سًيًدِتّيً
2.82K subscribers
9.16K photos
440 videos
104 files
1.21K links
قناة سيدتي كل ما يهم المرأة
كل مايهم المرأة العصرية والفتاة العربية .
@Sayidati
Download Telegram
‏"ما زالت تحتويني عادات الطفولة، مازلت أخجل كثيرًا عندما أتحدث مع شخص لا أعرفه، و مازلت أتعلق كثيرًا في من أحبهم وأخشى فراقهم كثيرًا، أكره الانتظار و أكره أن يوجعني أحدهم بكلامه، أكره أن يرتفع صوت أحدهم عليَّ فتبدأ مشاعري بالتألم، وأغار كثيرًا على أي شيء أحبه حد البكاء."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM

‏"اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد "

قال أويس القرني-رحمه الله:

«إذا قمت فادع الله أن يصلح لك قلبك ونيتك فلن تعالج شيئا أشد عليك منهما»

(صفة الصفوة)
🌸قَــال الإِمــامُ ابــنُ القــيِّم رَحِمه الله :-

" عَــلى قَـــدرِ خَوفِــكَ مِــن غَـــيرِ الله يُســـلَّط عَلَـــيك...
و عَلــى قَـــدرِ رَجائِــك لِغـــيرهِ يــكُونُ الحِـــرمَــان»...

"الــفَوائِـــد"[ ١٣٢ ]...
⚠️ *__انتبه ، لا تغتر* ⚠️

💎 قال الإمام ابن القيّم رحمه الله :

- قال حَاتِمٌ الْأَصَمُّ :

• لَا تَغْتَرَّ بِمَكَانٍ صَالِحٍ ، فَلَا مَكَانَ أَصْلَحُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَلَقِيَ فِيهَا آدَمُ مَا لَقِيَ

• وَلَا تَغْتَرَّ بِكَثْرَةِ الْعِبَادَةِ ، فَإِنَّ إِبْلِيسَ بَعْدَ طُولِ الْعِبَادَةِ لَقِيَ مَا لَقِيََ

• وَلَا تَغْتَرَّ بِكَثْرَةِ الْعِلْمِ ، فَإِنَّ بَلْعَامَ بْنَ بَاعُورَا لَقِيَ مَا لَقِيَ وَكَانَ يَعْرِفُ الِاسْمَ الْأَعْظَمََ

• وَلَا تَغْتَرَّ بِلِقَاءِ الصَّالِحِينَ وَرُؤْيَتِهِمْ ، فَلَا شَخْصَ أَصْلَحُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَمْ يَنْتَفِعْ بِلِقَائِهِ أَعْدَاؤُهُ وَالْمُنَافِقُون.

📌 [ مدارج السالكين (١\٥١٠)]
🟡🌿|•••

قــال تعالــى:-
﴿عَسَــى رَبُّــنَا أَنْ يُبْدِلَــنَا خَيْــرًا مِنْهَـا إِنَّـا إِلَــى رَبِّنَــا رَاغِبُــونَ﴾

«فهــم رجــوا الله أن يبدلهــم خيــرًا منهــا، ووعــدوا أنّـهم سيرغبــون إلــى الله، ويلحــون علــيه فــي الدنيــا، فــإن كــانوا كمــا قالــوا، فالظاهــر أن الله أبدلهــم فــي الدنيــا خيــرًا منــها لأن مــن دعــا الله صــادقًا، ورغّـب إليــه ورجــاه، أعطــاه سؤلــه»...

"تفســير السعــدي"
ســورة القلــم...
النسويّة والهُويّة

‏مشاعل آل عايش

https://t.co/4KL8QUHrIp
#أقوال_نسوية_والرد_عليها.
ترى أين تنشأ الفضيلة على خشبات المسارح؟
أم قارعة الطريق؟
أم في دور السينما؟
إن لم تكن الفصيلة في البيوت فمالذي فيها إذا، مستودع بشر بلاقيم!!!!
محاولة كسر مؤسسة الأسرة من أجل أعمال الفكر النسوي،وهذا الكسر لايظهر علانية ولكنهم يأتون للثوابت فيميعون معناها،ويشوهون أثرها،ثم يدعون للتحرر منها وحينها تكون الأسرة أشلاء ممزقة.
....مشاعل آل عايش....

