ایران بریفینگ / فارسی
5.93K subscribers
12K photos
22.9K videos
23.7K links
هدف ما؛اطلاع رسانی نقض حقوق بشر توسط نهادهای امنیتی و نظامی درایران است.
سایت:
www.irbr.news


توییتر:
twitter.com/irbriefing

ارتباط با مخاطبین در تلگرام :

@iranbriefing
Download Telegram
#إیران_بریفینغ_العربي / قال أبو القاسم شريفي، مسؤول قسم "ضحايا الحرس الثوري والمصابين" إن رفات ۷ من قوات #فيلق_القدس القدس التابع #للحرس_الثوري_الإيراني تم نقلها إلى إيران بعد أكثر من ۴ سنوات ونصف السنة من مقتلهم في سوريا.

وذكرت وكالة "تسنيم" للأنباء أن شريفي أشار، اليوم الأحد ۱۱ أكتوبر (تشرين الأول) إلى رفات هؤلاء القتلى الذين يطلق عليهم في إيران اسم "مدافعو الحرم"، وقال إنه سيتم تشييعهم غدا الاثنين ۱۲ أكتوبر (تشرين الأول) في مدينة مشهد.

وأضاف أبو القاسم شريفي أن رفات هؤلاء الجنود تم العثور عليها في منطقة خان طومان، جنوب غربي مدينة حلب في الشمال السوري.

وكان هؤلاء المقاتلون قد لقوا مصرعهم عام ۲۰۱۶ خلال معركة بين القوات التابعة للحرس الثوري والمعارضة المسلحة السورية في منطقة خان طومان، وقد تكبد الحرس الثوري عشرات القتلى في تلك المعركة.

ولم يعلن الحرس الثوري حتى الآن عن أرقام دقيقة حول خسائره البشرية، لكن مواقع إخبارية تابعة للأصوليين قالت في تقارير لها عام ۲۰۱۶ إن نحو ۸۰ شخصا قُتلوا في هذه الاشتباكات، وكان معظمهم من عناصر #ميليشيا_فاطميون المكونة من مسلحين أفغان يتبعون فيلق القدس و #حزب_الله_اللبناني.

وكان معظم المقاتلين الذين لقوا حتفهم في تلك المعركة من محافظة مازندران، شمالي إيران، وقد قال قادة الحرس الثوري آنذاك إن جثامين ۱۲ عنصرا من الحرس الثوري لا تزال لدى القوات المسلحة السورية.

ومن بين الجثامين الـ۷التي تم تحديدها كان ۴ منها لعناصر من الحرس الثوري في محافظة مازندران، فيما ستنقل جثامين الـ۳ الآخرين إلى محافظات قزوين، والبرز، وخوزستان.
#حزب_الله_الإرهابي
@irbriefing
#إیران_بریفینغ_العربي / أعلن حميد قريشي، رئيس منظمة باسيج الإدارات والوزارات، التابع للحرس الثوري في طهران الكبرى، أنه سيتم التبرع بقطع من الأرض لعائلات مقاتلي "لواء فاطميون"، ومعظمهم من اللاجئين الأفغان الذين قُتلوا في الحرب السورية.

وشدد قريشي على أن "خطة التبرع بالأراضي" لعائلات قتلى #ميليشيا_فاطميون جاءت نتيجة تعاون الحرس الثوري مع "الجهات المسؤولة"، وهي "خطة وطنية" ستنفذ في جميع المدن الإيرانية، ولكن "كبداية وفي المرحلة الأولى، ستشمل الخطة العائلات التي تعيش في محافظة طهران".

وبحسب رئيس منظمة #باسيج_الإدارات_و_الوزارات في طهران الكبرى، فإن "قطع الأراضي الممنوحة" لعائلات قتلى "لواء فاطميون" الذين يسكنون في محافظة طهران، تقع في مدينة ملارد.

وقال قريشي: ستُمنح قطعة أرض واحدة مساحتها ۲۰۰ متر مربع لكل ۴ عائلات من قتلى ميليشيا "فاطميون"، في مدينة ملارد "لبنائها كمأوى" لهم، بالتعاون مع بعضهم البعض والتسهيلات المصرفية التي ستقدم لهم.

يذكر أن "لواء فاطميون" جماعة مسلحة مدعومة من إيران ومكونة من مواطنين أفغان يقاتلون لدعم بشار الأسد في سوريا، تحت قيادة فيلق القدس، الفرع الخارجي للحرس الثوري.

وكان هذا اللواء مكونا من القوات الأفغانية باسم "لواء أبو ذر"، وقد قاتلت خلال الحرب العراقية الإيرانية. وبعد عقدين من الزمان، شكل فيلق القدس، الفرع الخارجي للحرس الثوري "لواء فاطميون" من هذه القوات، باسم "المجاهدون الأفغان الذين يدافعون عن الحرم"، وأرسلهم إلى سوريا.

يشار إلى أن أبو حامد توسلي، وهو مواطن أفغاني مقيم في إيران، هو الذي شارك في تشكيل هذا اللواء، وبحسب ما نقلته وكالة أنباء "تسنيم" التابعة للحرس الثوري، فإن اللواء يضم الآن عدة آلاف من الميليشيات، معظمهم متمركز في سوريا.

وقام #فيلق_القدس، فرع #الحرس_الثوري في الخارج، بتجنيد الآلاف من اللاجئين الشيعة الأفغان الذين يعيشون في إيران، لتوسيع وإمداد "لواء فاطميون" بالقوات، وبعد ۶ أشهر من التدريب العسكري، أرسلهم للقتال في سوريا.

وتشير التقارير المنشورة إلى مقتل ما لا يقل عن ۲۰۰۰ عنصر من مقاتلي "فاطميون" في الحرب السورية، كثير منهم من الأطفال والمراهقين، كما أن جثث العديد منهم لم تتم إعادتها إلى عائلاتهم.

وقبل عامين، كانت هناك تقارير تفيد بأن فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني کان يدفع ۵۰۰ دولار شهريًا لميليشيات "فاطميون".

وكان مسؤولو الحرس الثوري ينكرون في السابق دفع رواتب لميليشيات "فاطميون"، لكن برويز فتاح، الرئيس الحالي #لمؤسسة_المستضعفين، قال في برنامج تلفزيوني في أبريل (نيسان) ۲۰۲۰ : "كنت رئيسا لمؤسسة التعاون التابعة للحرس الثوري، وقد جاء #قاسم_سليماني وقال لي ليس لدي مال لدفع رواتب (فاطميون)، ساعدوني في سوريا".

وسبق أن دعت الحكومة الأفغانية إيران إلى حل ميليشيات "فاطميون" التي تقاتل في سوريا لدعم بشار الأسد في أسرع وقت ممكن. وقال مسؤولون أفغان إن "استخدام المواطنين الأفغان في حرب بالوكالة لا يتماشى مع القانون الدولي".

كما استنكر نشطاء حقوقيون في وقت سابق محاولة النظام الإيراني استغلال الظروف المعيشية السيئة للاجئين الأفغان في إيران لتجنيدهم في صفوف "فاطميون" وإرسالهم إلى الحرب في سوريا، خاصة أن العديد من طالبي اللجوء هؤلاء الذين تم إرسالهم إلى ساحة المعركة كانوا أطفالا ومراهقين، وقد قتل الكثير منهم.

#لواء_فاطميون_الأفغانية
@irbriefing