سًيًدِتّيً
3.55K subscribers
8.97K photos
366 videos
82 files
1.1K links
قناة سيدتي كل ما يهم المرأة
كل مايهم المرأة العصرية والفتاة العربية .
@Sayidati
Download Telegram
⛔️ يتعرض أبناؤنا لموجات مستمرة من التشكيك في هويتهم الإسلامية بل الطعن في أصول دينهم بهدف تكوين أجيال لا تكاد تثبت أقدامها على الأرض بسبب الشكوك والإضطرابات الداخلية تجاه هويتهم ⛔️

نذكركم باللقاء الثاني في موضوع #الهوية.

🎤مع الشيخ/ #محمد_سعد_الأزهري🎤

🕚 يوم الخميس القادم الموافق ١٣ رجب /٢٥ فبراير ، الساعة ٨ م ، بإذن الله علي صفحة الفيس بوك 🕚

👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇

https://www.facebook.com/Antiel7aad/
⛔️ يتعرض أبناؤنا لموجات مستمرة من التشكيك في هويتهم الإسلامية بل الطعن في أصول دينهم بهدف تكوين أجيال لا تكاد تثبت أقدامها على الأرض بسبب الشكوك والإضطرابات الداخلية تجاه هويتهم ⛔️

نذكركم باللقاء الثاني في موضوع #الهوية.

🎤مع الشيخ/ #محمد_سعد_الأزهري🎤

🕚 يوم الخميس القادم الموافق ١٣ رجب /٢٥ فبراير ، الساعة ٨ م ، بإذن الله علي صفحة الفيس بوك 🕚

👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇

https://www.facebook.com/Antiel7aad/
‏((حينما دعاني مشرفي لبيته في عيد الكرسمس و رأس السنة))

أجزم أن كل مبتعث دعي في رحلته مرة أو أكثر لحضور أعياد من جاورهم الدينية و غيرها..

كنت دائما أعتذر عن حضور الأعياد الدينية حتى عرف ذلك و لم أعد أقع في مثل هذا الحرج إلى أن أتى ذلك اليوم‏طلبني مشرفي لمكتبه داعيا لي مشاركتهم عيدَهم في بيته..

اعتذرت بأدب فقال:
أحمد لم أدع أي متدرب لبيتي خلال العشرين السنة الماضية و أنت أول من أدعوه فلا تردني..

أعتذرت مرة أخرى إلا أنني وعدته بزيارته في أي يوم آخر و هذا ما حصل‏

مشرفي كان رجلا في السبعين من عمره و زوجته دون ذلك قليلا.. لديه ٣ أبناء من زوجته.
مررت في طريقي على محل للهدايا و سألت عجوزا لطيفة ماذا اشتري له ؟
فاختارت لي صحنا جميلا على ذوقها
أخذته و انطلقت

يسكن الرجل في أغنى أحياء المدينة و بيته مطل على حديقة جميلة من أحلى ما رأيت.‏دخلت المنزل فإذ بي أجده قد دعى جاره و حضر أبناؤه..

شعرت بالحرج فقد كنت أتوقع عشاء بسيطا

عرفني المشرف على الجميع و أخبرهم أنني من رفضت دعوته في الكرسمس!

تفاجأت بردة الكل (جميل منك احترامك لتقاليد دينك)‏جلسنا على طاولة العشاء،
لم يحضروا خمرا و لا خنزيرا احتراما لي


بعد العشاء حصل ما كنت أتوقعه..