@feminism2020
#أقوال_نسوية_والرد_عليها
ممارسة دور الضحية يعلو ضجيجه عند النسوية في ميدان الدين،والأسرة،والحجاب،والهوية.
فهي تدعي المظلومية في هذه الميادين دوما،وأن التحرر من ذلك مطلب لحياة سعيدة وفق المفهوم النسوي.
السؤال الموجه للنسوية حول ذلك:
الإنسان والدين متلازمان منذ الهبوط من الجنة ترى ماهي المرحلة التي شعرت فيها النسوية بالعدالة بدون دين وهي منذ بداية الخلق في ملازمة دينية سواء كان تدين صحيح أم منحرف؟؟؟؟
ولماذالتيار النسوي يرى المرأة ضحية في كل تحول فكري بشري،مالنصر الذي حققته النسوية للمرأة لتنتزعها من دور الضحية،ومتى يختفي وصف المظلومية من الأدبيات النسوية،ممايدل على فشلها الذريع في صنع واقع متكامل للمرأة دون وجود رجل في ذلك الواقع.
...مشاعل آل عايش....

@feminism2020
🍃

‏إذا ضاق صدرك بالناس ذرعًا !
فسامحْ وكن أنتَ أتقى و أنقى

أتدري ؟! بأنكَ يومًا : سترحلُ
عنــهم و ذكــراكَ بالخيرِ تبقى
‏قال أحدهم: بلغني عنك شيئاً كرهته
فقال له أخوه: لا يضرني عندك !
قال: ولم ؟
فقال له: لأنه إن كان ذنباً غفرته، وإن كان باطلاً لم تقبله
فقال له: مثلي هفا؛ ومثلك عفا
قال: مثلك اعتذر؛ ومثلي اغتفر.
#الود




طريقٌ طويلٌ ولا زاد، وتقصير كلما جاء زاد.

📖 ابن الجوزي | صبا نجد
✿|💡


رمزية الحياء وتجنيس الفضيلة

أ.ملاك الجهني
 
لا يكاد يُذكر الحياء إلا ويتداعى معه إلى الذاكرة قول الشاعر:
يعيش المرء ما استحيا بخير *** ويبقى العود ما بقي اللحاء!

واللافت في الحقيقة أن الارتباط الوجودي بين خيرية العيش والحياء، كالارتباط بين العود واللحاء باقٍ أبدًا.
وإن بات اللحاء المعنوي يقاوم بشدة عوامل التعرية المعاصرة التي تدفع به للتفتت والتلاشي، في عالمٍ أزال كافة الحواجز، وفتح النوافذ جبرًا لريح عاتية أخذت تعيث في الداخل بعد أن عاثت في الخارج ولم يعد هنالك ما هو بمنأى عن عصفها في الخُلق والذوق والعلاقات…

والحياء من كليات الأخلاق الإسلامية، وهو عامٌ للذكر والأنثى، إلا أنه ألصق بالمرأة من جهتي الطبيعة والأحكام، فقد جاءت الأحكام لترعاه وجعلت حفظه مقصدا من مقاصدها، وقبل هذا هو من صميم فطرة المرأة، فالصورة الذهنية للمرأة – ومنذ الأزل – مضرجة بحمرة الخجل، وانكسار البصر في حضرة الرجل، وقلّما توجد امرأة لم يعتريها يومًا ذلك الارتباك الجميل، سواء بقي حاضرا بقوة في شعورها، أو خَفَت، أو غادرها لسبب أو لآخر.. وتطوافٌ سريع في سجلات الأدب العالمي أو مخزون القصص الشفهي يوقفنا مرارا وتكرارا على هذا الوصف وما يضفيه من جمالية فريدة على الأنثى مما يشير إلى كونه مشتركا أنثويا عاما يحمل دلالة رمزية خاصة!.


