الطريق إلى التوبة
﷽ #الخطوة_الأولى ⚠️ إعلم أيها المؤمن أنك إذا أردت سلوك الصراط المستقيم فإن عدوا خبيثا يتربص بك ليمنعك من المسير ويحرفك عن الصراط المستقيم ويوقعك في المهالك من حيث لا تحتسب ! 📖 {قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ *…
﷽ #الخطوة_الثانية
🤔 انظر إلى نفسك الآن.. إلى جسدك و روحك.. انظر إلى شبابك.. إلى صحّتك.. إلى علمك و قوّتك.. إلى مالِك و أولادك..
🧐 و #تفكر..
❓مَن رَحِمَ شدّة ضعفك وأنت في رحم أمّك بين لحمٍ و دمّ..
❓مَن الذي ساق لك الغِذاء وحماك من المهالِك و صَوّرك فأحسن صورتك من قبل أن تعرف شكر الامتنان...
❓مَن الذي ربّاك صغيراً، ورعاك حتّى صرت كبيراً، وسخّر لك كلّ ما تراه من حولك، وخلق كلّ شيء من أجلك أنت : 《يا ابن آدم خلقت الأشياء لأجلك وخلقتك لأجلي》 [الكافي،ج٢،ص٢٩٤.]
🤔 تفكّر بإحسان الله إليك منذ أن خلقك إلى هذه اللحظة.. و هو تعالى رغم معاصيك و غفلتك لا زال في كلّ يوم يَذكُرك بنعمِهِ وإحسانه..
❓هل تعلم أنّك في كلّ يومٍ تستيقظ فيه من النوم فإنّ الله تعالى قد منّ عليك بنعمةٍ جديدة وشاء أن يردّ لك الروح ويبقيك حيّاً ؟
❓هل تعلم لو أنّ الله لم يشأ لك أن تستنشق هذا النفس في هذه اللحظة فإنّك ستموت في الحال ؟
✅ إذا التفتت الى هذه النعم العظيمة التي وهبها الله لك، عندها ستدرك من هو هذا الربّ العظيم الغنيّ عن العالمين..
وستدرك شيئاً من حبّ الله لك..
❤️ ستدرك أنّك أنت العبد الفقير المسكين المحتاج.. وهو رب العالمين، العظيم، الكريم، الرؤوف، الرحيم...
💞 هو الآن حاضرٌ، يَراك و يسمعك..
دعْ قلبك يتكلّم.. بادله شيئاً من هذا الحب!
#يتبع 👇🏻
🤔 انظر إلى نفسك الآن.. إلى جسدك و روحك.. انظر إلى شبابك.. إلى صحّتك.. إلى علمك و قوّتك.. إلى مالِك و أولادك..
🧐 و #تفكر..
❓مَن رَحِمَ شدّة ضعفك وأنت في رحم أمّك بين لحمٍ و دمّ..
❓مَن الذي ساق لك الغِذاء وحماك من المهالِك و صَوّرك فأحسن صورتك من قبل أن تعرف شكر الامتنان...
❓مَن الذي ربّاك صغيراً، ورعاك حتّى صرت كبيراً، وسخّر لك كلّ ما تراه من حولك، وخلق كلّ شيء من أجلك أنت : 《يا ابن آدم خلقت الأشياء لأجلك وخلقتك لأجلي》 [الكافي،ج٢،ص٢٩٤.]
🤔 تفكّر بإحسان الله إليك منذ أن خلقك إلى هذه اللحظة.. و هو تعالى رغم معاصيك و غفلتك لا زال في كلّ يوم يَذكُرك بنعمِهِ وإحسانه..
❓هل تعلم أنّك في كلّ يومٍ تستيقظ فيه من النوم فإنّ الله تعالى قد منّ عليك بنعمةٍ جديدة وشاء أن يردّ لك الروح ويبقيك حيّاً ؟
❓هل تعلم لو أنّ الله لم يشأ لك أن تستنشق هذا النفس في هذه اللحظة فإنّك ستموت في الحال ؟
✅ إذا التفتت الى هذه النعم العظيمة التي وهبها الله لك، عندها ستدرك من هو هذا الربّ العظيم الغنيّ عن العالمين..
وستدرك شيئاً من حبّ الله لك..
❤️ ستدرك أنّك أنت العبد الفقير المسكين المحتاج.. وهو رب العالمين، العظيم، الكريم، الرؤوف، الرحيم...
💞 هو الآن حاضرٌ، يَراك و يسمعك..
دعْ قلبك يتكلّم.. بادله شيئاً من هذا الحب!
#يتبع 👇🏻