أحمد هل يمكننا أن نسألك عن دينك و بلدك؟ سألوا بكل أدب فلم أستطع إلا أن ابتسم منتظرا سهامهم‏كان أول سؤال متوقع ماذا تفعلون في أعيادكم كمسلمين ؟
عيد الفطر و عيد الأضحى ما أحلاهما من أيام و ما أجمله من دين

لم يكتمل افتخاري بكوني مسلم إلا و يصدمني سؤااهم الثاني
لماذا بعض المسلمين يحتفلون بالكرسمس و انت لا!؟
و لماذا بعضهم يشرب الخمر و أنت لا ؟!
هل أنت متشدد دينيا‏كنت أجاوب بابتسامة حزينة إذ كيف أصبح الامتناع عن شرب الخمر أو الاحتفال بعيد الكرسمس علامة على التشدد

تتابعت أسئلتهم عن وطني و عائلتي و تواصلت أسئلتي لهم

لم يكن العشاء استجوابا أبدا فقد كان القوم في كامل احترامهم و لا أكذب إن قلت أني كنت سيد المجلس أو هكذا ظننت فالكل يخدمني‏حينما هممت بالخروج سألت مشرفي و طلبت منه الإجابة بصدق لماذا أنا من بين كل المتدربين؟

ابتسم و قال: لأني أظنك مختلفا

**لا أدعي الكمال أبدا فكلي أخطاء و انا أعلم بها

لكن أخي..‏قيمتك في هويتك
دينك هو سر اعتزازك
لغتك العربية هي فخرك

و أضعف الناس من ذابت هويته طلبا للوصول متسترا بحاجة المجتمع و الثقافات

و تذكر أخي/أختي
نحن من لبسنا
((صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً))


#الهوية

احمد بن خميس بامقا
🔷 #مقالات_مركز_الفتح 🔷
🔶 #الفن و #الهوية 🔶
الشيخ/ #محمد_سعد_الأزهري.

🟠 لو كان دور الفن ايجابي في المجتمع ولهم رسالة موجهة وسامية كما يقولون، لتراجعت نسب الجهل والفُجر والبلطجة والعري والمخدرات والطلاق والزنا والنصب والاحتيال، فهذه هي القضايا التي ينشغل أهل الفن بها من خلال الأفلام والمسلسلات والمسرحيات، ولكن في الحقيقة إن هذه الموبقات تبدأ صغيرة في المجتمع ثم يتلقفها أهل الفن فيدعمونها، وبعد سنوات نجد طوفان من البلطجية والعراة والزناة والمطلقين والمطلقات "بسبب الخيانات الزوجية وغيرها ممن تؤيدونه وتنشرونه" والمتعاطين للمخدرات والنائمين على البطون حين الحديث مع الحبيب الأولِ!! 🟠

📌 هل رأيتم مرة فيلم يقاوم العلاقات الآثمة بين الجنسين؟!
هل وجدتم فيلماً يقاوم التبرج؟!
هل وجدتم فيلماً يقاوم الشذوz؟!
هل وجدتم فيلماً يمجد في شيخ أو محجبة؟!
هل وجدتم فيلماً يحذر الشباب من الإباحية؟!
هل وجدتم فيلماً يحذر البنات من أي علاقة قبل الزواج؟!
هل وجدتم فيلماً يحث على الفضيلة ويقاوم الرذيلة؟!
فمن يعرف فيلماً فيه المواصفات السابقة فليدلنا عليه!!

🔷 فهل بعد ذلك يمكن لعاقل أن يصدق قولهم بأن الفن رسالة سامية؟!
وأنهم يمارسون الحرية والإبداع!

🔴 إنهم يمارسون اختطاف بلادنا وهويتنا وتبديل أفكارنا وملابسنا، بل يمارسون الضغط على كل فتاة لقتل حياءها وعفتها حتى تصبح مثلهم، بلا ماضٍ ولا مستقبل! 🔴

🔻 أيها الناس استيقظوا، فالموضوع ليس مجرد فيلم، وإنما بحر من المكر والخداع، يلعبون على تسليتكم بالترفيه والانبساط، ويضعون كل السم ولكن مفرّقاً في الدراما والكوميديا، بالهدوء وبالهزار، بالصدمة وبالتدريج، وبكل طريق يصل بكم إلى ضياع هويتكم وغواية بناتكم وانحراف أولادكم، فهل من منتبه ومتعظ؟! 🔺

🚫 فملخص الحكاية! 🚫

🔴 أنه هكذا يتم تمرير الفواحش، بالتعجّب أولاً ثم بالإعجاب ثم القبول ثم الاعتراف ثم الدعم ثم الانتشار!!
فانتبهوا لما يحاك لأولادنا وبناتنا. 🔴