وقد احتفى القرآن بالحياء الفطري كما في قصة موسى – عليه السلام – والفتاتين اللتين جاءته إحداهما (تمشي على استحياء)، واهتمت تشريعات الإسلام بحفظ هذه الطبيعة ورعايتها حتى في القرارات المؤثرة في حياة المرأة كالزواج، فاعتبرت صمت البِكر إذنًا ساري المفعول كقولها، ولم تطالبها بكسر هذا الحاجز وتكلفِ أمرٍ يصادم طبيعتها ولو كان مجرد النطق بكلمة واحدة لا تتجاوز بضعة أحرف تعبّر عن قبولها أو رفضها لشريك الحياة المقترح!.


ومن تحيزات الثقافة الشعبية قصر الحياء على المرأة واعتباره منقبةً لها، منقصةً في حق الرجل، على أن الحمولة الرمزية الأنثوية للحياء والتي تتجلى في تنصيب حياء العذراء المخدرة نموذجا معياريا يقاس به مستوى هذا الخلق، والذي قورن به وتفوق عليه حياء سيد البشر نفسه – عليه الصلاة والسلام -، هذه الحمولة لم تكن سببا لتجيير الحياء لحساب المرأة وذمّه في حق الرجل أو تجريده منه، وما روي عنه – صلى الله عليه وسلم – يقف على النقيض تماما من هذه الرؤية فقد نهى عن محاولة استئصال هذا الخلق أو تبديده ذاكرًا أثره الإيجابي، وذاك حين رأى رجلاً يعظ أخاه في الحياء فقال له: ((دعه، فإن الحياء لا يأتي إلا بخير)).
والمتأمل في الحديث السابق، وقوله – عليه الصلاة والسلام -: ((ما كان الفحش في شيء إلا شانه، ولا كان الحياء في شيء إلا زانه)) يلحظ اصطفاف القيمة الأخلاقية إلى جانب القيمة الجمالية في الحياء، كما يلحظ شمولاً في موضوعاته بما لا يحصره في محيط العلاقات بين الجنسين وحسب فهو خلق عامٌ وشامل.
الأمر الذي ينفي بوضوح ما يتردد كذلك في الخطابات التحررية المناوئة، والتي لا تمل القفز المتواصل من الاجتماعي للديني لتصمه هذه المرة بتجنيس الفضيلة أو تأنيثها بمطالبة المرأة وحدها بالتمسك بها دون الرجل، فإذا كان هذا هو موقف الإسلام من فضيلة ارتبطت ذهنيا وتاريخيا بالمرأة فكيف بغيرها من الفضائل!

وإذا كانت الثقافة الشعبية تعاني من رجعية وتخلف أو قصور وتشوه في التصور والممارسة في هذا الجانب نسبة لما يطرحه الإسلام، فالتقدمية تكون بالسير بالمنتمين إلى الإسلام نحو التصورات والأحكام الشرعية وبسط هيمنتها عليهم مجددا، وعلاج التطبيقات الخاطئة يكون بالتحاكم للمثال والتصحيح على ضوئه، وليس بمحاكمته وتحميله أوزار تلك الثقافة وما اجترحه أبناؤها مما لم يكن التصور الديني باعثهم عليه من قريب أو بعيد، بل ربما ألبسوا هذا التصور أزياءً شعبية متعددة تعبر عن رؤاهم وموضوعاتهم الخاصة لا عن الحقيقة الدينية!

كما يفعل غيرهم بالمقابل حين يخلع على المفاهيم الغربية زيا إسلاميا لتبريرها أو تمريرها، دون أن يحاول أيٌ من الفريقين الاقتراب من الحقيقة الدينية ذاتها، لكشفها، وإزالة ما علق بها مما ليس منها، وتقديمها بنقائها الأول.


