#إیران_بریفینغ_العربي / أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، في بيان أصدرته، صباح اليوم الأحد ۱۸ أكتوبر (تشرين الأول)، عن انتهاء حظر الأسلحة ورفع القيود على سفر المسؤولين السياسيين والعسكريين الإيرانيين، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم ۲۲۳۱.
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية إن "الإنهاء الدائم وغير المشروط لحظر الأسلحة وحظر السفر لا يتطلب إصدار قرار جديد، ولا حاجة لبيان أو أي إجراء آخر من قبل مجلس الأمن الدولي".
وجاء في بيان وزارة الخارجية الإيرانية: "اليوم هو يوم مهم للغاية بالنسبة للمجتمع الدولي، الذي التزم بقرار مجلس الأمن الدولي رقم ۲۲۳۱، وخطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي)، على الرغم من مساعي الإدارة الأميركية".
وقد شددت وزارة الخارجية الإيرانية على أنه اعتبارًا من اليوم الأحد، سيتم تقائيًا إنهاء القيود المفروضة على نقل أنواع الأسلحة من وإلى إيران، فضلاً عن التدابير والخدمات المالية ذات الصلة، وجميع عمليات حظر الدخول أو المرور عبر أراضي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، والتي فرضت، في وقت سابق، على بعض المواطنين والمسؤولين العسكريين الإيرانيين.
وجاء في البيان أن "تطبيع التعاون الدفاعي الإيراني مع العالم اعتبارًا من اليوم هو انتصار لقضية التعددية وكذلك السلام والأمن في منطقتنا".
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية إن "الأسلحة غير التقليدية والقتل الجماعي والاستيراد العشوائي للأسلحة التقليدية ليس لها مكان في العقيدة الدفاعية لجمهورية إيران الإسلامية".
يذكر أنه قبل ۱۳ عامًا، فرض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عقوبات على إيران، في مجال الأسلحة. ثم تم تعليق العقوبات النووية الدولية المفروضة على طهران في فيينا عام ۲۰۱۵ كجزء من اتفاق بين إيران و۶قوى عالمية، هي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا، إلى جانب ألمانيا.
ووفقًا لقرار مجلس الأمن رقم ۲۲۳۱، المرفق بالاتفاق النووی، فإن حظر الأسلحة المفروض على إيران ينتهي بعد ۵ سنوات، أي اليوم الأحد ۱۸ أكتوبر (تشرين الأول).
روسيا والصين مقصدان محتملان لشراء الأسلحة
من جهة ثانية، علق الرئيس الإيراني حسن روحاني، الأربعاء الماضي، على إنهاء حظر الأسلحة على إيران، قائلا إن طهران ستقوم ببيع وشراء الأسلحة من وإلى أي دولة تريد.
وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الصين وروسيا هما البلدان اللذان قد تبادر طهران بشراء الأسلحة منهما، وهو ما يمكن أن يجعل إيران تقلل من الاعتماد على صناعاتها العسكرية، ومن عمليات تهريب الأسلحة، حسب رأي الصحيفة.
وأشارت "الغارديان" إلى الوضع الراهن لإيران واستمرار التهديدات الأميركية بفرض عقوبات على كل من يتاجر في الأسلحة مع إيران، معتقدة أن هذا الحال يجعل من المستبعد أن تتمكن طهران من شراء أسلحة في المدى القصير، وأن تنافس خصومها الرئيسيين في منطقة الخليج، لاسيما السعودية والإمارات، في شراء الأسلحة.
ووفقًا للتقرير فإن تكاليف إيران العسكرية في العام الماضي بلغت قرابة ۱۸/۴ مليار دولار.
ويرى مراقبون أن إيران قد تقدم على شراء أنظمة عسكرية متقدمة، والعمل على استنساخ هذه الأنظمة في الداخل الإيراني بدل شراء عدد كبير من الدبابات والمقاتلات المكلفة.
#حظر_الأسلحة #الحرس_الثوري_الايراني
@irbriefing
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية إن "الإنهاء الدائم وغير المشروط لحظر الأسلحة وحظر السفر لا يتطلب إصدار قرار جديد، ولا حاجة لبيان أو أي إجراء آخر من قبل مجلس الأمن الدولي".
وجاء في بيان وزارة الخارجية الإيرانية: "اليوم هو يوم مهم للغاية بالنسبة للمجتمع الدولي، الذي التزم بقرار مجلس الأمن الدولي رقم ۲۲۳۱، وخطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي)، على الرغم من مساعي الإدارة الأميركية".
وقد شددت وزارة الخارجية الإيرانية على أنه اعتبارًا من اليوم الأحد، سيتم تقائيًا إنهاء القيود المفروضة على نقل أنواع الأسلحة من وإلى إيران، فضلاً عن التدابير والخدمات المالية ذات الصلة، وجميع عمليات حظر الدخول أو المرور عبر أراضي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، والتي فرضت، في وقت سابق، على بعض المواطنين والمسؤولين العسكريين الإيرانيين.
وجاء في البيان أن "تطبيع التعاون الدفاعي الإيراني مع العالم اعتبارًا من اليوم هو انتصار لقضية التعددية وكذلك السلام والأمن في منطقتنا".
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية إن "الأسلحة غير التقليدية والقتل الجماعي والاستيراد العشوائي للأسلحة التقليدية ليس لها مكان في العقيدة الدفاعية لجمهورية إيران الإسلامية".
