَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجْعَلنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ ولاِلاَّئِكَ مِنَ الذّ اكِرينَ اِلهى وَكَمْ مِنْ حاسِدٍ شَرِقَ بِحَسْرَتِهِ وَعَدُوٍّ شَجِىَ بِغَيْظِهِ وَسَلَقَنى بِحَدِّ لِسانِهِ وَوَخَزَنى بِمُوقِ عَيْنِهِ وَجَعَلَنى غَرَضاً لِمراميهِ وَقَلَّدَنى خِلالاً لَمْ تَزَلْ فِيهِ نادَيْتُكَ يا رَبِّ مُسْتَجيراً بِكَ واثِقاً بِسُرْعَةِ اِجابَتِكَ مُتَوَكِّلاً عَلى ما لَمْ اَزَلْ اَتَعَرَّفُهُ مِنْ حُسْنِ دِفاعِكَ عالِماً اَنَّهُ لا يُضْطَهَدُ مَنْ اَوى اِلى ظِلِّ كنَٔفِک❤️
❤️وَلَنْ تَقْرَعَ الْحَوادِثُ مَنْ لَجَاَ اِلى مَعْقِلِ الاِْنْتِصارِ بِكَ فَحَصَّنْتَنى مِنْ باْسِهِ بِقُدْرَتِكَ فَلَكَ الْحْمدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ وَذى اَناةٍ لا يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ واجْعَلْنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ وَلاِلاَّئِكَ مِنَ الذاکرینَ
اِلهى وَكَمْ مِنْ سَحايِبِ مَكْرُوهٍ جَلَّيْتَها وسَماَّءِ نِعْمَةٍ مَطَرْتَها وَجَداوِلِ كَرامَةٍ اَجْرَيْتَها واَعْيُنِ اَحْداثٍ طَمَسْتَها وناشِيَةِ رَحْمَةٍ نَشَرْتَهَا وَجُنَّةِ عافِيَةٍ اَلْبَسْتَها وَغَوامِرِ كُرُباتٍ كَشَفْتَها واُمُورٍ جارِيَة❤️
ٍ ❤️قَدَّرْتَها لَمْ تُعْجِزْكَ اِذْ طَلَبْتَها وَلَمْ تَمْتَنِعْ مِنْكَ اِذْ اَرَدْتَهَا فَلَكَ الْحَمْدُ يا رَبِّ مِنْ مُقْتَدِرٍ لا يُغْلَبُ وَذى اَناةٍ لا يَعْجَلُ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاْجَعْلنى لِنَعْماَّئِكَ مِنَ الشّاكِرينَ وَلاِلاَّئِكَ مِنَ الذّ اكِرينَ ،اِلهى وكَمْ مِنْ ظَنٍّ حَسَنٍ حَقَّقْتَ وَمِنْ كَسْرِ اِمْلاقٍ جَبَرْتَ وَمِنْ مَسْكَنَةٍ فادِحَةٍ حَوَّلْتَ وَمِنْ صَرْعَةٍ مُهْلِكَةٍ نَعَشْتَ وَمِنْ مَشَقَّةٍ اَرَحْتَ لاتُسْئَلُ عَمّا تَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ ❤️