وبالعودة لنصوص الحياء بل لمختلف النصوص الداعية للتخلق بالأخلاق الفاضلة والمبينة لمكانة حُسن الخلق في الإسلام، لا نجد مطلقا ذلك التخصيص بالمرأة، بل نجد تعميما يتناول الجنسين كقوله – عليه الصلاة والسلام -: ((أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خُلقا))، وقوله: ((الحياء من الإيمان))، فدخلت جميعا تحت مظلة الإيمان، والإيمان -بلا شك- ليس خصيصة أنثوية!.
وعلى الرغم من تلك الحفاوة بالحياء الفطري والثناء عليه وصيانته، والمشابهة بينه وبين الحياء الإيماني الذي ورد في الشرع وطولب به المؤمنون، كما في الحديث أنه – صلى الله عليه وسلم – أوصى صحابياً بأن يستحيي من الله كما يستحيي من الرجل الصالح من قومه، إلا أنه – عليه الصلاة والسلام – لم يجعله مُحدِدًا للحياء الإيماني الذي وصفه بأنه (حق الحياء) وعرّفه لأصحابه رضوان الله عليهم بقوله: ” أن (تحفظ) الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، و(تذكر) الموت والبِلى… “.
فأضفى بتحديده هذا على الحياء طابعًا إجرائيا خرج به عن كونه حاجزا نفسيا لا إراديا، أو دفقة دمٍ تصبغ الوجنتين، أو ارتعاش كفّين، أو تردد وانقباض وممانعة، أو غيرها من تجليات الحياء الفطري التي لا طاقة للإنسان بدفعها، ولا اختيار له في انبعاثها في نفسه وطفرتها على محياه ابتداء.


فالحياء الإيماني اكتسابيٌ من جهة، مرتبطٌ بالوعي والإرادة من جهة أخرى، ففطرية الحياء تجعله عرضة للتأثر بالتنشئة الاجتماعية التي قد تعمقه وترسخه، أو تسلخه وتهدره، إلى جانب مؤثرات أخرى خارجة أحيانا على إرادة الإنسان كالمخالطة والخبرة والتجربة والتي تنتقل بصاحبها من حالٍ إلى حالٍ دونها في الحياء، انتقال المرأة بالزواج من البكارة إلى الثيوبة، والتي لا تخولنا القول – بالمثل- أن المرأة انتقلت معها من مستوى إلى مستوى آخر أدنى منه في الإيمان وإلا لكان للزواج تأثير سلبي على الفضيلة الإيمانية، وهذا تناقضٌ لا يقره الشرع ولا يقبله العقل، بخلاف التحديد النبوي السابق الذي لا تؤثر فيه مثل هذه المؤثرات ويُبدي تآلفًا وانسجامًا بين فضائل الشرع ومسنوناته (حياءً، واستعفافا بالزواج)، كما يتمتع هذا التحديد بقابلية عالية للتفعيل في زمن تكاثرت فيه المؤثرات على سلامة الفطرة وغادرت فيه كثير ممن كان يضرب بهن المثل في شدة الحياء خدورهن، وتسللت إلى مخادع بعضهن صور شتى من الاختلاط والعلاقات المحرمة عبر وسائل التقنية المختلفة، مما يجعل الحديث عن استدعاء أو تحريك الحياء الفطري عند شريحة من الإناث فضلا عن الذكور ضرباً من التفكير في المفقود!

فوحده الحياء الإيماني يحتفظ بتأثيره العميق في الفِطر المتغيرة بسوء التنشئة، يُقوّم انحرافها ويحدو صاحبها ليُقدم بوعي، ويمتنع بوعي، ويظل قادرا على الاستمرار في الإقدام والإحجام في الخير والشر بحسب منسوب الإيمان في نفسه، مهما تغيرت الظروف ومهما كان ماضيه ملطخًا بالخطايا.