🟢 نقطة البداية كانت في لقطة غير عابرة، شاz يعترف بمثليته!
يبدأ الحضور في التعجب وليس الاستنكار؟!
التعجب لماذا؟!
لماذا لم تخبرنا كل هذا الوقت؟!
يبدأ الشاz يحكى معاناته، وتبدأ الموسيقى التصويرية "وهذه وسيلتهم في كل الأعمال الفنية مع دقة التمثيل" في اشغال المشاهد بتعبيرات الأسى على وجه الشاz، وكذلك تنتقل الكاميرا بدون براءة طبعاً لتنقل مشاهد التعاطف من خلال وجوه الباقين! 🟢

🟠 ثم ماذا؟!
ستحاول الكاميرا مع الموسيقي مع إجادة تعبيرات الوجه مع حديث الرجل الشاz في نقل صورة للمشاهد تعبر عن المظلومية التي يعانيها هذا "المنحل" ودون أن أشاهد المشهد فالمتوقع كما يحدث في كل أفلام الدنيا وخصوصاً "نتفليكس" أن هذا الشاz سيكون أكثرهم هدوءً واقناعاً وأدباً، وفي نفس الوقت سيكون أكثرهم تعبيراً عن مدي المظلومية التي يواجهها في المجتمع والتنمر وعدم التقبل والرفض الشديد!
مما جعله يتحمل 20 سنة دون أن يخبر أعز أصدقائه بذلك!! 🟠

💥 وما زالت الموسيقى الحزينة تلعب بقلب المشاهد في كل الأفلام والمسلسلات، والنظرات المتعاطفة تساهم في ارتفاع مستوى قبول بعض المشاهدين لوجود هذا الشذوz والإعلان عنه، واعتباره من التنوعات الموجودة في المجتمع، وأن التسامح معه والاعتراف به ثم دعمه في نهاية الأمر كأحد مكونات المجتمع!!
وهذا ما حدث بالفعل، "كما قيل عن قصة الفيلم" فبعد انتهاء حكايته قام أحد الحاضرين بالثناء عليه ودعمه والشد من أزره، وأعلن قبوله بل واستعداده لأن يعزمه هو وصديقه على الغداء في منزله!!

وقام الجميع بما فيهم النساء باحتضانه "حضن بريء طبعاً" للتعبير عن الدعم اللا منتهي له!

💥 وهنا تغلق القضية، حيث انتصر الشذوz على الاختفاء، وأظهر نفسه للعلن، وتعاطف معه الناس، وتقبلوه بينهم، ثم اعترفوا بحقه في الحياة بشدوzه هذا، وليس هذا وفقط بل ودعموه نفسياً ومعنوياً وبالفعل كذلك!

📌 وهذا هو المطلوب الفترة القادمة مع الشواz في المنطقة العربية.
وستنتقل المعركة من مجرد فيلم أو أكثر وذلك بعد انضمام بعض الفنانين لدعم هذه الفئة ثم المفكرين وسنجد بعض المشايخ يهرب من الإجابة القاطعة عن هذا الإجرام اللعين، ليتم عجن وخبز هذه التوليفة وتصديرها لكل الدول وللمدارس والجامعات والنوادي والنقابات وفي الإعلام والمنتديات وسيكون النداء واضحاً والطلبات ظاهرة، خلاصتها:

اعترفوا بهم، وتسامحوا معهم، واقبلوهم، وادعموهم، ثم اتركوهم لأنهم سيقومون بما نريد دون تدخل منا!

وبعد فترة يجتمع هؤلاء في العلن على الكافيهات، ويضيقون ذرعاً بعدم وجودهم بين المؤسسات، فيقدمون طلباً إلى السلطات "وهذا بعد أن نالوا الاعتراف" بحاجتهم إلى مؤسسة تجمعهم، فتوافق لهم السلطات مضطرة لأن العالم الغربي توعّد كل من يميز بين البشر على أساس الجنس أن يُعاقب أشد العقاب!