يذكر أنه قبل ۱۳ عامًا، فرض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة عقوبات على إيران، في مجال الأسلحة. ثم تم تعليق العقوبات النووية الدولية المفروضة على طهران في فيينا عام ۲۰۱۵ كجزء من اتفاق بين إيران و۶قوى عالمية، هي الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا، إلى جانب ألمانيا.
ووفقًا لقرار مجلس الأمن رقم ۲۲۳۱، المرفق بالاتفاق النووی، فإن حظر الأسلحة المفروض على إيران ينتهي بعد ۵ سنوات، أي اليوم الأحد ۱۸ أكتوبر (تشرين الأول).
روسيا والصين مقصدان محتملان لشراء الأسلحة
من جهة ثانية، علق الرئيس الإيراني حسن روحاني، الأربعاء الماضي، على إنهاء حظر الأسلحة على إيران، قائلا إن طهران ستقوم ببيع وشراء الأسلحة من وإلى أي دولة تريد.
وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الصين وروسيا هما البلدان اللذان قد تبادر طهران بشراء الأسلحة منهما، وهو ما يمكن أن يجعل إيران تقلل من الاعتماد على صناعاتها العسكرية، ومن عمليات تهريب الأسلحة، حسب رأي الصحيفة.
وأشارت "الغارديان" إلى الوضع الراهن لإيران واستمرار التهديدات الأميركية بفرض عقوبات على كل من يتاجر في الأسلحة مع إيران، معتقدة أن هذا الحال يجعل من المستبعد أن تتمكن طهران من شراء أسلحة في المدى القصير، وأن تنافس خصومها الرئيسيين في منطقة الخليج، لاسيما السعودية والإمارات، في شراء الأسلحة.
ووفقًا للتقرير فإن تكاليف إيران العسكرية في العام الماضي بلغت قرابة ۱۸/۴ مليار دولار.
ويرى مراقبون أن إيران قد تقدم على شراء أنظمة عسكرية متقدمة، والعمل على استنساخ هذه الأنظمة في الداخل الإيراني بدل شراء عدد كبير من الدبابات والمقاتلات المكلفة.
#حظر_الأسلحة #الحرس_الثوري_الايراني
@irbriefing
Instagram
Iran Briefing
#إیران_بریفینغ_العربي / أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، في بيان أصدرته، صباح اليوم الأحد ۱۸ أكتوبر (تشرين الأول)، عن انتهاء حظر الأسلحة ورفع القيود على سفر المسؤولين السياسيين والعسكريين الإيرانيين، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم ۲۲۳۱. وقالت وزارة الخارجية الإيرانية…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#ایران_بریفینگ / جسد یک فعال سیاسی برجسته این کشور و مخالف سرسخت حزب الله لبنان و سیاستهای مداخله جویانه جمهوری اسلامی ایران در لبنان صبح امروز در خودروی او در جنوب لبنان پس از دوازده ساعت مفقود شدن کشف شده است.
به نظر میرسد وی عصر روز گذشته کشته شده باشد.
خبرگزاری رویترز روز پنجشنبه گزارش داد که جسد #لقمان_سلیم، از منتقدان جدی گروه حزبالله لبنان، روز پنجشنبه در خودروی او یافت شده است.
یک منبع امنیتی به این خبرگزاری گفته است که آقای سلیم گلوله خورده است، واگر چه مستندا هنوز انگیزه این قتل مشخص نیست اما یافتن مخالفان وی نیز کار سختی نیست.
لقمان سلیم که خود شیعه بود فعال سیاسی و مدیر یک موسسه تحقیقاتی هم بود و با اکثر رسانههای عربی وانگلیسی منطقه همکاری داشت.
آن طور که در شبکههای اجتماعی آمده است، سلیم در راه برگشت از جنوب لبنان به طرف شهر بیروت بود که در خودروی خود به قتل رسیده است.
تحقیقات پلیس هنوز کامل نشده اما در شبکههای اجتماعی عربی همگان#جمهوری_اسلامی_ایران و حزب الله ابنان را مسئول ایت ترور میدانند.
#حزب_الله_الإرهابي #الحرس_الثوري_الإيراني_منظمة_إرهابية
@Irbriefing
به نظر میرسد وی عصر روز گذشته کشته شده باشد.
خبرگزاری رویترز روز پنجشنبه گزارش داد که جسد #لقمان_سلیم، از منتقدان جدی گروه حزبالله لبنان، روز پنجشنبه در خودروی او یافت شده است.
یک منبع امنیتی به این خبرگزاری گفته است که آقای سلیم گلوله خورده است، واگر چه مستندا هنوز انگیزه این قتل مشخص نیست اما یافتن مخالفان وی نیز کار سختی نیست.
لقمان سلیم که خود شیعه بود فعال سیاسی و مدیر یک موسسه تحقیقاتی هم بود و با اکثر رسانههای عربی وانگلیسی منطقه همکاری داشت.
آن طور که در شبکههای اجتماعی آمده است، سلیم در راه برگشت از جنوب لبنان به طرف شهر بیروت بود که در خودروی خود به قتل رسیده است.
تحقیقات پلیس هنوز کامل نشده اما در شبکههای اجتماعی عربی همگان#جمهوری_اسلامی_ایران و حزب الله ابنان را مسئول ایت ترور میدانند.
#حزب_الله_الإرهابي #الحرس_الثوري_الإيراني_منظمة_إرهابية
@Irbriefing