إنه باختصار: الحياء مع المقدرة / وعند المقدرة!
وإذا كان الحياء رأس الفضيلة فهو أكثر ما ينفي دعوى تجنيسها، وأجدر ما يمثل حقيقة مقررة مفادها أن الأصل هو تساوي الرجل والمرأة أمام أحكام الشريعة.
وهذه الحقيقة لا تلغي حقيقة أخرى تجاورها ولا تقل أهمية عنها، وهي أن التفريق بين الجنسين في (بعض) الأحكام واقعة ثابتة لا يدفعنا ضغط مفهوم المساواة في الأدبيات الغربية والفعل السياسي الأممي لإنكاره ولا التحيل عليه لإظهاره ببزتها، لكنه تفريقٌ بمقتضى الحكمة التي لا تتخلف أبدا عن قضاء الله وأمره، وكلما تكشفت هذه الحكمة كشفت عن أسباب موضوعية ملأت تجلياتها العلمية المعاصرة – في مختلف الجوانب البيولوجية، والسيكيولوجية، والفسيولوجية- أرفف المكتبات الغربية قبل الإسلامية، في حين تُفرق الثقافة الشعبية بين الرجل والمرأة بمقتضى التعالي المستند بالأساس لمنطق القوة، والذي إن صمد موضوعيا في ناحية، انهارت أركانه في نواحٍ أخرى..وشتان ما بين الأمرين!


✍🏻📖 t.me/bahethat1
‏-
• قَال عُمَر بنُ عبدِ العزِيز -رحمَه اللَّه -:

" مَنْ وَصَلَ أخاهُ بنصيحةٍ لهُ فِي دينهٍ ، ونَظَرَ لهُ فِي صَلاَحِ دُنياه ؛ فقد أَحْسَنَ صِلَتهُ ، وَأدَّىَ وَاجِبَ حَقِّهِ "

📚[ تاريخ الطبرانِي ]
‏مؤلم. أحد المبتلين بالإباحية ترك هذا التعليق على أحد مقاطعي حول الإباحية. أسأل الله الكريم، رب العرش العظيم، أن يمده وكل مبتلى بالقوة للتغيير وأن يغنيه بحلاله عن حرامه.
———-
وقد شرحت هنا لماذا مضاعفات الإباحية أشد على المسلم:

https://t.co/qwLdErjQmJhttps://t.co/tGD38h8SWj
📩 #السؤال :

هل يجوز للنساء أن يتخذن لهن إمامة منهن تصلي بهن في رمضان وفي غيره؟

📋 #الجواب

نعم لا بأس بذلك ، وقد روي عن عائشة وأم سلمة وابن عباس : ما يدل على ذلك ، وإمامة النساء تقف #وسطهن ، #وتجهر بالقراءة في الصلاة الجهرية ، والله ولي التوفيق.

مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز
📩 #السؤال :

ما حكم العدد اللازم لجماعة النسـاء؟ وهـل ترفـع المـرأة صوتها إذا صلت بهن؟

🔖 #الجواب

إذا كانت تصلي بالنساء فيشرع لها أن تجهر بالقراءة في الصلاة الجهرية حتى تسمعهن ويستفدن من كلام الله ، ولا يشترط لذلك عدد معين.

👈 لكن إذا لم يكن معها إلا امرأة #واحدة وقفت عن #يمينها ، فإن كن #أكثر وقفن عن يمينها وشمالها ، وكانت الإمامة في #الوسط.

مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز
📮 #السؤال :

لقد مرضت أمي قبل شهر رمضان بعدة أشهر ، ولقد استمر مرضها إلى أن اختارها الله سبحانه وتعالى إلى جواره ، ولقد صامت شهر رمضان إلا تسعة أيام ، مع أنها مريضة ، ولكنها أفطرت هذه الأيام من أجل العلاج ، ولكنها قالت لي : إنها تود أن تقضي هذه الأيام التسعة بعد أن ينتهي شهر رمضان ، ولكنها توفيت ، فهل يجوز علي أن أقضي هذه الأيام التسعة ، أم ماذا؟ أرشدوني جزاكم الله عني كل خير؟

📝 #الجواب :

مادامت ماتت في مرضها فلا قضاء عليها ولا إطعام ، هذا هو #الصواب ، مادامت والدتها ماتت في مرضها فليس عليها قضاء ولا إطعام بل #معفو عنها. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